بالفيديو.. خبير التنمية الحضارية يوضح أهداف المؤتمر العالمي للصحة والسكان
تاريخ النشر: 21st, October 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
كشف محمد أبو سمرة، خبير التنمية الحضرية، تفاصيل انطلاق فعاليات اليوم الثاني للمؤتمر العالمي للسكان والصحة والتنمية البشرية بنسخته الثانية اليوم الإثنين بالعاصمة الإدارية الجديدة بالقاهرة، موضحًا أن انطلاق النسخة الثانية من المؤتمر العالمي للسكان والصحة، يعقد على مدى أربعة أيام تحت شعار «التنمية البشرية.
وأضاف "مصطفى" في مداخلة هاتفية لبرنامج "صباح البلد" على فضائية "صدى البلد" اليوم الاثنين، أن الهدف من إقامة المؤتمر، هو تحقيق الازدهار على المستوى الإنساني من خلال دفع النمو المستدام والحوكمة الفعالة والمشاركة المجتمعية لضمان تكافؤ الفرص بين جميع الأفراد، والاستثمار في بناء الإنسان وتعزيز الابتكار؛ من خلال تمكين القدرات البشرية واستغلال التكنولوجيا المتطورة.
وتابع، أن المؤتمر يهدف إلى تعزيز الصحة والرفاة والعدالة؛ من خلال تحقيق التغطية الصحية الشاملة وتعزيز المساواة وتمكين المجتمعات للارتقاء بمستويات الرفاهية من خلال تعزيز العدالة الاجتماعية، فضلاً عن بناء مستقبل مرن ومستدام من خلال التكيف مع التحولات السكانية ومعالجة التحديات المناخية والحد من المخاطر مع تعزيز سبل العيش المستدامة وبناء مجتمعات قوية.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: العاصمة الإدارية الجديدة التنمية الحضرية المؤتمر العالمي للسكان والصحة الصحة التغطية الصحية من خلال
إقرأ أيضاً:
هل يسجن البلوجر ياسمين مع الرجال أم السيدات.. خبير يوضح
تصاعدت التساؤلات على مواقع التواصل الاجتماعي حول مكان احتجاز التيك توكر "ياسمين"، الشاب الذي ظهر مرتديًا ملابس نسائية مثيرة، عقب القبض عليه بسبب نشره فيديوهات أثارت جدلاً واسعًا.
وتفاوتت ردود الأفعال بين رواد السوشيال ميديا الذين تساءلوا إن كان المحتجز يقبع في حجز الرجال أم السيدات، في ظل الظهور غير التقليدي للشاب.
خبير أمني يوضح مكان احتجاز البلوجر ياسمين وفق القانون
وفي هذا السياق، أوضح اللواء علاء عبد المجيد الخبير الأمني أن عملية الحجز تتم وفقًا لبيانات بطاقة الرقم القومي، أي يتم الاحتجاز في القسم المخصص للذكور أو الإناث بناءً على الجنس المدون رسميًا، بغض النظر عن المظهر الخارجي أو الملابس التي يرتديها المحتجز.
يواجه المتهم عدة اتهامات قانونية، تتعلق بـ نشر محتوى خادش للحياء العام عبر منصات التواصل الاجتماعي، ما يعرّضه للمساءلة القضائية وفقًا لقوانين مكافحة الجرائم الإلكترونية وقوانين حماية الآداب العامة.
تأتي هذه القضية في ظل تشديد السلطات على ضرورة احترام القيم المجتمعية، ومراقبة المحتوى المنشور على الإنترنت، خاصة بعد تزايد انتشار فيديوهات تُعد مثيرة للجدل، وتسعى إلى تحقيق أرباح على حساب الأخلاق.
التحديات الأمنية في مواجهة الانحرافات على السوشيال ميديا
ويؤكد القانون على أن نشر أي مواد منافية للآداب أو تحمل طابعًا خادشًا يعرض ناشرها لعقوبات قد تصل إلى الحبس والغرامات المالية، وذلك لضمان حماية المجتمع والحفاظ على التقاليد والأخلاق العامة.
وتُعد قضية "ياسمين" نموذجًا لما تواجهه الأجهزة الأمنية من تحديات في التعامل مع المحتوى الرقمي، حيث يتعين عليها موازنة الحرية مع الضوابط القانونية التي تحمي المجتمع من الانحرافات.
في انتظار صدور الحكم القانوني، تبقى القضية محور نقاش واسع بين المؤيدين لحرية التعبير والمعنيين بحماية القيم، مما يسلط الضوء على أهمية التوعية والمسؤولية في استخدام منصات التواصل الاجتماعي.