لـ 5 سنوات.. الصين تمدد الرسوم على الإيثانولامين المستورد من السعودية ودول أخرى
تاريخ النشر: 29th, October 2024 GMT
أعلنت وزارة التجارة الصينية، اليوم الثلاثاء، أنها سوف تواصل العمل على فرض رسوم، من أجل مكافحة ما تصفه بـ"الإغراق على الإيثانولامين" المستورد من عدد من الدول، بينها: الولايات المتحدة والسعودية وماليزيا وتايلاند، وذلك لمدة خمس سنوات أخرى، اعتبارا من يوم غد الأربعاء.
وذكرت الوزارة، عبر بيان لها، أنّ: "الشركات الأمريكية المصدّرة سوف تخضع إلى رسوم جمركية تتراوح بين 76 و97.
وأضافت وزارة التجارة الصينية، عبر البيان نفسه، أنّ "الرسوم بالنسبة إلى الشركات السعودية سوف تتراوح بين 10.1 و27.9 في المئة"، مردفة أنه: "بالنسبة إلى الشركات الماليزية من 18.3 إلى 20.3 في المئة والشركات التايلاندية 37.6 في المئة".
تجدر الإشارة إلى أن "الإيثانولامين" هو مركب كيميائي عضوي، يجمع بين كل من خصائص الكحول والوينات المتنوعة بشكل واسع في عدد من المركبات غير الصناعية.
كذلك، يعرف "الإيثانولامين" باسم "2-أمينو إيثانول"، فيما يتم استخدامه أساسا في كل من صناعة مستحضرات التجميل، والمنظفات وكذا يُستخدم في عدد من المستحضرات الصناعية.
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي اقتصاد اقتصاد دولي اقتصاد عربي اقتصاد دولي الصينية السعودية السعودية الصين المزيد في اقتصاد اقتصاد دولي اقتصاد دولي اقتصاد دولي اقتصاد دولي اقتصاد دولي اقتصاد دولي اقتصاد اقتصاد اقتصاد سياسة سياسة اقتصاد اقتصاد اقتصاد اقتصاد اقتصاد اقتصاد اقتصاد اقتصاد اقتصاد اقتصاد سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة فی المئة
إقرأ أيضاً:
بمناسبة جولة ترامب.. نظرة على تجارة الأسلحة بين أمريكا ودول الخليج
(CNN) -- أعلن البيت الأبيض، الثلاثاء، عن شراكة دفاعية بقيمة 142 مليار دولار بين الولايات المتحدة والسعودية، وهي أول دولة يزورها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب في أول رحلة دولية رئيسية له في ولايته الرئاسية الثانية.
فيما يلي نظرة على علاقة تجارة الأسلحة بين الولايات المتحدة ودول الخليج.
تعد الولايات المتحدة هي أكبر مُصدّر للأسلحة في العالم، وارتفعت حصة أمريكا من صادرات الأسلحة العالمية من 35٪ إلى 43٪ بين عامي 2015- 2019 و2020-2024.
وبلغت صادرات الولايات المتحدة ما يُقارب ما صدّرته الدول الثمانية الكبرى التالية لها مجتمعةً خلال السنوات الخمس الماضية.
وتُعد السعودية، إلى جانب دول خليجية أخرى مثل قطر والكويت والإمارات، من بين أكبر ١٥ مستوردًا للأسلحة عالميًا، وتأتي نسبة كبيرة من وارداتها من الولايات المتحدة.
وتعد الشركات الأمريكية، وعلى رأسها شركة لوكهيد مارتن، أكبر مُنتجي الأسلحة في العالم.