5 علامات تحذيرية تشير إلى تلف وسرطان الكبد
تاريخ النشر: 30th, October 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
يمثل الكبد عضو هام وحيوي داخلي في الجسم لطرد السموم من الجسم والتخلص منها، حيث يقوم بعدد كبير من الوظائف ويساعد الجسم على فلتره الدم من المواد السامة، ويعالج العناصر الغذائية من الغذاء، بحسب موقع تايمز ناو.
وللكبد وظيفة حيوية منها إزالة السموم، والتمثيل الغذائي، وإنتاج الصفراء، وتخليق البروتين ويعمل كمصدر للفيتامينات والمعادن في الجسم
والكبد هو أحد أعضاء الجسم التي يمكنها تجديد نفسها، أي أنه يمكنه إصلاح نفسه عند تلفه.
هناك بعض العلامات التحذيرية التي قد يعرضها جسمك في حالة تلف الكبد
اليرقان
في حالة إصابة الكبد، تتأثر ويظهر اليرقان أو الحمى الصفراء ويؤدي ذلك إلى تحول بشرتك إلى اللون الأصفر الشاحب والعينين الصفراء.
التورم
التورم الزائد في البطن والساقين والكاحلين والوجه هو مؤشر على تلف الكبد.
إذا تعرض الكبد للتلف، فسوف تشعر بفقدان الشهية ويؤدي ذلك إلى فقدان الوزن بصورة كبيرة .
وقد تعاني من الغثيان أو القيء الدموي بصورة دائمة .
عن سرطان الكبد أو فشل الكبد، قد تتأثر بالكبد الدهني الذي يحدث بسبب تخزين الأحماض المركزة العالية التي توقف وظيفة هذا الجزء من الجسم. يمكن تصحيح ذلك باتباع نظام غذائي مناسب وتدابير وقائية جادة.
تشمل الأسباب الأخرى التي تسبب تلف الكبد مرض السكري من النوع الثاني وارتفاع ضغط الدم وانقطاع النفس الانسدادي أثناء النوم.
هناك أعراض أخرى تؤدي إلى تلف الكبد
حكة الجلد، البول الغامق ، البراز الشاحب، الكدمات والنزيف السهل، ومضادات البرد في الجسم، وضيق التنفس، والرعشة، والارتباك، والانفعال، والنعاس.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: امراض الكبد المواد السامة اللون الأصفر الكبد الدهني العلامات التحذيرية السكري من النوع الثاني فقدان الوزن مرض السكري وارتفاع ضغط الدم الحمى الصفراء السموم اليرقان إزالة السموم سرطان الكبد تلف الکبد
إقرأ أيضاً:
9 فواكه مذهلة تنظّف الكبد والكلى يوميًا وتطرد السموم بشكل طبيعي!
شمسان بوست / متابعات:
للفواكه سحرها الخاص، فإلى جانب ألوانها الزاهية وحلاوتها الطبيعية، تُقدم بعض الفواكه فوائد قوية في إزالة السموم، خاصةً للكبد والكلى. ويعمل هذان العضوان بلا كلل في الخلفية لتصفية المواد الضارة من الجسم، لكنهما أيضًا بحاجة إلى الدعم.
وبينما تتغير العديد من التوجهات الصحية، فإن ما يصمد أمام اختبار الزمن هو العلاجات الطبيعية. بحسب ما نشرته صحيفة Times of India، إن هناك بعض الفواكه، عند تناولها يوميًا، يمكن أن تساعد الجسم على التخلص من السموم بكفاءة أكبر، كما يلي:
1. التوت الأزرق
يُطلق على التوت الأزرق اسم “الفاكهة الخارقة” لخصائصه المضادة للأكسدة. إن التوت الأزرق غني بالأنثوسيانين، وهي أصباغ نباتية طبيعية أظهرت تأثيرات وقائية للكبد في العديد من الدراسات. توصلت دراسة إلى أن تناول التوت الأزرق يوميًا ساعد في تقليل تليف الكبد والإجهاد التأكسدي لدى الحيوانات.
بالنسبة للكلى، يساعد التوت الأزرق في تقليل الالتهاب ويمكن أن يُبطئ تدهور وظائفها المرتبط بالعمر. إنها ليست حلوة المذاق فحسب، بل ذكية أيضًا.
2. العنب
يُعزز العنب، الغني بمضادات الأكسدة مثل ريسفيراترول وفيتامين C، تجديد الكبد ويحمي الكلى من التلف التأكسدي. كما أنه يُعزز تنقية الدم.
3. البابايا
إن البابايا مفيدة للهضم. كما تحتوي البابايا على الباباين، وهو إنزيم هضمي، بالإضافة إلى مركبات الفلافونويد التي تُساعد الكبد على التخلص من المواد الضارة مثل الأمونيا والمعادن الثقيلة. استخدمت بذور البابايا في الطب التقليدي لدعم تطهير الكبد. كما أن محتواها العالي من الماء وتأثيرها الطبيعي المُدر للبول يدعمان وظائف الكلى من خلال تعزيز التبول، وهو أمر ضروري لتصفية السموم.
4. العنب الأحمر
يشتهر العنب الأحمر بأنه صحي للقلب إلى جانب فوائد أكثر بكثير. تحتوي قشور العنب الأحمر على الريسفيراترول، وهو مضاد أكسدة قوي أثبت قدرته على تقليل التهاب الكبد وتعزيز تجديد خلايا الكبد التالفة.
وأكدت الأبحاث دور الريسفيراترول في مسارات إزالة السموم. كما أنه يحتوي العنب الأحمر على البوتاسيوم، الذي يساعد الكلى على التخلص من الصوديوم الزائد ويقلل من خطر الإصابة بحصوات الكلى.
5. الرمان
يُفيد الرمان الدورة الدموية. كما أنه يُفيد الكلى عن طريق تقليل الإجهاد التأكسدي. يُقلل عصير الرمان من تلف الكلى لدى مرضى غسيل الكلى بفضل محتواه العالي من مضادات الأكسدة.
كما تُساعد البوليفينولات الموجودة في الرمان على تقليل التهاب الكبد، وقد تُساعد في تقليل تراكم الدهون، وهي حالة مرتبطة بمرض الكبد الدهني.
6. الأفوكادو
يُفيد الأفوكادو في الحصول على الدهون الصحية، فضلًا عن كونه غني بالغلوتاثيون، وهو مركب يُساعد الكبد على تحييد السموم. أشارت دراسة إلى أن تناول الأفوكادو يزيد من إنتاج إنزيمات إزالة السموم في الكبد. كما يدعم محتواه من البوتاسيوم الكلى من خلال المساعدة في الحفاظ على توازن الكهارل وتعزيز مستويات ضغط الدم الصحية، وهو أمر أساسي لصحة الكلى.
7. الليمون
يُنقي ماء الليمون الجسم من السموم. يساعد حمض الستريك الموجود في الليمون الكبد على إنتاج العصارة الصفراوية، وهي سائل أساسي يُساعد في الهضم وتفتيت السموم. كما يُساعد الليمون على الوقاية من حصوات الكلى عن طريق زيادة نسبة السترات في البول. إن شرب الماء مع الليمون في الصباح الباكر يمكن أن يُعزز وظائف الكبد والكلى تدريجيًا. إنها طقوس يومية بسيطة ذات عمق مُذهل.
8. التفاح
يحتوي التفاح على البكتين، وهو نوع من الألياف القابلة للذوبان التي ترتبط بالسموم والمعادن الثقيلة في الجهاز الهضمي، مما يُخفف العبء على الكبد.
أما بالنسبة للكلى، فيُساعد التفاح في الحفاظ على توازن الحمض والقاعدة في الجسم، وهو منخفض البوتاسيوم، مما يجعله مُناسبًا لمن يعانون من ضعف وظائف الكلى. يُساعد مزيجه من الألياف ومضادات الأكسدة على الحفاظ على كفاءة نظام التنظيف بأكمله.
9. البطيخ
إن البطيخ غني بحمض أميني يُسمى السيترولين، والذي يُساعد الكبد على تصفية الأمونيا. كما أنه يُساعد الكلى من خلال زيادة تدفق البول دون إجهادها.
تُوازِن سكريات الطبيخ الطبيعية بالترطيب والشوارد، مما يجعله فاكهة صيفية مثالية لتخفيف العبء على أعضاء الجسم المُنظِّمة لطرد السموم.