شيني تقرر استمرار نشاطها والبدء في خطة للتحول إلى الربحية.. تفاصيل
تاريخ النشر: 31st, October 2024 GMT
وافقت الجمعية العامة غير العادية للشركة العامة لمنتجات الخزف والصيني -شيني، التابعة للشركة القابضة للصناعات القابضة المعدنية، إحدى شركات وزارة قطاع الأعمال العام، على استمرار نشاطها مع البدء في تنفيذ خطة إصلاح مسارها للتخلص من الخسائر وتحويلها إلى الربحية.
وأكدت شركة العامة لمنتجات الخزف والصيني-شيني،أن مجلس الإدارة لديه خطة لوقف خسائر الشركة والنهوض بها.
وقررت الجمعية العامة العادية للشركة العامة لمنتجات الخزف والصيني-شيني، اعتماد صرف العلاوة الدورية المقرر صرفها للعاملين 1 مارس 2024، والحد الأدنى للأجور.
مؤشرات سنويةوفق لآخر قوائم مالية معلنة للشركة "شيني" بلغ حجم الخسائر نحو 104.5 مليون جنيه خلال الفترة من يوليو 2023 حتى نهاية يونيو 2024، مقابل خسائر بقيمة 40.46 مليون جنيه في الفترة المقارنة من العام المالي الماضي.
وفي مارس الماضي، قرر مجلس إدارة الشركة العامة لمنتجات الخزف والصيني "شيني" تعيين الدكتور أحمد عبد الكريم عبد النبي رئيس تنفيذي وعضو منتدب تنفيذي للشركة بدلا من المهندس مجدي محمد مصطفى قطب.
وشركة العامة لمنتجات الخزف والصيني "شيني" مسجلة في البورصة المصرية وتملك الشركة القابضة للصناعات المعدنية نسبة 57.3 % من أسهم الشركة وشركة مصر للتأمين 7.2% ونسبة 0.5% لبعض البنوك بالإضافة لنسبة 35% للإفراد.
نشاط شينيوينحصر نشاط الشركة فى أنتاج تشكيلة كبيرة من المنتجات تتضمن أدوات المائدة من البورسلين والأدوات الصحية (أطقم الحمامات) وسيراميك الأرضيات والحوائط بالجليز كما تقوم الشركة بطحن الخامات وبيعها للغير.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: شيني القابضة المعدنية الخزف والصيني شركات وزارة قطاع الأعمال الحد الأدنى
إقرأ أيضاً:
إسرائيل تقرر إبقاء قواتها منتشرة في شمال الضفة الغربية
تل أبيب (وكالات)
ذكر وزير الدفاع الإسرائيلي يسرائيل كاتس أن القوات الإسرائيلية ستبقى منتشرة في مخيمات اللاجئين في شمال الضفة الغربية حتى نهاية العام على الأقل.
وكان الجيش الإسرائيلي قد شن هجوماً في يناير في شمال الضفة الغربية، مركزاً على مخيمات اللاجئين في منطقتي جنين وطولكرم.
وقال كاتس إنه خلال الأشهر الثمانية الماضية، نفذ الجيش الإسرائيلي هجوماً «مكثفاً»، تم خلاله إخلاء سكان المخيمات. وأضاف كاتس في بيان «سيبقى جيش الدفاع الإسرائيلي داخل المخيمات في تلك المرحلة، على الأقل حتى نهاية العام».
وانتقدت الأمم المتحدة والاتحاد الأوروبي تلك العملية، والتي قالت الأمم المتحدة إن نساء وأطفالاً قتلوا أيضاً فيها. وفي فبراير الماضي، ألقى مكتب المفوض السامي للأمم المتحدة لحقوق الإنسان الضوء على «نطاق غير مسبق من النزوح الجماعي، لم نشهده منذ عقود في الضفة الغربية المحتلة».