كمال درويش: لست أفضل رئيس في تاريخ نادي الزمالك.. وعبده صالح الوحش لم يحصل على الفرصة كي يستمر بالأهلي
تاريخ النشر: 14th, August 2025 GMT
قال الدكتور كمال درويش الرئيس الأسبق لنادي الزمالك، إنّه ليس أفضل رئيس في تاريخ نادي الزمالك، فهناك قامات كبيرة تولت هذا المنصب وتحافظ على النادي منذ عام 1911 حتى الآن.
وأضاف درويش، خلال لقاء له عبر قناة "إكسترا نيوز": "أعتقد أنني اتبعت أسلوب العلم الحديث في إدارة النادي، وهو ما شكّل فارقا كبيرا في النتائج وطريقة تنظيم وهيكلة النادي، لأن النادي لم يكن يدار بهيكلة رياضية علمية، وكانت كل إدارة تقلد الإدارة السابقة، ولكن لم يكن للعلم الرياضي وجود".
وتابع: "أنا أول واحد متخصص في علوم الرياضة تولى النادي، وفي مصر هناك 3 حالات مثل هذه تولت مقاليد الإدارة في أندية كبيرة، هم الراحلون الدكتور كمال شلبي رئيس الاتحاد السكندري الأسبق وأحدث طفرة كبيرة، والراحل عبده صالح الوحش في النادي الأهلي، لكن لم يتم منحه الفرصة كي يستمر .. عملوا عليه كومبينة وشالوه بعد فترة قصيرة، وثالث هذه الحالات أنا، وتوليت المسؤولية في نادي الزمالك".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: كمال درويش نادي الزمالك علوم الرياضة النادي الأهلي نادی الزمالک
إقرأ أيضاً:
زوجة عمار الشريعي: تأخرت في الانجاب بعد الزواج ولاكن فرحة عما كانت كبيرة بابنه مراد وسأل الدكتور هل ابني يري
في حلقة استثنائية وفنية خاصة بمناسبة ذكرى رحيل الموسيقار الكبير *عمار الشريعي*، استضاف الإعلامي *د. عمرو الليثي* في استوديو _واحد من الناس_ رفيقة مشواره الإعلامية القديرة *مرفت القفاص* وابنه المهندس *مراد* وصديق عمره أو "الصندوق الأسود" لكل أسراره، المنتج الكبير *عمرو الصيفي*.
وقالت الإعلامية _مرفت القفاص_ إنني كنت صديقتها قبل أن أكون زوجته، وأن الاحترام كان قائمًا بيننا. وأضافت أن _عمار_ كان متربيًا على أصول وكان يحسن معاملتي. وعقّبت وهي تبتسم: “كنت أغار عليه من الستات، وكنت صغيرة، وبعد ذلك تعاملت مع الأمر”. وأوضحت أن الإنجاب تأخر بعد الزواج، وعندما أكرمنا الله كنت حاملًا وكان سعيدًا جدًا وفرحانًا. وعندما سمع صوت ابنه _مراد_ كان في غاية السعادة، واطمأن من الطبيب على صحته، خاصةً أنه يرى.
وأشار ابنه مراد، إلى أنه عندما توفي والده كان عمره ١٥ عامًا، وكان والده قد جهّزه لحياته بعد وفاته، خاصة بعد أن خضع لعملية قلب مفتوح. وقال إن والده كان صاحبه وأقرب الأشخاص إلى قلبه، وكانت تجربة والده فريدة. وقد سمّاه _مراد_ نسبةً إلى عمه _مراد_ وأيضًا إلى جدّ والده _مراد باشا_.
وعن مرض _عمار_ وهل كان وراثيًا، أجاب المنتج أن عائلة _عمار_ كانت تتزوج داخليًا، مما أدى إلى ظهور مرض القلب في الأسرة نتيجة زواج الأقارب، وكذلك فقدان البصر.
وأحضر المنتج كواليس وأسرار خاصة عن _عمار الشريعي_، حيث ينتمي إلى قبيلة _الهوارة_ التي جاءت إلى الصعيد. وقد نمت عائلة الشريعي ولديها قصر شهير في مدينة _سمالوط_ بالمنيا، وقصر آخر في شارع _محمد علي_، وقصر في _الزيتون_ حيث تربى _عمار_. وأشار إلى أن _عمار_ من مواليد المنيا لكنه استقر في القاهرة، ودُفن في مقابر العائلة بالمنيا، وفقًا لرغبته.
وعقّبت زوجته بأن هذه كانت رغبته بأن يدفن هناك.
https://www.facebook.com/share/v/16GACQFL1d/?mibextid=wwXIfr