الأوراق والشروط المطلوبة للسكن بالمدن الجامعية بجامعة أسيوط
تاريخ النشر: 15th, August 2023 GMT
أعلنت جامعة أسيوط الأوراق والشروط المطلوبة للسكن بالمدن الجامعية بجامعة أسيوط، للطلبة الذين سيتم ترشيحهم للالتحاق بكليات الجامعة من خارج المحافظة، ومن المراكز التي تبعد عن مركز ومدينة أسيوط.
الأوراق والشروط المطلوبة للسكن بالمدن الجامعية بجامعة أسيوطوتنشر «الوطن» الأوراق والشروط المطلوبة للسكن بالمدن الجامعية بجامعة أسيوط، وفقا لما أعلنته الجامعة كالتالي:
- استمارة القبول بالمدينة الجامعية.
- 4 صور شخصية مقاس 4*6.
- صورة البطاقة الشخصية سارية لمدة 3 أشهر.
- صورة بطاقة ولي الأمر.
- بطاقة الترشيح للكلية مطبوعة من مرقع تنسيق الثانوية العامة.
- صورة شهادة الثانوية العامة.
- إيصال مرافق كهرباء أو مياه موضحا به عنوان السكن.
شروط الالتحاق بالمدينة الجامعية بجامعة أسيوطوتتمثل شروط الالتحاق بالمدن الجامعية بجامعة أسيوط للطلاب الجدد في التالي:
- الالتحاق بكلية بجامعة أسيوط.
- الإقامة خارج مدينة أسيوط.
- اجتياز الفحص الطبي.
- تسديد المصروفات.
وأفادت الإدارة العامة للمدن الجامعية بجامعة أسيوط، أنه عقب معرفة الطلاب بالأوراق والشروط المطلوبة للسكن بالمدن الجامعية بجامعة أسيوط وقبول الطالب، يجب تقديم الأوراق في مدة أقصاها 10 أيام من تاريخ قبوله، لافتة إلى أنّه بعد هذه المدة سيسقط حق الطلاب في القبول بالمدينة الجامعية.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: المدن الجامعية المدينة الجامعية تنسيق الثانوية العامة أسيوط
إقرأ أيضاً:
هل الجهر بالنية قبل الصلاة حرام؟.. دار الإفتاء تكشف الضوابط والشروط
ورد إلى دار الإفتاء المصرية، مفاده: ما حكم الجهر بالنية عند بدء الصلاة، كأن يقول المصلي: "أصلي صلاة الصبح فرضًا لله تعالى، نويت، الله أكبر"؟
وقد أوضحت دار الإفتاء أن النية في أصلها هي قصد الشيء مقترنًا بفعله، وهي بذلك عمل قلبي لا يشترط فيه التلفظ باللسان. فلو نوى الإنسان في قلبه أداء الصلاة أو أي عبادة دون أن ينطق، فقد أجزأه ذلك، لأن النية محلها القلب.
مع ذلك، بيّنت دار الإفتاء أن التلفظ بالنية مستحب عند جمهور العلماء من الحنفية والشافعية والحنابلة، لأنه يعين القلب على الاستحضار والتركيز، كأن يقول المصلي بصوت منخفض: "نويت أن أصلي فرض الظهر".
لكن يُشترط أن يكون هذا التلفظ سابقًا لتكبيرة الإحرام، بينما النية القلبية يجب أن تقارن تكبيرة الإحرام، باعتبارها أول أفعال الصلاة.
وأشارت الإفتاء إلى أن بعض العلماء، مثل ابن تيمية، رأوا أن التلفظ بالنية مكروه أو بدعة؛ لأن النبي صلى الله عليه وسلم لم يُنقل عنه ولا عن الصحابة أنهم نطقوا بالنية قبل الصلاة، واعتبروا التلفظ بها في الحج حالة استثنائية وخاصة.
غير أن دار الإفتاء علقت على هذا الرأي بقولها إن ترك النبي لشيء لا يعني تحريمه، فالترك في ذاته ليس دليلًا على المنع، وما يشهد له أصل شرعي ولا يعارض القواعد العامة لا يعد بدعة.
كما أن دعوى الخصوصية في الحج لا دليل عليها وتُعد على خلاف الأصل.
وفي حالة من لا يستطيع استحضار النية في قلبه إلا بالتلفظ، أكدت دار الإفتاء أن التلفظ هنا يُعد واجبًا، انطلاقًا من القاعدة الأصولية: "ما لا يتم الواجب إلا به فهو واجب"، و"الوسائل لها أحكام المقاصد"، أي أن وسيلة الواجب تأخذ حكمه.
وشددت دار الإفتاء بالتأكيد على أن رفع الصوت بالنية غير جائز، إلا بقدر ما يسمع الإنسان نفسه فقط، لأن الجهر بها قد يسبب تشويشًا على المصلين الآخرين ويثير الاضطراب داخل جماعة الصلاة، وهو ما يجب تجنّبه.