الانتخابات الأمريكية 2024.. أصوات الخارج تؤثر على نتائج الولايات المتأرجحة
تاريخ النشر: 5th, November 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
ذكرت قناة "يورونيوز" الأوروبية في نشرتها الناطقة بالإنجليزية اليوم /الثلاثاء/ أن الملايين من الأمريكيين يقيمون خارج بلادهم، وقد تؤثر أصواتهم على الانتخابات وخاصة في الولايات المتأرجحة.
وقال متحدث باسم وزارة الدفاع الأمريكية - في تصريح لقناة "يورونيوز" - إن نحو 2.8 مليون أمريكي، باستثناء العسكريين، يحق لهم الإدلاء بأصواتهم في الانتخابات من الخارج.
من جانبها، قالت "شارون مانيتا" السكرتيرة الصحفية العالمية للديمقراطيين في الخارج، إن هناك صعوبة في الوصول إلى الناخبين في الخارج لعدم وجود قائمة رئيسية للمقيمين خارج الولايات المتحدة الأمريكية.. مشيرة إلى أنهم يبذلون قصارى جهدهم من أجل حصر الرعايا الأمريكيين بالخارج، بما في ذلك التواصل عبر وسائل التواصل الاجتماعي والصحافة وغيرها.
وأشارت القناة إلى أنه مع ذلك، فإن إحدى العقبات تتمثل في أن المواطنين في بعض الأحيان ليسوا على علم بأن لديهم الحق في التصويت أو كيفية التسجيل.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الولايات المتأرجحة انتخابات الانتخابات الأمريكية 2024 الانتخابات الامريكية
إقرأ أيضاً:
كيف تؤثر التغيرات الهرمونية على خطر سرطان الثدي؟.. دراسة توضح
هناك ارتباط وثيق بين التغيرات الهرمونية الطبيعية لدى النساء، وارتفاع خطر الإصابة بسرطان الثدي، خاصة في الحالات التي يزداد فيها التعرض لهرموني الإستروجين والبروجستيرون.
دورتكِ الشهرية قد تزيد خطر الإصابة بسرطان الثديوأشار الخبراء إلى أن كل دورة طمث تمر بها المرأة، خاصة إذا بدأت في سن مبكر أو استمرت حتى سن متأخر، تزيد من تعرض خلايا الثدي لتقلبات هرمونية تعزز انقسامها السريع، وهو ما يضاعف احتمالية حدوث طفرات جينية تؤدي إلى نشوء الأورام.
وفيما بيّنت الأبحاث أن العلاج الهرموني المركب (الإستروجين + بروجستيرون) بعد انقطاع الطمث يرفع خطر الإصابة بسرطان الثدي بنسبة تصل إلى الضعف.
ووجد الأبحاث، أن الرضاعة الطبيعية والحمل المبكر لهما تأثير وقائي كبير، بفضل تقليل عدد دورات الطمث وتنضيج الخلايا الثديية بشكل يقلل قابليتها للتحول السرطاني.
كما أوضحت الدراسات أن مستويات عالية من هرمون “البرولاكتين” والتستوستيرون لدى بعض النساء قد تسهم أيضًا في رفع الخطر، خصوصًا بعد سن اليأس.
ويُنصح السيدات بمراجعة الطبيب عند التفكير في تناول علاجات هرمونية بعد انقطاع الطمث، ومراعاة عوامل الخطر الشخصية، إلى جانب الالتزام بفحوصات الثدي الدورية، لاكتشاف أي تغيرات في مراحل مبكرة.
المصدر:
تقارير منشورة في Verywell Health, JAMA Oncology, Time Health