زغرتي….يا صيتة
د. #بسام_الهلول
ياصيته هذي منازلنا العام يوم المطر جانا من عقب حنا وقرايبنا اليوم يا بعد ممشانا بفراقنا ماتوادعنا بالقلب يا حر فرقانا يارب ياسامع الونه ياسامع الصوت وندانا اطلب من الرب يجمعنا لو المقادير. تنحانا٠٨
الاردن من الخلاء الى الملاااااء ….ومن ( السبيعي)….الى( ابن تسع )…
طول عمرنا ونحن نسمع من أبواق السلطة ان مكتنز الاردن من الغاز والبترول ( سبيعي).
او خلف الاكمة ما خلفها…J’ai un doute ou s’il y a quelque chose . derrière la manche
…ولعليّ اختم بما ختمت به الحكاية ؛ ان ملك الغابة أعجبته الفراء على ظهر التعلب فطلب منه ان يصنع له من مثلها فقال يلزمها من الخراف الاربعين بمناسبة مربعانية وفاتك امك فأحضرها له وبعد مدة نادى فيهم اين الفروة( ياابا الحصين) سيدي يلزمها ما يميزك عن غير من سكان الغاب يحاجة الى عشرين عندها تخرج علينا في يوم زينتك فهذا أبهى لسيدي ومولاي الملك..وتتكرر الوعد والطلب إلى أن بلغ السيل الزبى مع الاسد فصاح بهم فاحتمعوا وحاء( ابوالحصين ) كعادته مخاتلا فساله الاسد اين ما وعدتني به وقد وصلك كل ما طلبت إلا ان( الثعلب) لم يحر جوابا فهرب ولحق. به السبع فما كان منه ان دخل جحره وامسك الاسد بذنبه الى ان نزعه من جلده..ولكن التعلب نفق واجتمع مع صحبه وذويه ومن يدفع معه( الخمسة).. فطلب من قومه انهم ينزعون ذيولهم جميعا من مكانها ونادى الاسد فيهم ثانية وجا الجمع من التعالب وبدت كلها محبوبة الذنب…فضاع دمه في قومه…بعد ان بدت كلها مجبوبة الذنب…وهانحن بانتظار الفراء…في جمعنا القادم…اما الفراء او ان يقوم سيدهم بجب اذناب ذريه وعترته…وانا لمنتظرون مقالات ذات صلة لماذا هذا الرعب والخوف من ترامب 2024/11/07
المصدر: سواليف
إقرأ أيضاً:
جامعة بني سويف تكرم الفنان ماجد المصري
شهد الدكتور منصور حسن رئيس جامعة بني سويف، اليوم، فعاليات ندوة "رد الجميل" والتي نظمتها الإدارة العامة لرعاية الشباب تقديرا وعرفانا لما قدمه الدكتور منصور خلال فترة توليه رئاسة الجامعة، وذلك بحضور الدكتور طارق على نائب رئيس الجامعة لقطاع الدراسات العليا والبحوث، والفنان ماجد المصري والمخرج محمد مبارك، و عمداء الكليات، محمد سليم أمين عام الجامعة وذلك تحت إشراف الكابتن محمد فاروق مدير الإدارة العامة لرعاية الشباب، وتنظيم طلاب من أجل مصر، وسط حضور لافت من أعضاء هيئة التدريس و الطلاب.
شملت فعاليات الندوة عرض فيلم تسجيلي عن الدكتور منصور يسلط الضوء على الإنجازات التي تحققت تحت قيادته، والطفرة التعليمية والإدارية التي شهدتها الجامعة في السنوات الأخيرة، ثم ألقى كلاً من الكابتن محمد فاروق والكابتن توني عثمان كلمة تشيد بالدكتور منصور تليق بتاريخه المشرف وعطائه المتواصل، لأنه قامة علمية وإدارية بارزة، حمل على عاتقه رسالة التعليم والتطوير بكل إخلاص ومسؤولية، و شكّل نموذجًا فريدًا في القيادة الجامعية، و دعمه للطلاب، وحرصه الدائم على تهيئة بيئة أكاديمية وإنسانية راقية، بالإضافة إلى مجموعة من الفقرات الفنية والغنائية التي قدمها طلاب الجامعة.
من جانبه، رحب الدكتور منصور بالضيوف موجهاً الشكر لقبولهم الدعوة وحرصهم على المشاركة في تقديم الندوة، وأعرب عن امتنانه لهذا التكريم، مؤكداً أن ما تحقق من نجاحات لم يكن ليتحقق إلا بتعاون كافة أفراد الجامعة من أساتذة وطلاب وموظفين، و أن هذا التكريم لكل فرد في الجامعة، الذين ساهموا في بناء هذا الصرح التعليمي العظيم، بالعمل المشترك والتفاني من أجل تطوير التعليم، وتعزيز البحث العلمي، وبناء جيل من الشباب الواعي القادر على مواجهة تحديات المستقبل.
مؤكداً حرص الجامعة على استضافة الشخصيات العامة البارزة والمؤثرة في المجتمع، لتثقيف الشباب الجامعي وتنمية وعيهم في مختلف مجالات الحياة، مشيراً إلى أن الندوة تسلط الضوء على مدى ارتباط الفن ببناء وتكوين الإنسان، حيث يعد بناء الإنسان أهم محاور تنمية المجتمع من خلال نشر الفن الراقي، كما يعتبر الفن عنصراً رئيسيا في بناء شخصية الفرد واكتساب أنماط سلوكية عبر تفاعله مع مختلف الفنون.
وأعرب الفنان ماجد المصري عن سعادته بتواجده في جامعة بني سويف أثناء تكريم الدكتور منصور لأنه يمثل رمزا وقامة علمية، كما تحدث عن أهمية الثقافة والفن كونهما من أبرز الروافد لبناء الشعوب، وأشار أن بناء الوعي يعد من أهم عناصر التنمية، لافتاً إلى أن دور الفن هو تغيير المجتمع بإظهار الإيجابيات وليس السلبيات في الأعمال الفنية، كما شملت الفعاليات حواراً مفتوحة بين الطلاب والفنان ماجد المصريس والتي تضمنت العديد من أسئلة الطلاب المتنوعة.
وفي ختام الفعاليات أهدى الدكتور منصور حسن درع الجامعة إلى الفنان ماجد المصري والمخرج على مبارك تقديراً لحرصهما على المشاركة في الندوة، كما قدم كلا من الدكتور عادل أبو هشيمة عميد كلية الحقوق، والدكتور الحسين دهشان عميد كلية تكنو لوجيا العلوم الصحية التطبيقية، دروعا تذكاريا للدكتور منصور لأنه مصدر فخر لجامعة بني سويف.