قبول المتميزين في رياضة الفروسية للعمل كضباط مكلفين بالقوات المسلحة
تاريخ النشر: 7th, November 2024 GMT
صدق الفريق أول عبدالمجيد صقر، القائد العام للقوات المسلحة وزير الدفاع والإنتاج الحربي، على الإعلان عن قبول الدورة الثانية من خريجي الجامعات الحكومية والخاصة ذكور وإناث من المتميزين في رياضة الفروسية، للعمل كضباط مكلفين بالقوات المسلحة.
جاء ذلك خلال وقائع المؤتمر الصحفي الذي عقده الفريق أشرف سالم زاهر، مدير الأكاديمية العسكرية المصرية ومدير مكتب تنسيق القبول بالأكاديمية والكليات العسكرية، للإعلان عن شروط القبول للدورة الجديدة.
وسيتم فتح باب سحب الملفات من مكتب التنسيق بالأكاديمية العسكرية المصرية بمصر الجديدة من يوم السبت الموافق 9 سبتمبر، وحتى الخميس 21 نوفمبر.
وتكون مدة الدراسة سنة دراسية، ويتم التخرج في أكتوبر 2025، وتنفيذ الاختبارات الطبية والمدنية والنفسية خلال شهري نوفمبر وديسمبر 2024.
ويمنح الخريج شهادة اجتياز الدورة التدريبية.
ويشترط ألا يقل السن عن 20 عامًا، وألا يزيد عن 35 عامًا للذكور والإناث.
كما يتمتع بجميع المميزات التي تمنح للضباط المكلفين بالقوات المسلحة، من حيث العلاج، وارتداء الزي، والنوادي وغيرها، والاشتراك في البطولات والمؤتمرات المحلية والعالمية.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الأكاديمية العسكرية الاختبارات الطبية الجامعات الحكومية الدورة التدريبية الدورة الثانية القائد العام للقوات المسلحة القوات المسلح أشرف سالم
إقرأ أيضاً:
الدليل: القيادة المصرية رفضت محاولات أمريكية للحصول على قاعدة عسكرية
كشف الكاتب الصحفي أسامة الدليل، تفاصيل المخططات ضد القوات المسلحة المصرية قبل وبعد عام 2011.
وأوضح أسامة الدليل، خلال حواره مع برنامج "نظرة" المذاع عبر قناة “صدى البلد”، تقديم الإعلامي حمدي رزق، أن هذا التوجه ظهر مبكرًا في دوائر صنع القرار الأمريكية، لا سيما داخل وزارة الدفاع (البنتاجون).
ضغوط أمريكيةقال الكاتب الصحفي إنه كانت هناك ضغوط أمريكية في 2009 و2010 لإعادة هيكلة الجيش المصري، وهو ما قوبل بالرفض وقتها من القيادات العسكرية المصرية، كما رُفضت محاولات أمريكية للحصول على قاعدة عسكرية غرب القاهرة.
وتابع أسامة الدليل: "كان الجيش المصري في تلك الفترة مصدر قلق وخوف حقيقي لإسرائيل وبعض الأطراف الإقليمية، وهو ما لم يكن خافيًا عن دوائر صنع القرار في أوروبا والولايات المتحدة".
وأشار الدليل إلى أنه حتى بعد ما وصفه بـ"الانفجار الاجتماعي" في يناير؛ كانت هناك تفاهمات بين جماعة الإخوان والإدارة الأمريكية، خاصة بشأن احتواء الجماعات الجهادية، وإعادة طرح فكرة هيكلة الجيش.
وأكد: ظهرت محاولات لاحقة لإيجاد نموذج شبيه بـ«الحرس الثوري الإيراني» في مصر، لافتًا إلى أن قاسم سليماني زار القاهرة خلال تلك الفترة؛ في إطار مساعٍ لتنفيذ هذا المشروع الخطير.