استطاعت  الإعلامية اللبنانية أنابيلا هلال  أن تصبح مثالا تقتدي به صاحبات الذوق المميز لشدة تعلقها بعالم الموضة العالمية وظهورها بأحدث صيحات الموضة العالمية لتعكس خبرتها الكبيرة في مجال عارضات الأزياء.


وتألقت أنابيلا هلال بإطلالة مميزة، مواكبة لأحدث صيحات فساتين طبعات الحيوانات المسيطرة هذا العام، حيث ارتدت فستانًا مجسمًا قصيرًا، بأكمام طويلة، صممت من قماش ناعم بنقشة الحمار الوحشي لتستعرض قوامها الرشيق بشكل ناعم، فيما انتعلت صندلًا بكعب عال.


ودائما ما تعطي أنابيلا هلال أفكار جيدة للفتيات والسيدات ليظهرن بإطلالات متنوعة وجذابة على خطى عارضات الأزياء في أوقاتهن المختلفة ومناسبتهن الخاصة، فهذة الإطلالة تتناغم مع المقابلات العائلية في المناطق العامة.


وفضلت أنابيلا البساطة في تسريحة شعرها لتترك خصلات شعرها منسدلة فوق كتفيها بشكل ناعم ولم تتكلف بوضع المكياج لتظهر ملامحها على طبيعتها.


وعلقت على الصور، قائلة: "كان الجو باردًا، لكنه بالتأكيد يستحق ذلك".

أنابيلا هلال
أنابيلا هلال من مواليد 4 يونيو 1986  مقدمة برامج وعارضة أزياء لبنانية ووصيفة ملكة جمال لبنان لعام 2005. شاركت في ملكة جمال العالم في 2006 في وارسو، بولندا.

مشوارها المهني
حاصلة على دكتوراه في الحقوق، شاركت في مسابقة ملكة جمال لبنان 2005 حيث حلّت وصيفة أولى. ثم شاركت في مسابقة ملكة جمال الكون 2006 وحلت ضمن أول 10 متسابقات، بدأت بتقديم البرامج عام 2007 من خلال برنامج ميشن فاشن على شاشة أل بي سي، كما قدمت برنامج حلوة ومرة على نفس القناة بمشاركة كارلا حداد وكارلا يونس وإليز فرح وعفاف دمعة. وقدمت برنامج تلفزيون الواقع «أراب آيدل» بمواسمه الأول والثاني والثالث في إم بي سي ثم إنتقلت إلى محطة إم تي في اللبنانية حيث قدمت العديد من البرامج و منها برنامج ديو المشاهير بجميع مواسمه.

حياتها الأسرية
تزوجت من طبيب الجراحة التجميلية والترميمية اللبناني نادر صعب. وقد أقيم حفل الزفاف في 14 تشرين الثاني 2009 في كنيسة مار شربل في ليماسول بقبرص. ولها أربع أولاد هم ماييفا (ولدت عام 2010)، ونادر جونيور (ولد عام 2011) وجولا رفقا (ولدت سنة 2014) و إيلي.
 

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: أنابيلا هلال عارضات الأزياء يونيو كنيسة مار شربل قبرص نادر صعب حفل الزفاف أنابیلا هلال ملکة جمال

إقرأ أيضاً:

لا لخناجر الغدر… المدخلية خطر ناعم يهدد أمن العراق ووحدته

بقلم : سمير السعد ..

في ظل التحديات الأمنية والسياسية المتعددة التي تواجه العراق، تبرز بعض الحركات الدينية التي تتخفى وراء عباءة “الدعوة والإرشاد”، لكنها في الواقع تسعى لزعزعة استقرار البلاد وتفتيت نسيجه الاجتماعي. من بين هذه الحركات، تبرز “الحركة المدخلية” التي تروج لأفكار متشددة تتعارض مع الثوابت الوطنية، وتحمل في طياتها تهديداً صريحاً للأمن القومي، من خلال طاعة عمياء لجهات خارجية وتنظيم نشاطاتها الدينية والاجتماعية بطرق ملتوية، وبتمويل غامض.

الحركة المدخلية التي تتبنى الفكر التكفيري ، ترفع شعارات طاعة ولي الأمر بشكل مطلق، دون مراعاة لطبيعة الدولة أو بيئتها السياسية والدينية، مما يشير إلى ارتباطات مريبة تتجاوز حدود العراق. هذه الطاعة ليست سوى غطاء لإدخال فكر متطرف إلى داخل المجتمع العراقي، يتغذى على استغلال العاطفة الدينية للمواطنين في المناطق النائية والريفية.

تمتاز هذه الجماعة بتحرك ناعم ومدروس، حيث تستقطب المصلين عبر خطب ومواعظ ظاهرها ديني، لكن باطنها يدعو للتفرقة والانقياد إلى أجندات غير وطنية. وتقوم ببناء مساجد خارج الأطر القانونية، وبتمويلات مجهولة المصدر، ما يثير التساؤلات حول أهداف هذه المشاريع ومن يقف خلفها.

الدولة، انطلاقاً من مسؤوليتها الدستورية، مطالبة اليوم أكثر من أي وقت مضى بالتحرك القانوني والرادع لوقف تمدد هذا الفكر المشبوه. فالأمن القومي ليس مجالاً للمساومة، والتغاضي عن مثل هذه الجماعات قد يعيد سيناريوهات مريرة عاشها العراقيون مع تنظيمات إرهابية غررت بالشباب وقتلت الآلاف باسم الدين.

من المؤسف أن نجد بعض الساسة، ممن اعتادوا لبس رداء الدفاع عن “حقوق الإنسان” حسب الطلب، يعودون اليوم للدفاع عن هذه الجماعات المتطرفة تحت حجج حرية العقيدة والتعبير، متناسين الجرائم التي ارتكبت بحق أبناء شعبنا في بغداد والجنوب واهلنا واخوتنا في المناطق الغربية .

لكن، كما خذلتهم جماهير الشعب سابقاً، فالعراق اليوم ليس كما كان بالأمس. هناك رجال عاهدوا الله والوطن، رجال في المؤسسة الأمنية والعسكرية والحشد الشعبي، يقفون سداً منيعاً أمام كل محاولات الاختراق والتقسيم، حاملين راية العراق الموحد من زاخو إلى الفاو.

أمن العراق ووحدته ليسا محل جدل ولا مساومة. وكل من يحاول العبث بمقدرات هذا الوطن، عبر أفكار دينية متطرفة أو ارتباطات خارجية مشبوهة، لا مكان له بيننا. فالزمن تجاوز الطائفية والمشاريع التقسيمية، والتاريخ لن يرحم الخونة والعملاء. نقولها بوضوح . .
“لا لخناجر الغدر، نعم لعراق واحد موحد حر كريم ” .

تحية من القلب لأبطال الأمن الوطني والقومي والقوات المسلحة والحشد الشعبي، درع العراق الصامد وسياجه المنيع.

سمير السعد

مقالات مشابهة

  • موعد وقفة عرفات وعيد الأضحى.. البحوث الفلكية تستطلع هلال شهر ذي الحجة
  • رومي القحطاني ملكة جمال السعودية تثير الجدل لهذا السبب| تفاصيل
  • موعد استطلاع هلال ذو الحجة 1446.. بعد غروب شمس هذا اليوم
  • بعد الغارات... ماذا أعلن الجيش الإسرائيلي؟
  • سفير الهند تحدث في مؤتمر صحافي عن احداث كشمير وعدد نشاطات السفارة المقبلة في لبنان
  • لا لخناجر الغدر… المدخلية خطر ناعم يهدد أمن العراق ووحدته
  • بفستان قصير .. إنجي المقدم تخطف الأنظار بإطلالة لافتة
  • مي سليم تثير الجدل بفستان أحمر قصير
  • سبع دول عربية ممثلة في تصفيات ملكة جمال العرب في أمريكا لعام 2025
  • بفستان قصير .. هنا الزاهد تتألق في أحدث ظهور لها