«الصحة» تتابع تطورات مشروع إنشاء مستشفى العين السخنة.. «يتكلف 491 مليون جنيه»
تاريخ النشر: 10th, November 2024 GMT
استقبل الدكتور خالد عبدالغفار نائب رئيس مجلس الوزراء ووزير الصحة والسكان، ناصر إبراهيم الرئيس التنفيذي للأمن المؤسسي والعلاقات الحكومية والشؤون العامة بشركة موانئ دبي ومؤسسة «دبي بي ورلد» الخيرية، ومحمد طارق شوكت رئيس القطاع الأمني والعلاقات الحكومية والشؤون العامة بالإدارة التنفيذية مصر، لمتابعة الموقف التنفيذي لإنشاء مشروع مستشفى العين السخنة، في مقر الوزارة بالعاصمة الإدارية الجديدة.
وأوضح الدكتور حسام عبدالغفار المتحدث باسم وزارة الصحة والسكان، أنّ الوزير استهل الاجتماع بالترحيب بوفد شركة مواني دبي، مؤكدا دعم القيادة السياسية لإنشاء مشروع مستشفى العين السخنة، نظرا لأهميته في استقبال مصابي حوادث الطرق السريعة والساحلية المحيطة بالمنطقة الشرقية، مؤكدا حرصه على سرعة الانتهاء من الأعمال الإنشائية للمستشفى وفقًا للجداول الزمنية، لبدء العمل الفعلي ودخول المستشفى للخدمة في أسرع وقت.
تطورات مشروع مستشفى العين السخنةوقال «عبدالغفار» إنّ الاجتماع تضمن شرحا مفصلا لتطورات مشروع مستشفى العين السخنة الجاري تنفيذه على مساحة 20 ألف متر مربع بتكلفة 491 مليون جنيه، وتقدر مساحة المباني بـ1400 متر مربع، متضمنة المبنى الرئيسي المكون من أرضى وطابقين علويين، بطاقة استيعابية 72 سرير إقامة داخلي، و10 أسرة عناية مركزة، و3 حضانات، و4 ماكينات غسيل كلوي، و3 غرف عمليات، وغرفة قسطرة، و12 سرير طوارئ، إضافة إلى قسم أشعة يضم أشعة عادية، ومقطعية، وسونار.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: وزير الصحة مستشفى العين السخنة العين السخنة وزارة الصحة مشروع مستشفى العین السخنة
إقرأ أيضاً:
هنخبي ليه.. الصحة: نعترف بشدة الإصابة التنفسية وهذا هو السبب العلمي
نفى الدكتور حسام عبدالغفار المتحدث باسم وزارة الصحة والسكان ، وجود أي فيروسات جديدة ، موضحا أن المتواجد في هذا الوقت هي الفيروسات التنفسية المتواجدة كل عام .
وتابع قائلا: لايوجد شيء نخفيه علي الرأي العام وما المبرر من الاخفاء ؟ . فالمواطن شريك وأخباره بكل المعلومات الصحية بشفافية ليس رفاهية أو منة من الوزارة ولكن لأنه شريك وهو نفسه من سيقوم بالاجراءات الاحترازية حال وجود اي جديد .
لايوجد فيروس جديد في مصروأكد عبدالغفار، أن وزارة الصحة والسكان تعترف أن هناك شدة بفيروس الانفلونزا هذا العام وهو ما تم تفسيره علميا بسبب عدم نشاطه في فترة كورونا وما بعدها الا في نطاق ضيق وعقب فترة كورونا ضعفت المناعة موضحا أنه لايوجد اي فيروس قاتل في مصر بشهادة منظمة الصحة العالمية.