إيرادات "Venom 3" تقترب من 400 مليون دولار
تاريخ النشر: 11th, November 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
يواصل فيلم الخيال العلمي والأكشن “Venom: The Last Dance” للنجم توم هاردي، تصدر إيرادات شباك التذاكر الأمريكي عقب طرحه بصالات السينما قبل أكثر من أسبوعين.
بلغت حصيلة الفيلم الإجمالية 394.2 مليون دولار، جمع منها 114.8 مليونا في السينمات الأمريكية و279.4 مليونا في السوق الأجنبية.
تدور أحداث الجزء الثالث والأخير من “Venom: The Last Dance” حول رحلة هروب (إيدي بروك وفينوم / توم هاردي) وسط تعرضهما للمطاردة من قبل عالميهما ومحصارتهما من كل جانب، حيث يجب على الثنائي اتخاذ قرار مدمر من شأنه أن يسدل الستار على رقصة فينوم وإيدي الأخيرة. صدر الجزء الأول في عام 2018، وبلغت إيراداته الإجمالية 855 مليون دولار، فيما صدر الجزء الثاني عام 2021، وحقق 506 مليون دولار عالميًا.
تدور أحداث السلسلة حول (إيدي بروك، فينوم / توم هاردي)، واحد من أكثر شخصيات عالم (مارفل) غموضًا وتعقيدًا وشرًا. كما أنه العدو اللدود للرجل العنكبوت، فقد كان شخصًا عاديًا تمامًا، إلى أن تعرض لاستحواذ كائن فضائي منحه قدرات خارقة وغير مسبوقة، ومنذ هذه اللحظة تغير كل شيء متعلق بحياته، فأمسى هو والكائن الفضائي كيانًا واحدًا لا يتجزأ.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: إيرادات شباك التذاكر الأمريكي ملیون دولار
إقرأ أيضاً:
أونروا: حجم الفجوة التمويلية لدينا يصل إلى 200 مليون دولار
حذرت سحر الجبوري رئيس مكتب ممثل أونروا في الشرق الأدنى، من أن تواجه أزمة تمويل خانقة تهدد استمرار خدماتها في قطاع غزة، خاصة في ظل توقف الدعم من بعض الجهات المانحة، وفي مقدمتها الولايات المتحدة.
وأشارت إلى أنّ حجم الفجوة التمويلية يصل إلى 200 مليون دولار، وإن الوكالة قد تضطر إلى تقليص أو إيقاف خدماتها الحيوية بحلول يوليو إذا لم يتم حشد الدعم الدولي.
وأضافت الجبوري، في تصريحات، عبر قناة "القاهرة الإخبارية"، أنّ التصعيد العسكري للاحتلال الإسرائيلي، والاستهداف المتكرر لمقار ومنشآت الأونروا، إضافة إلى الحصار المشدد الذي يمنع دخول الإمدادات الإنسانية لأكثر من 11 أسبوعًا، كلها عوامل ساهمت في إضعاف قدرة الوكالة على الاستجابة للأزمة المتفاقمة.
وتابعت، أنّ استمرار عمل الأونروا يتطلب 3 شروط أساسية: تمويل مستدام، بيئة آمنة، وإرادة سياسية دولية لحماية تفويض الوكالة، مشيرة إلى أن بقاء الأونروا لا يخدم فقط الشعب الفلسطيني، بل يحفظ استقرار الإقليم بأكمله.
وذكرت أنّ غزة ليست مجرد أزمة مساعدات، بل قضية عدالة وحقوق، متابعةً، أن غياب أونروا في هذه المرحلة سيترك فراغًا خطيرًا، وسيُعقّد أي محاولة لإيجاد حل سياسي عادل للقضية الفلسطينية.