مي سليم تثير الجدل والتساؤلات بظهورها مع شاب وسيم
تاريخ النشر: 12th, November 2024 GMT
البوابة-أثارت الفنانة مي سليم خلال الساعات الماضية حالة من الجدل، بعد أن نشرت صورة لها برفقة شاب وسيم عبر حسابها على (إنستغرام)، مما دفع الجمهور للتساؤل عن هوية الشخص الذي ظهر برفقتها في الصورة، وهل تعلن مي سليم من خلال الصورة دخولها في علاقة حب جديدة أو زواج في الفترة المقبلة أم لا؟
اقرأ ايضاًوبعد انهمار التساؤلات عن هوية الشاب وجدت مي سليم نفسها مضطرة لتعديل التعليق على منشورها، كاشفة للمتابعين أن الشخص الذي برفقتها هو شقيقها.
وخلال الفترة الماضية، تم تداول عدد من الشائعات حول ارتباط مي سليم بشخص من خارج الوسط الفني وأنها تستعد للزواج منه، وهو الأمر الذي نفته تمامًا، مؤكدة أنها ستعلن عن الأمر بنفسها إذا حدث.
أما بالنسبة لأحدث أعمالها، تعمل مي سليم على تقديم دور مميز في مسلسل (روج أسود)، الذي تجسد فيه شخصية امرأة مطلقة تعيش في حارة شعبية، وتواجه العديد من المشاكل مع طليقها. ويتكون المسلسل من 30 حلقة، ويشارك في بطولته مجموعة من النجوم مثل رانيا يوسف، لقاء الخميسي، فرح الزاهد، داليا مصطفى وغيرهم، وهو من تأليف أيمن سليم وإخراج محمد عبد الرحمن حماقي.
© 2000 - 2024 البوابة (www.albawaba.com)
انضمت سهير الى فريق البوابة عام ٢٠٠٢، وكانت من مؤسسي قسم الترفيه بنسختيه العربية والإنجليزية، قبل أن تنتقل للعمل الجزئي في قسم الترفيه بنسخته العربية، نظرًا لسفرها الى الولايات المُتحدّة الأمريكية، حيث حصلت على شهادة الماجستير في فنون الخطابة و الاتصال، و تعكف حاليًا على نيل شهادة الدكتوراة في نفس المجال، حيث تحرص على توظيف أحدث الاساليب الصحفية و أكثرها تشويقا و حيوية لجذب القارىء، ليصبح متابع...
الأحدثترنداشترك في النشرة الإخبارية لدينا للحصول على تحديثات حصرية والمحتوى المحسن
اشترك الآن
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: مي سليم رانيا يوسف لقاء الخميسي فرح الزاهد
إقرأ أيضاً:
بين إشادة ترامب وإدانة السلطة.. إعدامات حماس تثير الجدل
أثارت تصريحات الرئيس الأميركي دونالد ترامب، إضافة إلى بيان الرئاسة الفلسطينية حول ملاحقة حركة المقاومة الإسلامية (حماس) عملاء إسرائيل في غزة والقضاء عليهم عبر إعدامات ميدانية، جدلا واسعا على منصات التواصل الاجتماعي.
وخلال اجتماع ترامب في البيت الأبيض مع نظيره الأرجنتيني خافيير ميلي أمس الثلاثاء، أجاب الرئيس الأميركي على سؤال بشأن إعدام حركة حماس مجموعة من العملاء لإسرائيل في قطاع غزة.
وقال ترامب "لقد أخرجوا اثنتين من العصابات التي كانت سيئة للغاية، لقد أخرجوهم وقتلوا عددا من أعضاء العصابة. لم يزعجني ذلك كثيرا، لأكون صادقا معك. لا بأس بذلك. اثنتان من العصابات السيئة جدا".
في الوقت الذي تروّج فيه بعض القنوات أن حماس تنتقم من مناهضيها
???? الرئيس الأمريكي دونالد ترامب|
حماس قضت على بعض العصابات السيئة جدا،
لقد قتلوا عددا من أعضاء العصابة،
ولم يزعجني ذلك
.
مثلا فنزويلا التي أرسلت عصاباتها إلينا، وتعاملنا معها.
pic.twitter.com/cnD59PPQyB
— Dr.mehmet canbekli (@Mehmetcanbekli1) October 14, 2025
في المقابل، نقلت وكالة الأنباء الفلسطينية (وفا) عن الرئاسة الفلسطينية بيانا أدانت فيه بأشد العبارات "ما أقدمت عليه حركة حماس في الأيام الأخيرة من عمليات إعدام ميدانية استهدفت عشرات المواطنين في قطاع غزة خارج نطاق القانون ودون أي محاكمات عادلة".
ووصفت الرئاسة هذه العمليات بأنها "جرائم بشعة ومرفوضة تحت أي مبرر"، مشددة على أن "ما حدث يشكل انتهاكا صارخا لحقوق الإنسان وتعديا خطيرا على مبدأ سيادة القانون، ويعكس إصرار الحركة على فرض سلطتها بالقوة والإرهاب، في وقت يعاني فيه أبناء الشعب الفلسطيني في غزة من آثار الحرب والدمار والحصار".
وأثار هذا التباين الملحوظ في تصريحات ترامب والرئاسة الفلسطينية استغراب الجمهور على منصات التواصل، حيث قال مغردون "العجب العجاب.. اقرأ بنفسك الفرق بين رد السلطة وتعليق ترامب على عمليات التطهير لأوكار العملاء والمجرمين وقطاع الطرق.. ما تعليقكم؟".
وفي تعليقهم على تصريح ترامب، قال ناشطون إن هذا التصريح يسقط كل محاولات تبييض صورة الاحتلال ووصم المقاومة بالإرهاب.
إعلانوأضافوا أنه "باعتراف ترامب بأن حماس تقضي على (عصابات سيئة جدا)، أين تكمن المشكلة إذا؟ هل أصبح الدفاع عن النفس ومقاومة المحتل جريمة؟ إنه النفاق الغربي في أوضح صوره".
كان هناك تمويل عربي للعصابات في غزة بهدف جعلها كالسودان
لكن لم ينجحو
المقاومة كانت تراقب لكن للاسف خسرت كثيرا بسبب هذه العصابات فهي تمكنت من التبليغ عن المقاومين و قتل عدد منهم
لكن المقاومة ربحت منهم السلاح و الاموال التي دفعت لهم حتى مركبات
لو تصرح المقاومة تكون فضيحة
— Nizar Ben mabrouk (@N3B6M9) October 14, 2025
وأشار آخرون إلى أن ما أزعج السلطة لم يكن إبادة غزة، بل محاسبة عصابة أوجعت الناس وجوّعتهم، بالمقابل لم تعترض السلطة على المجازر بحق المدنيين في القطاع.
في حين رأى البعض أن ما يحدث في فلسطين، سواء في قطاع غزة أو غيرها، لا يزعج ترامب، لكنه مضطر للقيام بما يفعله الآن لأنه لا يستطيع مواجهة الإجماع الدولي الداعم لحق قيام الدولة الفلسطينية.
ربما يسعده ذلك، بل ربما هم من خطط له !
أن يضرب الفلسطينيون بعضهم البعض !!
هذا لا ينفي ضرورة القصاص من الخونة عاجلاً غير آجل
— ahmad masri (@tele_eng_am) October 14, 2025
كما أشار ناشطون إلى أن ترامب يميل للأقوياء ولفرض السيطرة؛ فهو لا يرى أن حماس تتعامل مع الخائنين والمتعاونين مع إسرائيل، بل يراها تفرض سيطرتها وتتخلص بقوة من أعدائها، وهي صفات يقدرها بغض النظر عن الفاعل.
واتجه بعض المغردين إلى إسقاط موقف ترامب على الشأن الداخلي الأميركي، معتبرين أن مديحه ليس حبا في حماس، بل تبريرا لما يطمح إليه للتقليل من معدلات الجريمة في الولايات المتحدة.
الغرض من هذا التصريح هو ربط كلامه عن عصابات فينزويلا الذين قتلهم الامريكان
— Rafi Salem ???????? (@RafiSalem85) October 14, 2025