بدل المسكنات .. 9 حيل لعلاج الصداع
تاريخ النشر: 13th, November 2024 GMT
يعد الصداع الشديد من المشكلات الشائعة بين جميع الأعمار وبدلا من استخدام المسكنات الجأ إلى مجموعة من الحيل التي تساعد في علاجه.
ووفقا لما جاء في موقع NHSنكشف لكم أهم العادات التي تساعد في علاج الصداع الشديد.
اشرب كمية كبيرة من الماء لأن الصداع يحدث بسبب الجفاف.
احصل على قسط كبير من الراحة إذا كنت تعاني أيضًا من نزلة برد أو إنفلونزا
حاول الاسترخاء فالتوتر قد يؤدي إلى تفاقم الصداع
تناول الباراسيتامول أو الإيبوبروفين
حاول البقاء في المنزل وتجنب الاتصال بالأشخاص الآخرين إذا كنت تعاني أيضًا من ارتفاع في درجة الحرارة أو لا تشعر بتحسن كافٍ للقيام بأنشطتك الطبيعية
ابتعد عن شرب الكحول لانه يسبب الصداع
ابتعد عن تتخطى وجبات الطعام حتى لو لم تكن تشعر بالرغبة في تناول أي شيء
لاتنام أكثر من المعتاد فقد يؤدي ذلك إلى تفاقم الصداع.
لا تجهد عينيك لفترة طويلة لانه يسبب الصداع على سبيل المثال النظر إلى الشاشة أو القراءة في ضوء خافت
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الصداع علاج الصداع الأسترخاء وجبات الطعام الباراسيتامول الصداع الشديد
إقرأ أيضاً:
أطعمة تساعد على التمتع بحياة صحية
أميرة خالد
يعمل تزويد جسم الإنسان بالعناصر الغذائية المناسبة على التمتع بحياة صحية، خالية من الأمراض المزمنة، فيما هناك بعض الأطعمة غنيّة بمركبات تدعم صحة الخلايا وتُحارب آثار الشيخوخة وقد تساهم في إطالة العمر.
وتشمل قائمة تلك الأطعمة الكيمتشي، وهو مخلل كوري تقليدي يتم تناوله كطبق جانبي مع الوجبات الرئيسية، مصنوع من خضراوات مثل الملفوف أو الفجل، مع إضافة التوابل مثل الثوم والفلفل الحار والزنجبيل. فإلى جانب محتواه العالي من البروبيوتيك، يحتوي الكيمتشي على مضادات الأكسدة والألياف ومزيج من العناصر الغذائية الرئيسية مثل فيتاميني A وC، بالإضافة إلى معادن مثل الحديد والبوتاسيوم.
وعملت الأبحاث على الربط بين تناول الكركمين بانتظام، ومجموعة من الفوائد الصحية المذهلة بفضل خصائصه المضادة للأكسدة والالتهابات، حيث يمكن أن يُساعد الكركمين في إدارة أو حتى الوقاية من حالات مثل التصلب اللويحي والتهاب المفاصل والصرع وبعض أنواع السرطان.
ويعد تناول كوب واحد فقط من التوت الأزرق الطازج يمكن أن يُوفر جرعة كبيرة من فيتامين C وK والمنغنيز. والتوت الأزرق غني بتركيزه العالي من الأنثوسيانين، وهي مركبات نباتية طبيعية تُعطيه لونه الداكن.
يُوفر الأفوكادو، الغني بالدهون الأحادية غير المشبعة المفيدة للقلب مثل حمض الأوليك، جرعة وفيرة من الألياف الغذائية ومجموعة من المغذيات الدقيقة، بما يشمل فيتاميني E وK الذائبين في الدهون، وفيتامينات B والبوتاسيوم، إلى جانب أهمية السبانخ، والكرنب، والعدس، وبذور الشيا، والتمبيه.