خالد بن محمد بن زايد يبحث العلاقات الثنائية مع رئيس جنوب إفريقيا
تاريخ النشر: 19th, November 2024 GMT
بحث سموّ الشيخ خالد بن محمد بن زايد آل نهيان، ولي عهد أبوظبي، تعزيز العلاقات الثنائية مع سيريل راما فوزا، رئيس جمهورية جنوب إفريقيا، وذلك على هامش انعقاد أعمال قمة قادة مجموعة العشرين في نسختها الـ19، التي تُقام في مدينة ريو دي جانيرو البرازيلية.
وجرى، خلال اللقاء، بحث العلاقات الثنائية بين دولة الإمارات وجمهورية جنوب إفريقيا، وسُبل تعزيز التعاون والشراكات بين البلدين الصديقين.
وأكَّد الجانبان أهمية تعزيز التنسيق وتضافر الجهود بين البلدين الصديقين، لدعم المساعي الرامية إلى تحقيق أهداف النسخة الـ19 من قمة مجموعة العشرين.
وأكَّد سموّ الشيخ خالد بن محمد بن زايد آل نهيان، حرص دولة الإمارات على المضي قُدُماً في تعزيز علاقاتها الراسخة مع جمهورية جنوب إفريقيا، بما يخدم المصالح المشتركة للبلدين وشعبيهما الصديقين. الصورة الصورة الصورة
المصدر: صحيفة الخليج
كلمات دلالية: فيديوهات الشيخ خالد بن محمد بن زايد جنوب إفريقيا جنوب إفریقیا
إقرأ أيضاً:
نهيان بن مبارك: تمكين ورعاية الشباب على رأس أولويات رئيس الدولة
قال معالي الشيخ نهيان بن مبارك، وزير التسامح والتعايش، إن رعاية الشباب ودعمهم وتمكينهم، واستثمار قدراتهم وإتاحة الفرص كافة لهم في مختلف المجالات، يظل دائماً على رأس أولويات صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، الذي يعلمنا دائماً أن الاستثمار الحقيقي هو الاستثمار في شباب الوطن لأنهم حاضر ومستقبل دولة الإمارات.
وأضاف معاليه في تصريحات له، بمناسبة «اليوم العالمي للشباب لعام 2025»، أن الإمارات منذ اليوم الأول لتأسيسها على يدي الوالد المؤسس المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه، وفرت السبل كافة لتعزيز دور الشباب في البناء والتنمية، حتى أصبحت نموذجاً عالمياً في هذا المجال، مؤكداً أن اليوم العالمي للشباب لعام 2025 يركز على فكرة إشراك الشباب في تحقيق أهداف التنمية المستدامة.
وقال: «في اليوم العالمي للشباب، نرفع أزكى آيات الشكر إلى صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، الذي يحمل دائماً إيماناً راسخاً بأن الشباب هم قلب النهضة وركيزة حاضر الوطن ومستقبله»، مشيراً إلى أن شباب الإمارات أثبتوا في كل موقع ومجال أنهم يسيرون وفق رؤية طموحة لقيادة ملهمة، وأنهم قادرون على الجمع بين الاعتزاز العميق بهويتهم الوطنية، والانفتاح الإيجابي على العالم بكل ثقافاته وتنوعه.
أخبار ذات صلةوأضاف: «نحن في وزارة التسامح والتعايش، وفي صندوق الوطن، ننظر إلى الشباب باعتبارهم حَمَلة رسالة الإمارات في ترسيخ القيم الإنسانية النبيلة، وفي مقدمتها الاحترام المتبادل، والتعاون الخلاق، والتعايش السلمي، ونحرص على أن يكون عملنا مع الشباب من خلال تمكينهم، وتأهيلهم علمياً وثقافياً، وتزويدهم بالمهارات التي تؤهلهم للمنافسة عالمياً، تجسيداً حياً لرؤية صاحب السمو رئيس الدولة، وهذه أولوية استراتيجية في كل برامجنا ومبادراتنا».
وأوضح معاليه أن الهوية الوطنية لشباب الإمارات ستظل متجذرة في منظومة أخلاق راسخة، ومسؤولية مجتمعية أصيلة، وفخر نابع من العطاء والكرم والشجاعة التي تمثل نسيجهم ومكونهم العميق.
المصدر: وام