إسرائيل تستقبل 215 مهاجرا جديدا من الولايات المتحدة وكندا
تاريخ النشر: 16th, August 2023 GMT
أفادت وسائل إعلام عبرية، اليوم الأربعاء، بوصول 215 مهاجرًا جديدًا من الولايات المتحدة وكندا إلى إسرائيل، على متن رحلة خاصة لشركة الطيران "إل عال".
وقال موقع "إسرائيل 24"، إن الرحلة تم تنظيمها بواسطة منظمة "نيفيش بنيفيش" بالتعاون مع وزارة الهجرة والاستيعاب الإسرائيلية والوكالة اليهودية، مشيرا إلى أن ربع المهاجرين الجدد تقريبًا من الشباب الذين من المتوقع أن يلتحقوا بجيش الاحتلال الإسرائيلي.
وأشار الموقع إلى أن إلى أكثر من 1300 يهودي من أمريكا الشمالية الذين قد هاجروا إلى إسرائيل منذ بداية العام، يأتون من جميع أنحاء الولايات المتحدة وكندا، بما في ذلك نيويورك ونيوجيرسي وكاليفورنيا وتكساس وأوهايو وماساتشوستس وأونتاريو ومينيسوتا وإلينوي.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الولايات المتحدة وكندا إسرائيل جيش الاحتلال الإسرائيلي
إقرأ أيضاً:
الولايات المتحدة تعتقل إيرانيًا بتهمة انتهاك العقوبات
قالت وزارة العدل الأمريكية إن رجلاً إيرانياً مقيماً دائماً في الولايات المتحدة اعتُقل في لوس أنجلوس بتهمة تصدير "إلكترونيات متطورة" من الولايات المتحدة إلى إيران، منتهكاً بذلك عقوبات واشنطن.
تم القبض على بهرام محمد أوستوفاري (66 عاما) من سانتا مونيكا وطهران بعد ظهر يوم الخميس لدى وصوله إلى مطار لوس أنجلوس الدولي بتهمة تصدير معدات إشارات السكك الحديدية والاتصالات بشكل غير قانوني إلى إيران.
وبحسب لائحة الاتهام، فإن أوستوفاري هو مؤسس ومدير تنفيذي لشركة هندسية مقرها طهران قامت بتوريد أنظمة الإشارات والاتصالات للحكومة الإيرانية، بما في ذلك مشاريع السكك الحديدية للجمهورية الإيرانية.
وجاء في إعلان وزارة العدل يوم الجمعة: "منذ مايو 2018 على الأقل حتى يوليو 2025، حصل أوستوفاري وشركاؤه على معالجات كمبيوتر متطورة ومعدات إشارات للسكك الحديدية وإلكترونيات ومكونات إلكترونية أخرى وشحنوها إلى شركة الى إيران".
وتزعم لائحة الاتهام أن أوستوفاري واصل الصادرات غير القانونية حتى بعد أن أصبح مقيمًا دائمًا قانونيًا في الولايات المتحدة في مايو 2020، وأنه كان على علم بالعقوبات التي فرضتها واشنطن على طهران.
حسب ما جاء في الإعلان “كان أوستوفاري على علم بالعقوبات الأمريكية ضد إيران، وذكرها في رسائل بريد إلكتروني إلى المتآمرين ووجه أحد المتآمرين بتقديم معلومات كاذبة إلى مسؤول مراقبة الصادرات الفيدرالية بشأن الاستخدام النهائي للسلع ذات المنشأ الأمريكي التي شحنوها إلى الشركة إيران”.