انهيار ودموع حميد الشاعري في جنازة الملحن محمد رحيم
تاريخ النشر: 24th, November 2024 GMT
تأثر الفنان حميد الشاعري بشكل كبير خلال جنازة الملحن الراحل محمد رحيم، التي أقيمت ظهر اليوم الأحد 24 نوفمبر بمسجد الشرطة في الشيخ زايد.
وكان الفنان حميد الشاعري في حالة من الحزن العميق، حيث ظهرت عليه علامات البكاء وهو يحاول حبس دموعه أثناء مراسم التشييع.
حضور نجوم الفن لجنازة محمد رحيم
شارك في صلاة الجنازة على الملحن محمد رحيم عدد من أبرز نجوم الفن، حيث حضر الفنان محمد منير، ومحمد حماقي، وحميد الشاعري، ومصطفى كامل، وحلمي عبد الباقي، ومصطفى حجاج، وأحمد عصام.
توفي محمد رحيم فجر يوم السبت 23 نوفمبر عن عمر يناهز 45 عامًا بعد إصابته بسكتة قلبية مفاجئة.
وكان الراحل قد تعرض في الفترة الأخيرة لعدة أزمات صحية، منها الذبحة الصدرية الحادة التي استلزمت إجراء قسطرة وتركيب دعامات في القلب، قبل أن يرحل عن عالمنا فجأة.
رسالة الوداع الأخيرة من محمد رحيم
قبل وفاته، كان محمد رحيم قد وجه رسالة مؤثرة لجمهوره عبر حساباته الشخصية، بعد عودته من الاعتزال، معبرًا عن أسفه لأي أذى قد يكون سبب فيه، ومؤكدًا على عزمه العودة بنشاط أكبر لإسعاد محبيه.
ابنة محمد رحيم تودع والدها بكلمات مؤثرة
أما ماس، ابنة الملحن الراحل، فقد نعت والدها عبر حسابها على إنستجرام بكلمات مؤثرة، حيث كتبت: "ازاي هتاخد روحي أنا مني ازاي، وحبك بيكملني ازاي، بحبك يا بابا ومفيش حد في الكون كله يعرف أنا بحبك قد إيه".
وتابعت قائلة: "الله يرحمك يا أغلى ما في الكون، وعمري كله هعيشه ليك أنت بس".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الراحل محمد رحيم الشيخ زايد الفنان محمد منير جنازة محمد رحيم صلاة الجنازة مصطفى كامل حلمى عبد الباقى حميد الشاعري محمد رحیم
إقرأ أيضاً:
أسامة عباس: أنا مش مقتنع أن الفن يقدر يأمن حياتي وأسرتي
تحدث الفنان أسامة عباس، عن فكرة دخوله الفن بالصدفة وذلك من خلال الفنان الراحل عبدالمنعم مدبولي عندما عرض عليه العمل مع الراحل الضيف أحمد، وعادت المسألة مرة أخرى ووقتها كان يجمع بين عمله الأساسي وبين الفن.
وتابع أسامة عباس، خلال مداخلة تلفزيونية في برنامج "تفاصيل" الذي تقدمه الإعلامية نهال طايل على قناة صدى البلد 2، أنه لم يؤمن بأن الفن قد يؤمن حياته أو أسرته ولم يكن مطمئنًا له، ولكن بعد فترة عندما شارك في عدة أعمال واستقر بدأ يشعر بأن الفن هو مصدر رزقه وتفرغ له.
وأوضح أسامة عباس، أن الدراما التي ثقدم حاليًا مختلفة عن الدراما في الزمن الماضي وهو أمر طبيعي لأن كل زمان له وقت وكل جيل يقدم ما يعيش فيه، والمؤلفين يكتبون ما هو قائم في الوقت نفسه، معقبًا "لو قدمنا الأعمال اللي كنا بنعملها زمان.. الشباب الصغير هيقول إيه اللي بيحصل ده".
وأردف أسامة عباس، أنه تخرج في كلية الحقوق وعمل بالمحاماة في بداية حياته ولكن بعد فترة اتجه للتمثيل وعندما أثبت قدراته الفنية ترك المحاماة واتجه للفن.
https://www.facebook.com/share/v/1BjfLj9T2W/