«حقوق الإنسان بالنواب»: رفع 716 اسما من قوائم الإرهاب بمثابة فتح صفحة جديدة
تاريخ النشر: 24th, November 2024 GMT
أكد النائب طارق رضوان، رئيس لجنة حقوق الإنسان بمجلس النواب، أن قرار رفع 716 اسما من على قوائم الإرهاب بمثابة فتح صفحة جديدة أمام العالم في ظروف استثنائية أهمها الحرب على الإرهاب بالإنابة عن العالم.
وأضاف خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامي أحمد موسى خلال تقديم برنامج على مسئوليتي المذاع على قناة صدى البلد، أن قرار رفع اسم 716 ممن كانوا على قوائم الإرهاب هو نتاج حرب الدول على الإرهاب منذ 2014، مؤكدا أن الدولة عاقبت كل من لُوثت يديه بدماء الأبرياء.
وأكد أن القرار يأتي لإعادة دمج هؤلاء في المجتمع بالشكل اللائق الذي يستحقونه، وتقديم الرعاية النفسية لهم من أجل تقديم الاستفادة لهم.
وأشار رئيس لجنة حقوق الإنسان بمجلس النواب، إلى أن الرئيس السيسي ألغى قانون الطوارئ ووجّه بمراجعة أسماء المدرجين على قوائم الإرهاب.
واختتم «من غُرر به أو تورط في جرم يتم مراجعة موقفه من أجل الإفراج عنه أو رفع اسمه من على قوائم الإرهاب».
اقرأ أيضاًوزير الخارجية يستقبل رئيس لجنة حقوق الإنسان بمجلس النواب
«النواب» يوافق على اتفاقية حقوق الأشخاص ذوي الإعاقة في مصر
«دفاع النواب»: مصر في المرتبة الثالثة بين الدول الأكثر استقبالا لطلبات لجوء جديدة عام 2023
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الرئيس السيسي النائب طارق رضوان حقوق الإنسان بالنواب رئيس لجنة حقوق الإنسان رئيس لجنة حقوق الإنسان بمجلس النواب على قوائم الإرهاب حقوق الإنسان
إقرأ أيضاً:
العراق ترفع حزب الله والحوثيين في قوائم تجميد أموال الإرهاب
بعد جدل تسببه إدراج جماعتين في قائمة عراقية لأصول كيانات إرهابية مجمدة، أعلنت السلطات العراقية تصحيحاً رسمياً للقرار، بشطب اسمي حركة الحوثي اليمنية وحزب الله اللبناني من تلك القائمة.
وجاء التبرير الرسمي بأن إدراج الاسمين تم "بطريق الخطأ" في القرار الأصل، بحسب ما ذكرته "العربية".
أخبار متعلقة الجيش الإسرائيلي يعلن تنفيذ ضربات ضد حزب الله في جنوب لبنانعطلوا البئر الرئيسي.. المستعمرون يحرمون سكان شرق رام الله من المياهمستوطنون يضرمون النار في أراضي الفلسطينيين شمال غرب رام اللهوأفاد مصدر مسؤول في لجنة تجميد أموال الإرهابيين بأن القرار المنشور أواخر العام الماضي، والهادف أساساً لتجميد أموال كيانات مرتبطة بتنظيمي داعش والقاعدة بناءً على طلب خارجي ووفقاً لقرار أممي، قد ضمّ بالخطأ كيانات لا صلة لها بأي نشاط إرهابي.
وكان الإدراج الأولي قد أثار ردود فعل متضاربة وانتقادات من أطراف معينة داخل العراق، قبل أن يتم تصحيح الموقف رسميًا.