ميناء دمياط يعلن حركة الواردات والصادرات من البضائع العامة
تاريخ النشر: 25th, November 2024 GMT
استقبل ميناء دمياط خلال الـ24 ساعة الماضية نحو 34 سفينة، فيما بلغت حركة الصادر من البضائع العامة 14 ألفا و470 طنا، وشملت حركة الصادر من البضائع العامة 5465 طن يوريا و3397 طن كلينكر و2038 طن ملح معبأ و3570 طن بضائع متنوعة.
حركة الوارد من البضائع العامةوأشار المركز الإعلامي لهيئة ميناء دمياط، في بيان، اليوم الاثنين، إلى أن حركة الوارد من البضائع العامة بلغت نحو 16 ألفا و369 طنا تشمل «10 آلاف و95 طن قمح و1260 طن حديد و5014 طن ابلاكاش»، بينما بلغت حركة الصادر من الحاويات 666 حاوية مكافئة وعدد الحاويات الوارد 53 حاوية مكافئة، في حين بلغ عدد الحاويات الترانزيت 1492 حاوية مكافئة.
ووصل رصيد صومعة الحبوب والغلال للقطاع العام بالميناء من القمح 131 ألفا و493 طنا، بينما بلغ رصيده في مخازن القطاع الخاص 198 ألفا و900 طن، كما غادر قطاران بحمولة إجمالية 2408 أطنان قمح، متجهين إلى صوامع شبرا والقليوبية، بينما بلغت حركة الشاحنات دخولًا وخروجًا عدد 4346 حركة .
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: ميناء دمياط البضائع العامة حركة الصادر حركة الوارد من البضائع العامة
إقرأ أيضاً:
جنوب أفريقيا.. فائض التجارة يتراجع مع تباطؤ الصادرات
تراجع فائض الميزان التجاري لجنوب أفريقيا في أكتوبر/تشرين الأول 2025 إلى 15.6 مليار راند (نحو 820 مليون دولار)، مقارنة بـ22.3 مليار راند (نحو 1.17 مليار دولار) في سبتمبر/أيلول بعد مراجعة الأرقام صعودا، وفق بيانات رسمية حديثة.
وسجّلت الواردات ارتفاعا شهريا بنسبة 7.2% لتبلغ 176.6 مليار راند (نحو 9.27 مليارات دولار)، مدفوعة بزيادة كبيرة في واردات المنتجات المعدنية (+15%) وعلى رأسها النفط الخام، إضافة إلى المعادن النفيسة والأحجار الكريمة (+29%)، ومكوّنات المعدات الأصلية (+18%)، والمعادن الأساسية (+18%)، فضلا عن معدات النقل والمركبات (+8%).
كما ارتفعت الواردات القادمة من القارة الأفريقية بنسبة 20%، ومن آسيا بنسبة 12.4%، في حين تراجعت الواردات من أوروبا بنسبة 3.5% ومن الأميركيتين بنسبة 1.2%.
أما الصادرات فقد ارتفعت بوتيرة أبطأ بلغت 2.8% لتصل إلى 192.2 مليار راند (نحو 10.1 مليارات دولار)، مدعومة بزيادة شحنات المعادن النفيسة والأحجار الكريمة (+21%)، بما في ذلك الذهب والماس والألمنيوم غير المصنع، إضافة إلى المعادن الأساسية (+21%).
لكن صادرات المنتجات الزراعية تراجعت بشكل حاد بنسبة 35%، وهو ما يعكس ضغوطا على القطاع الزراعي في ظل تقلبات المناخ وتراجع الطلب الخارجي.
ويرى محللون أن تقلص الفائض التجاري يعكس اعتماد جنوب أفريقيا المتزايد على واردات الطاقة والمواد الخام، في وقت يشهد فيه الاقتصاد العالمي تقلبات في أسعار النفط والمعادن.
كما أن تراجع الصادرات الزراعية يثير مخاوف بشأن قدرة البلاد على تنويع قاعدة صادراتها بعيدا عن المعادن النفيسة التي تظل العمود الفقري للتجارة الخارجية.