بوريل: إسرائيل "مستعمرة" من الداخل
تاريخ النشر: 28th, November 2024 GMT
قال جوزيب بوريل، الممثل الأعلى للشؤون الخارجية والسياسة الأمنية للاتحاد الأوروبي المنتهية ولايته، اليوم الخميس، إن المجتمع الإسرائيلي "مستعمر من الداخل" عبر متطرفين يتسمون بالعنف، في الوقت الذي اجتمع فيه خبراء في بروكسل لحضور مؤتمر يدعو إلى حل الصراع الإسرائيلي الفلسطيني عن طريق حل الدولتين.
وقال بوريل، الذي تنتهي فترة ولايته البالغة 5 سنوات في غضون الأيام المقبلة، في بروكسل إن "استعمار عقل الشعب هو أخطر شيء يواجهه المجتمع الإسرائيلي، لأنه يقوض أسس ديمقراطيتهم".
وفي حديثه على هامش المؤتمر، أضاف بوريل أن "إسرائيل مختلفة" ظهرت "بعد ما حدث في غزة، وما حدث في الضفة الغربية".
وسلط بوريل الضوء على مذكرات الاعتقال، التي أصدرتها المحكمة الجنائية الدولية في لاهاي أخيراً بحق رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتانياهو، ووزير دفاعه السابق يوآف جالانت.
ووصف بوريل الصراع في الشرق الأوسط بأنه "سرطان" سينتشر، وسيؤثر على العلاقات الدولية والمجتمعات الأوروبية من الداخل، إذا تعذر تحقيق السلام.
وانتقد بوريل إسرائيل بشكل متكرر لتعاملها مع الحرب في غزة، والتي جاءت رداً على الهجمات التي شنتها حركة حماس الفلسطينية في السابع من أكتوبر (تشرين الأول) 2023.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: عودة ترامب عام على حرب غزة إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله الانتخابات الأمريكية غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية بوريل الفلسطينية غزة وإسرائيل الاتحاد الأوروبي
إقرأ أيضاً:
قائمة الأمل.. 9 أطعمة مذهلة تهاجم السرطان وتُفجّر خلاياه من الداخل
صورة تعبيرية (مواقع)
في زمن تتزايد فيه المخاوف من مرض السرطان وتداعياته المدمّرة، تظهر التغذية كخط دفاع أول وأمل فعّال في الوقاية والمكافحة. كشفت تقارير طبية حديثة نشرها موقع MedicineNet أن هناك 9 أطعمة توصف بـ"الخارقة"، تمتلك قدرة مذهلة على تدمير الخلايا السرطانية، وتحفيز الجسم على مقاومة تكون الأورام من الجذور.
اقرأ أيضاً فضيحة مدوّية في بيروت: تفاصيل ضبط "جاسوس" يعمل لصالح الموساد بسفارة يمنية 12 يونيو، 2025 كارثة صحية في عبوة أنيقة.. السجائر الإلكترونية ترفع ضغطك وتدمر رئتيك بصمت 12 يونيو، 2025
أبطال على المائدة:
التفاح، بفضل احتوائه على مركبات الفلافونويد والألياف، يُسهم في إيقاف تلف الخلايا. الطماطم بسلاحها الفتاك "الليكوبين" تعمل كدرع ضد تكاثر الخلايا الخبيثة. أما الجزر، فهو لا يمنحك البصر القوي فحسب، بل يقلل خطر سرطان المعدة بنسبة قد تصل إلى 26%. وتشكل الخضراوات الورقية مثل السبانخ والجرجير حصناً غنياً بحمض الفوليك المضاد للسرطان في مراحله المبكرة.
مضادات حيوية طبيعية:
بذور الكتان غنية بالأوميجا 3 وتُظهر فعالية ضد عدة أنواع من السرطان، بينها الثدي وعنق الرحم. العدس والفاصوليا يحدّان من تلف الحمض النووي ويقللان فرص الإصابة بسرطان القولون. أما الكركم، فالكركمين الذي يحتويه يعتبر من أقوى المركبات الطبيعية المضادة للسرطان، خاصة أورام الدماغ.
محاربو الظل:
الزنجبيل، بثروته من مركب 6-شجول، يقاوم الالتهاب ويمنع انتشار الخلايا السرطانية. أما الثوم والبصل فهما ليسا مجرد مكونات للنكهة، بل يحتويان على مركبات تطرد العوامل المسرطنة وتُسرّع إصلاح الخلايا التالفة، خصوصاً في الجهاز الهضمي.
الخلاصة:
ليست كل العلاجات في الصيدليات، فبعضها يبدأ من طبق طعامك اليومي. هذه الأطعمة ليست مجرد وجبات، بل أسلحة طبيعية في معركة البقاء.