تفقد جرحى العمليات بمستشفي باوارث العسكري .. وزير الأوقاف يعلن تسخير إمكانيات الوزارة لدعم الجيش في معركة الكرامة
تاريخ النشر: 30th, November 2024 GMT
أعلن وزير الشؤون الدينية والأوقاف المكلف عمر بخيت تسخير كافة برامج ومجهودات وامكانيات الوزارة لدعم وإسناد القوات المسلحة في معركة الكرامة لتخليص البلاد من إنتهاكات مليشيا الدعم السريع المتمردة ، مؤكدا وقوف الوزارة في خندق واحد مع الجيش والقوات المساندة .ودعا وزير الشؤون الدينية لدى تفقده جرحى العمليات بمستشفي باوارث العسكري ببورتسودان الخميس على رأس وفد من الوزارة، دعا المجتمعات كافة إلى التوجه إلى المستشفيات العسكرية في كل الولايات الآمنة لتقديم الدعم المعنوي والمادي لجرحى معركة الكرامة الذين ضحوا بدمائهم من أجل تثبيت أركان الوطن، مبينا أن الوزارة من دورها تقوية الروابط بين المجتمعات والقوات المسلحة .
المصدر: موقع النيلين
كلمات دلالية: معرکة الکرامة
إقرأ أيضاً:
في اليوم العالمي لللاجئين الأوقاف تعلن: تضامنها الكامل معهم حول العالم
في اليوم العالمي للاجئين، تؤكد وزارة الأوقاف المصرية تضامنها الكامل مع جميع اللاجئين حول العالم، وتدعو إلى تعزيز مبادئ الرحمة والعدل والكرامة الإنسانية التي أعلاها ديننا الحنيف، وتشدد على نصرة المظلوم، وإغاثة الملهوف، ومساندة المحتاج، بقطع النظر عن العِرق أو اللون أو الدين.
وتجدد الوزارة دعوتها للمجتمع الدولي لتحمل مسئولياته الإنسانية والتاريخية والقانونية باتخاذ إجراءات فورية لوقف أعمال الإبادة والتهجير القسري ضد المدنيين في قطاع غزة، وإيجاد سبيل لإدخال المساعدات الإنسانية إلى القطاع الذي يعاني أشد أشكال الحصار والبطش والاستهداف وأسوأ الأزمات الإنسانية في العصر الحديث.
كما يعتز أبناء الوزارة أيما اعتزاز بالموقف المصري الشريف الأمين تجاه القضية الفلسطينية، بما في ذلك التمسك بحقوق الشعب الفلسطيني المشروعة وعلى رأسها حق العودة الذي لا يسقط بالتقادم، وحق إقامة الدولة الفلسطينية المستقلة ذات السيادة، وفقًا للمقررات الدولية، وعاصمتها القدس الشرقية.
كذلك يعتز أبناء الوزارة بالموقف المصري الذي أطلق مبادرات السلم والتنمية إلى العالم، مثل مبادرة "إسكات البنادق" ومبادرة "نوفي"؛ انطلاقًا من الواجب الإنساني والالتزام الديني والأخلاقي.
وختامًا، تجدد الوزارة التزامها بنشر ثقافة السلام والتسامح، ودعوتها إلى وقف جميع الحروب، والسعي نحو بناء عالم أكثر عدلًا وإنصافًا، ينعم فيه الجميع بالأمن والكرامة.