لن تصدق.. فرق خطير بين الزيت النباتي وزيت الزيتون
تاريخ النشر: 30th, November 2024 GMT
يعرف زيت الزيتون بفوائده الكثيرة، وبفضل العديد من الأشخاص استخدام زيت الزيتون في الطهي، ولكن البعض الأخر يفضل الزيت النباتي في القلي وتحضير بعض الأطعمة.
وإليكم الفرق بين الزيت النباتي و زيت الزيتونالزيت النباتي
يتم استخراجه من بذور أو نباتات مثل الذرة أو دوار الشمس وغيرهم باستخدام عمليات كيميائية أو حرارية، قد تحتوي هذه الزيوت على دهون مشبعة و دهون متحولة خاصة إذا كانت قد تعرضت لعمليات التكرير أو الهدرجة، ومعروف للجميع أن الدهون المتحولة تعتبر غير صحية ،وقد تساهم في رفع مستويات الكوليسترول الضار، مما يزيد من خطر الإصابة بأمراض القلب.
كما أنها تفقد الكثير من العناصر الغذائية المفيدة بسبب عمليات المعالجة والحرارة.
الزيت الطبيعي (مثل زيت الزيتون)
يتم استخراجه باستخدام الضغط البارد، وهي عملية تحافظ على معظم فوائده الطبيعية، ويعتبر غني بالدهون الأحادية غير المشبعة مثل حمض الأوليك الذي يساعد في تقليل مستويات الكوليسترول الضار وتحسين صحة القلب.
كما يحتوي زيت الزيتون على مضادات الأكسدة الطبيعية مثل الفينولات، التي تحارب الجذور الحرة مما يساعد في الوقاية من أمراض السرطان وأمراض القلب
الخلاصة
- الزيت النباتي قد يحتوي على دهون غير صحية نتيجة للمعالجة أو الهدرجة، مما يجعله خيار غير جيد
- زيت الزيتون يحتوي على دهون صحية وعناصر غذائية مفيدة للقلب والجسم بشكل عام، مما يجعله الخيار الأفضل للصحة
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: زيت الزيتون زيت الزيت النباتي المزيد المزيد الزیت النباتی زیت الزیتون
إقرأ أيضاً:
القدس تحذّر من مخطط إسرائيلي خطير
صراحة نيوز – حذّرت محافظة القدس من مخطط تصعيدي خطير دعت إليه منظمات إسرائيلية متطرفة تحت مسمى “خراب الهيكل”، يهدف إلى اقتحام المسجد الأقصى يوم الأحد المقبل، وفق ما أكده مستشار محافظ القدس، معروف الرفاعي.
وأوضح الرفاعي أن هذه الدعوات ليست مجرد تحرك ديني معزول، بل جزء من مشروع استيطاني استعماري يستهدف تقويض الوضع القانوني والتاريخي للمسجد الأقصى وفرض السيادة الاحتلالية عليه بالقوة.
وأشار إلى أن هذه الخطوة تُعد خرقًا صارخًا للمواثيق الدولية وقرارات الأمم المتحدة التي تؤكد على أن المسجد الأقصى مكان عبادة خالص للمسلمين.
وبيّن أن جماعات “الهيكل” المتطرفة تُصرّ سنويًا على تنفيذ اقتحامات استفزازية، لافتًا إلى أن الأعوام الماضية شهدت إدخال لفائف “الرثاء”، ورفع العلم الإسرائيلي، وأداء طقوس دينية ورقص وغناء داخل ساحات الأقصى.
وأضاف أن التصعيد الحالي يأتي في ظل تحريض غير مسبوق، بعد إصدار وزير الأمن القومي الإسرائيلي إيتمار بن غفير تعليمات لشرطة الاحتلال بالسماح للمستوطنين بالغناء والرقص في ساحات المسجد.
وأكد الرفاعي أن المسجد الأقصى، بكامل مساحته البالغة 144 دونمًا، مكان عبادة إسلامي خالص لا يقبل المساومة أو التقسيم، وأن أي محاولة لفرض السيادة الإسرائيلية عليه تشكل انتهاكًا خطيرًا للقوانين الدولية.