الأردن يؤكد وقفه إلى جانب سوريا ووحدة أراضيها وسيادتها واستقرارها وسلامة مواطنيها
تاريخ النشر: 1st, December 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
بحث نائب رئيس الوزراء ووزير الخارجية وشؤون المغتربين الأردني أيمن الصفدي، ووزير الخارجية والمغتربين في سوريا الشقيقة بسام الصباغ اليوم /الأحد/، تطورات الأوضاع في سوريا، وخصوصا في محافظتي حلب وإدلب.
ووضع الصباغ - طبقا لبيان وزارة الخارجية الأردنية - الصفدي في صورة هذه الأوضاع وتداعياتها والجهود المبذولة إزائها.
وأكد الصفدي - خلال اتصال هاتفي مع الصباغ - أن الأردن يتابع هذه التطورات بقلق، مشددا على وقوف الأردن إلى جانب سوريا ووحدة أراضيها وسيادتها واستقرارها وسلامة مواطنيها، ورفض كل ما يهدد أمنها واستقرارها.
وشدد الصفدي على ضرورة تكثيف الجهود للتوصل لحل سياسي للأزمة السورية ينهي كل تبعاتها ويعيد لسوريا أمنها واستقرارها ويحفظ سيادتها ويخلصها من الإرهاب.
واتفق الوزيران على استمرار التواصل حول كل الجهود المستهدفة تحقيق الأمن والاستقرار.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: حلب ادلب سوريا الأردن
إقرأ أيضاً:
العمليات بشروط .. قانون المسؤولية الطبية يحدد ضوابط التدخل الجراحي
حدد قانون المسؤولية الطبية وسلامة المريض العديد من الحالات التي في ضوئها يتم إجراء التدخل الجراحي.
ونص قانون المسؤولية الطبية وسلامة المريض أنه لا يجوز لمقدم الخدمة أو المنشأة إجراء أو السماح بإجراء العمليات الجراحية، إلا بمراعاة ما يأتي:
- أن يكون الطبيب الذي يجرى العملية الجراحية مؤهلا لإجرائها بحسب تخصصه العلمي والخبرة العملية ودرجة دقة وأهمية العملية الجراحية، والمزايا الإكلينيكية المعتمدة من المجلس الصحي المصري.
- أن تجرى الفحوصات الطبية اللازمة للتأكد من أن التدخل الجراحي ضروري ومناسب لعلاج متلقى الخدمة والتحقق من أن الحالة الصحية له تسمح بإجراء العملية الجراحية.
- أن يتم الحصول على الموافقة المستنيرة، وفي حالة تعذر الحصول عليها يكتفى بتقرير طبي من الطبيب المعالج ومن طبيب آخر في ذات التخصص ومدير المنشأة أو من ينوب عنه يؤكد حاجة متلقى الخدمة للعملية الجراحية.
- أن تجرى العملية الجراحية في منشأة مهيأة بدرجة كافية لإجرائها وفقا للضوابط المقررة في هذا الشأن.