وزير الإسكان يبحث مع مسئولي "سُكنى" سبل التعاون لتطوير مناطق المقابر بالمدن الجديدة
تاريخ النشر: 1st, December 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
عقد المهندس شريف الشربيني، وزير الإسكان والمرافق والمجتمعات العمرانية، اجتماعا صباح اليوم الأحد، مع مسئولى شركة "سُكنى" المتخصصة فى تقديم الخدمات الجنائزية الشاملة، لبحث سبل التعاون فى تطوير مناطق المقابر القائمة بالمدن الجديدة، والشراكة فى إتاحة مناطق مقابر جديدة، بالمدن الجديدة وخاصة مدن الجيل الرابع، وذلك بحضور مسئولى الوزارة وهيئة المجتمعات العمرانية الجديدة.
ورحب وزير الإسكان، بالتعاون بين هيئة المجتمعات العمرانية الجديدة وشركة "سُكنى" فى تطوير مناطق المقابر القائمة بالمدن الجديدة، والشراكة فى إتاحة مناطق مقابر جديدة، بالمدن الجديدة، وخاصة مدن الجيل الرابع، وذلك حرصاً من الهيئة على توفير مناطق مقابر تلبى احتياجات سكان المدن الجديدة.
وخلال اللقاء، استمع الوزير إلى شرح مفصل من مسئولى شركة "سُكنى" عن رؤيتهم لتطوير مناطق المقابر القائمة، وإتاحة مناطق مقابر جديدة، والخدمات التى تقدمها الشركة للتعامل مع حالات الوفاة.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: المجتمعات العمرانية مقابر المدن الجديدة بالمدن الجدیدة مناطق المقابر مناطق مقابر
إقرأ أيضاً:
مقابر أثرية في مصر تكشف مناصب ومهام كبار رجال الدولة قبل 3 آلاف عام
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)-- كُشف عن ثلاث مقابر يعود تاريخها إلى آلاف السنين في مجمّع دفن مصري قديم.
اكتُشِفت ثلاث مقابر تنتمي لكبار رجال الدولة من عصر الدولة الحديثة (بين عامي 1539 و1077 قبل الميلاد) في منطقة ذراع أبو النجا، وهي مقبرة غير ملكية ولكنها تحمل أهمية كبيرة في الأقصر، بحسب ما كتبته وزارة السياحة والآثار المصرية، الإثنين.
أُجريت أعمال التنقيب من قِبَل فريق مصري بالكامل، وفقًا لوزير السياحة والآثار، شريف فتحي، الذي وصف الاكتشاف بكونه "إضافة مهمّة" للسجل الأثري في البلاد بمنشورٍ على موقع التواصل الاجتماعي "إنستغرام".
أفاد الأمين العام للمجلس الأعلى للآثار، محمد إسماعيل خالد، بأنّ النقوش الموجودة داخل المقابر سمحت لفريق التنقيب بالتعرف إلى أسماء وألقاب أصحابها.
لكن لا تزال هناك حاجة لاستكمال أعمال تنظيف ودراسة النقوش المتبقية في المقابر.
تعود إحدى المقابر إلى شخص يُدعى "آمون-إم-إبت" من عصر الرعامسة، والذي كان يعمل إمّا في معبد آمون، الإله الذي يُلقّب كملك الآلهة، أو في إحدى ممتلكاته.
ذكرت الوزارة أنّ غالبية المشاهد التي زيَّنت مقبرته تعرّضت للتدمير، باستثناء رسومات حملة الأثاث الجنائزي ومشهد لوليمة طعام.
تعود المقبرة الثانية لشخصٍ يُدعى "باكي" من عصر الأسرة الثامنة عشرة، وكان يعمل مشرفًا على صومعة الحبوب.
أمّا المقبرة الثالثة، التي تعود إلى عصر الأسرة الثامنة عشرة أيضًا، فتنتمي إلى شخص يُدعى "إس" شغل عدة وظائف، إذ عمل كمشرف على معبد آمون، وعمدة للواحات الشمالية، وكاتب.