ناي العنزي تدافع عن أوجان الشمري: إذا يقهرك إنها جميلة راجعي نفسك .. فيديو
تاريخ النشر: 1st, December 2024 GMT
خاص
خرجت مشهورة مواقع التواصل الاجتماعي ناي العنزي بتصريحات مثيرة تدافع فيها عن أوجان الشمري، التي تعرضت لموجة من الانتقادات والتعليقات السلبية على مواقع التواصل الاجتماعي.
وقالت العنزي في ردها: “يا مسعورات، اللي كل ما شافوا واحدة حلوة إنسعروا، يطلعون نقصهم عليها، أنا شفت المقطع، نفس جمالها ونفس كل شيء مثالية.
وأضافت ناي أن الهجوم على أوجان يعكس مشكلات نفسية لدى بعض المنتقدين الذين لا يستطيعون تقبل تفوق الآخرين في الجمال أو الشخصية، مشددة على أهمية احترام الآخر وعدم استخدام وسائل التواصل الاجتماعي كأداة للتنمر.
تصريحات العنزي لاقت تفاعلًا واسعًا بين مؤيد ومعارض، حيث رأى البعض أن كلماتها كانت حادة، بينما أيدها آخرون ودعوا إلى نبذ التنمر وتعزيز ثقافة التقبل في المجتمع الرقمي.
وتعرضت الشمري لانتقادات واسعة بسبب ظهورها في مقطع فيديو، حيث أثار مظهرها وإطلالتها الجذابة جدلًا بين المتابعين، وتركزت الانتقادات على الجوانب المتعلقة بجمالها، حيث اتهمها البعض بالمبالغة في استعراض مظهرها، فيما رأى آخرون أن الهجوم عليها سببه الغيرة أو عدم تقبل البعض للجمال الطبيعي.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2024/12/9999.mp4
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: انتقادات
إقرأ أيضاً:
التعليم تحذر من حسابات مزيفة على مواقع التواصل الاجتماعي وتنفي وجود حسابات رسمية للوزير
أصدرت وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني بيانًا رسميًا اليوم، أكدت فيه أن وزير التربية والتعليم، محمد عبد اللطيف، لا يملك أي حساب رسمي على مواقع التواصل الاجتماعي، وحذرت من الحسابات المزيفة التي تنتحل شخصيته على هذه المنصات.
وقالت الوزارة في بيانها: «نهيب بجميع المواطنين ووسائل الإعلام وأولياء الأمور والطلاب عدم التعامل مع أي حسابات تدّعي نسبتها للوزير.
وأوضحت الوزارة أن هذه الحسابات المزيفة قد تنشر معلومات غير صحيحة أو مضللة قد تؤثر سلبًا على الجمهور، مؤكدة أنها تتخذ كافة الإجراءات القانونية ضد من يقومون بإنشاء هذه الحسابات ونشر الأخبار الكاذبة.
وشددت الوزارة على ضرورة الاعتماد على القنوات الرسمية للوزارة وموقعها الإلكتروني وصفحاتها المعتمدة على منصات التواصل الاجتماعي، للتأكد من صحة الأخبار والمعلومات الصادرة عن الوزارة.
وفي ختام البيان، دعت الوزارة الجميع إلى توخي الحذر، وعدم الانسياق وراء الشائعات أو الحسابات غير الموثوقة التي قد تضر بالعملية التعليمية أو بثقة الجمهور.