26 ديسمبر.. عرض فيلم «بضع ساعات في يوم ما» بدور السينما
تاريخ النشر: 2nd, December 2024 GMT
أعلن المخرج عثمان أبو لبن، عن موعد عرض فيلم «بضع ساعات في يوم ما» بطولة هشام ماجد، بدور العرض السينمائية.
وشارك عثمان أبو لبن، صورة تجمعه بفريق العمل، عبر صفحته الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي «انستجرام» وعلق عليها: «الحطابين عند نار المدفأة فيلم بضع ساعات في يوماً ما 26 ديسمبر ان شاء الله».
View this post on InstagramA post shared by Osman Abou Laban (@osmanaboulaban)
أبطال فيلم بضع ساعات في يوم ماويشارك في فيلم بضع ساعات في يوم ما، عدد من نجوم الفن أبرزهم: هشام ماجد، هنا الزاهد، مي عمر، أحمد السعدني، أسماء جلال، محمد الشرنوبي، مايان السيد، خالد أنور، محمد سلام، وعدد آخر من الفنانين، ومن إخراج عثمان أبو لبن، وإنتاج السبكي.
وتدور أحداث فيلم بضع ساعات في يوم ما، خلال 8 ساعات تبدأ من الثانية عشرة بعد منتصف الليل، كما أن قصة الفيلم تتعاقب على عدد من الأبطال، والعمل مأخوذ عن رواية تحمل نفس الأسم.
اقرأ أيضاًأحمد السبكي يكشف موعد طرح فيلم «بضع ساعات في يوما ما» بالسينما
مي عمر في انتظار «بضع ساعات في يوم ما»
عائشة بن أحمد توضح موقفها من «بضع ساعات في يوم ما»
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: مي عمر هشام ماجد احمد السعدني فيلم بضع ساعات في يوم ما بضع ساعات في يوم ما موعد عرض فيلم بضع ساعات في يوم ما
إقرأ أيضاً:
إصابة مسن برصاص قناص حوثي أمام منزله بعد ساعات من قنص امرأة غرب تعز
أُصيب مواطن خمسيني بجروح خطيرة جراء استهدافه بطلقتي قنص حوثي أمام منزله، في حي الشرف بمدينة تعز الواقعة تحت حصار مليشيا الحوثي منذ سنوات، بعد ساعات من قنص امرأة غرب تعز (جنوب غربي اليمن).
وأفاد مصدر محلي أن المواطن سعيد ناشر أحمد منصور (55 عامًا) تعرّض لقنص مباشر من قبل قنّاص تابع لمليشيا الحوثي، متمركز في مدرسة محمد علي عثمان، حيث أُطلقت عليه أول رصاصة أصابت ساقه اليسرى، وأُعيد استهدافه بعد سقوطه برصاصة ثانية أصابت فخذه الأيسر، بينما كان جالسًا بجوار منزله في حي الشرف بمديرية صالة.
وأوضح المصدر أن الحاج سعيد ناشر سبق أن نجا من حادثتي قنص مماثلتين في ذات الموقع، ما يجعل هذه هي المرة الثالثة التي يتم استهدافه فيها بشكل مباشر، دون وجود أي مبرر سوى ترهيب السكان الآمنين وإفراغ الأحياء السكنية من قاطنيها.
ويأتي هذا الاستهداف بعد أقل من 48 ساعة على مجزرة قنص أخرى ارتكبتها المليشيا في مديرية مقبنة غربي تعز، حيث قُتلت "سعيدة محمد السيلاني" وهي امرأة خمسينية، برصاصة اخترقت رأسها أثناء وجودها داخل منزلها في قرية الطرة بعزلة القحيفة، لتسقط صريعة الغدر الحوثي في وضح النهار بينما كانت تمارس حياتها اليومية وسط منزلها.
وتشهد أحياء مدينة تعز وريفها، وخصوصًا الواقعة في خطوط التماس، تكرارًا لجرائم القنص الحوثية بحق المدنيين، بينهم نساء وأطفال، في ظل صمت دولي واستمرار غياب أي رادع للمليشيا المتورطة في انتهاكات جسيمة لحقوق الإنسان.