ريهام عبد الغفور تحيي ذكرى وفاة والدها بهذه الطريقة |صورة
تاريخ النشر: 3rd, December 2024 GMT
أحيت الفنانة ريهام عبد الغفور، الذكرى الأولى لوفاة والدها الفنان أشرف عبد الغفور، بكلمات مؤثرة، معبرة عن افتقادها الشديد له.
وشاركت ريهام عبد الغفور، صورة تجمعها بوالدها الراحل، عبر صفحتها الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي «إنستجرام» وكتبت عليها: «زي النهاردة فهمت معني كلمة ظهري إتكسر، فهمت معني كلمة خوف، فهمت يعني ايه الواحد يكبر فجأة، فهمت كلمة الحياة مبقاش ليها طعم، فهمت كلمة مش حاسه بأمان، فهمت الوجع، كل يوم يا أبويا بتأكد إن الخسارة كبيرة اوي وغير محتملة، كل يوم بستناك ترجع عشان احكيلك».
A post shared by Riham Abdel Ghafour_Official (@rihamabdelghafour)
وتابعت: «بحبك يا أحن وأطيب وأكرم وأعظم أب، وحشتني اوي يا حبيبي ووحشني اوي إحساسي وانت جنبي، ربنا يسعدك في الجنة يارب، أسألكم الفاتحة والدعاء».
وفاة أشرف عبد الغفورورحل الفنان أشرف عبد الغفور، عن عالمنا الأحد الموافق 3 من شهر ديسمبر الماضي، بشكل مفاجئ، إثر تعرضه لحادث سير مروع نتيجة ذهابه لزيارة ابنته، حيث اصطدمت به سيارة أخرى وبعدها لفظ أنفاسه الأخيرة مبشارة، لتدخل ريهام عبد الغفور في صدمة كبيرة وعدم استيعاب لهذا الحادث ودخلت في حالة انهيار شديدة شهدها الجمهور وأصدقائها في جنازة وعزاء والدها الراحل.
اقرأ أيضاًتأييد حبس المتسبب في وفاة الفنان أشرف عبد الغفور 3 سنوات
اليوم.. نظر استئناف المتسبب في وفاة الفنان أشرف عبد الغفور على حبسه 3 سنوات
بعد قليل على الحياة.. إعادة عرض حلقة أشرف عبد الغفور في «واحد من الناس»
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: ريهام عبد الغفور الفنانة ريهام عبد الغفور اشرف عبد الغفور الفنان اشرف عبد الغفور وفاة اشرف عبد الغفور الفنان أشرف عبد الغفور ریهام عبد الغفور
إقرأ أيضاً:
عادل ناصر: كلمة الرئيس في ذكرى أكتوبر تعكس رؤية مصر الجديدة.. جيش قوي وسلام عادل
قال عادل ناصر، عضو مجلس الشيوخ ، إن كلمة الرئيس عبد الفتاح السيسي في الذكرى الثانية والخمسين لانتصارات أكتوبر حملت معاني عميقة تُجسد وعي القيادة السياسية بالتحديات الراهنة، وتُؤكد أن مصر تخوض اليوم معركة بناء لا تقل أهمية عن معركة التحرير، موضحًا أن الخطاب قدّم خريطة طريق شاملة تجمع بين قوة الدولة العسكرية وصلابة اقتصادها ووعي شعبها.
وأوضح ناصر، في تصريحات صحفية اليوم، أن حديث الرئيس عبّر بصدق عن فلسفة الجمهورية الجديدة، التي توازن بين التنمية في الداخل والسياسة الرشيدة في الخارج، مؤكدًا أن ما يميز كلمة الرئيس هذا العام هو ربطه بين دروس أكتوبر ومقتضيات الحاضر، عبر تأكيده أن الوعي الوطني ووحدة الصف هما السلاح الحقيقي لحماية الوطن من التحديات والمؤامرات.
وأشار إلى أن الخطاب أبرز بوضوح إصرار الدولة على تحقيق التنمية الشاملة وبناء الإنسان المصري، مشددًا على أن الرئيس وضع المواطن في قلب مشروع التنمية، عندما أكد أن الإصلاحات الاقتصادية مستمرة رغم الصعوبات، وأن الدولة تراهن على وعي المصريين وصبرهم وإيمانهم بقدرتهم على تجاوز الأزمات.
وأضاف ناصر أن حديث الرئيس عن السلام يؤكد الثوابت المصرية التي رسخها نصر أكتوبر، فمصر – كما قال – تسعى للسلام من موقع القوة، لا من موقع التبعية أو الضعف، مشيرًا إلى أن هذا النهج هو ما حافظ على مكانة مصر كقوة إقليمية مؤثرة في محيطها العربي والدولي.
وأكد عضو مجلس الشيوخ أن كلمة الرئيس كانت وثيقة وطنية جامعة، حملت رسائل طمأنة للمصريين، ورسائل ردع لمن يحاولون العبث باستقرار الدولة، مشيرًا إلى أن الرئيس أعاد التذكير بقيمة الاصطفاف الوطني في هذه المرحلة، فالمعركة اليوم – كما أوضح – معركة وعي وإنتاج وبناء، تتطلب تماسك الجبهة الداخلية والثقة في القيادة الوطنية.
واختتم ناصر تصريحه بالتأكيد على أن روح أكتوبر لا تزال حية في ضمير الأمة المصرية، تتجدد مع كل إنجاز ومع كل تحدٍ، مشيرًا إلى أن ما تحقق من مشروعات قومية وبنية تحتية وتنمية بشرية هو امتداد لانتصار أكتوبر بمعناه الأوسع: القدرة على الانتصار على المستحيل، وبناء مستقبل يليق بمصر وشعبها العظيم.