فلكي يمني: موجة برد شديدة وصقيع مرتقب اعتبارًا من الخميس
تاريخ النشر: 3rd, December 2024 GMT
يمانيون../
توقع الفلكي اليمني عدنان الشوافي انخفاضًا تدريجيًا في درجات الحرارة الصغرى بدءًا من الخميس المقبل، مع احتمالية تشكّل الصقيع في المناطق الجبلية.
وفي تغريدة نشرها الشوافي، أشار إلى أن الأجواء ستكون باردة إلى شديدة البرودة حتى السبت المقبل الموافق 7 ديسمبر 2024. وأضاف أنه يجب أخذ الاحتياطات اللازمة لحماية المزروعات من تأثير التبريد والصقيع المتوقع.
أما بالنسبة للغبار، فأوضح الشوافي أن هناك تراجعًا نسبيًا مقارنة بالأيام الماضية، مع استمرار تأثير الغبار في المناطق الشرقية، خصوصًا الصحارى والهضاب، بينما تكون نسبته أقل في المناطق الوسطى والمرتفعات الغربية.
كما أشار إلى توقعات بهطول أمطار متفرقة ومتفاوتة الشدة على أرخبيل سقطرى، مع شبه جفاف في معظم المناطق الأخرى، باستثناء بعض الأمطار المحدودة على أجزاء بسيطة من السهول الساحلية ومرتفعات تهامة.
المصدر: يمانيون
إقرأ أيضاً:
قرار مرتقب للعدل الدولية حول التزامات الاحتلال تجاه المنظمات الدولية
أعلنت محكمة العدل الدولية في لاهاي، أنها ستصدر يوم الأربعاء 22 تشرين أول/أكتوبر رأيها الاستشاري بشأن التزامات الاحتلال المتعلقة بوجود وأنشطة الأمم المتحدة والمنظمات الدولية الأخرى والدول الثالثة في الأراضي الفلسطينية المحتلة وفيما يتعلق بها.
وأشارت إلى أن رئيس المحكمة القاضي يوجي إيواساوا، سيقوم بتلاوة الرأي الاستشاري.
وكانت أعلنت مجموعة لاهاي، برئاسة مشتركة من جنوب أفريقيا وكولومبيا، موافقة 34 حكومة على خطة عمل مشتركة لوقف الإبادة الجماعية في قطاع غزة.
وقال في بيان المجموعة، إن "أفعال إسرائيل تُعد إبادة جماعية، وأدان البيان تحديها لمحكمة العدل الدولية والأمم المتحدة"، مؤكدين التزام الحكومات المشاركة بتطبيق إجراءات منسقة تشمل: وقف نقل الأسلحة، وعرقلة الشحنات العسكرية، ووقف المشتريات من الشركات الإسرائيلية، وخفض صادرات الطاقة، والسعي لتحقيق المساءلة في المحاكم الدولية حول العالم".
وأضاف البيان، أن هناك واجبًا قانونيًا وأخلاقيًا على الدول أن تمنع أي تعاون بشكل مباشر أو غير مباشر من شأنه أن يمكّن إسرائيل من أعمال قد ترتقي إلى جرائم منظمة بحق المدنيين في غزة".
وطالبت المجموعة بتنسيق إجراءات فعالة على مستوى الحدود والموانئ والمطارات لمنع نقل أسلحة ومعدات ثقيلة ومواد أخرى ذات استخدام مزدوج تُستخدم في العمليات العسكرية داخل القطاع.
وقال وزير العلاقات الدولية والتعاون بجنوب إفريقيا رونالد لامولا ووزيرة الخارجية الكولمبية روزا فيلافيسينسيو: "لا يقوى الشعب الفلسطيني على الانتظار"، مضيفين أن مجموعة لاهاي "لن تهدأ" حتى يُطبّق القانون الدولي ويحظى الفلسطينيون بحقوقهم المشروعة.
كما دعت المجموعة إلى إنشاء آليات دولية لمراقبة دور الشركات متعددة الجنسيات التي توفر تكنولوجيا أو مكوّنات تُسهِم في استمرار العمليات، مع إمكانية استدعاء هذه الشركات إلى مساءلة قانونية أو مقاطعة محددة.