تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

يعتزم الحزب الديمقراطي الحر الألماني طرح تسليم صواريخ «تاوروس» الجوالة إلى أوكرانيا، للنقاش داخل البرلمان الاتحادي (بوندستاغ)، وذلك في ظل رفض المستشار الألماني أولاف شولتس تسليم هذه الصواريخ إلى أوكرانيا.

ومن المقرر أن يناقش البرلمان، اليوم الجمعة، طلب مقدم من الحزب بهذا الشأن، وجاء في الطلب أن نظام «تاوروس» يجعل أوكرانيا، التي تتعرض لهجوم من روسيا، قادرة على تنفيذ هجمات على أهداف عسكرية بعيدة عن الخطوط الأمامية.

ومن غير المتوقع أن يصوت البرلمان على طلب الحزب الديمقراطي الحر. ويرفض شولتس بشدة توريد تلك الصواريخ لأوكرانيا، رغم مطالبة كييف بها، حيث يخشى المستشار الألماني أن يؤدي ذلك إلى جر ألمانيا إلى الحرب.

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: الحزب

إقرأ أيضاً:

دراسة: نصف سكان العالم واجهوا “شهرا إضافيا” من الصيف

#سواليف

كشفت #دراسة_علمية _حديثة عن تعرض نحو #نصف #سكان #كوكب_الأرض، أي ما يقارب 4 مليارات شخص، لشهر إضافي من #الحر #الشديد خلال العام الماضي، نتيجة التغير المناخي الناتج عن النشاط البشري، في مقدّمته حرق الوقود الأحفوري.

وأظهرت الدراسة، التي نشرتها منظمات علمية متخصصة أبرزها “وورلد ويذر أتريبيوشن” و”كلايمت سنترال” ومركز المناخ التابع للصليب الأحمر والهلال الأحمر، أن آثار موجات الحر أصبحت ملموسة في جميع القارات، لكنها غالباً ما تمر دون اعتراف كاف بها، خصوصا في الدول النامية.

موجات حر في ازدياد.. والصحة في خطر

مقالات ذات صلة الميكروويف قد يتحوّل لقنبلة موقوتة.. احذر وضع هذه الأشياء الـ12 داخله 2025/06/01

ووفق الدراسة التي غطّت الفترة من مايو 2024 إلى مايو 2025، فقد شهد العالم 67 موجة حر شديد، جميعها تحمل بصمة واضحة للتغير المناخي بفعل الإنسان.

واستخدم الباحثون أساليب محاكاة ومقارنة بين درجات الحرارة المسجلة وما كان يمكن أن تسجله في عالم لا يتأثر بالتغير المناخي. وكانت النتائج صادمة، إذ تبين أن:

49 بالمئة من سكان العالم عاشوا ما لا يقل عن 30 يوما إضافيا من الحرارة الشديدة.
جزيرة أروبا في الكاريبي كانت الأكثر تأثرا، مسجلة 187 يوما من الحر الشديد، بزيادة 45 يوما عن المعدل الطبيعي.
وعرّفت الدراسة “أيام الحر الشديد” بأنها تلك التي تتجاوز درجات حرارتها 90 بالمئة من أعلى درجات الحرارة المسجلة في الفترة من عام 1991 إلى 2020

تحذيرات متكررة.. واستجابة غير كافية

قالت فريدريكه أوتو، عالمة المناخ في “إمبريال كوليدج لندن” والمؤلفة المشاركة في التقرير:

“مع كل برميل نفط يُحرق، وكل طن من ثاني أكسيد الكربون يُطلق، وكل جزء من درجة احترار، ستؤثر موجات الحر على عدد أكبر من الناس”.

ويأتي هذا التقرير تزامنا مع اقتراب اليوم العالمي للعمل من أجل مواجهة الحرارة في 2 يونيو، والذي يركز هذا العام على الإجهاد الحراري وضربات الشمس كمخاطر صحية متزايدة.

حرارة 2024.. الأعلى في التاريخ

بحسب الدراسة، فإن عام 2024 سجّل مستويات قياسية غير مسبوقة من حيث درجات الحرارة العالمية، متجاوزا عام 2023 الذي كان يحمل الرقم القياسي السابق.

وقد ارتفع متوسط درجات الحرارة عالميا بمقدار 1.3 درجة مئوية مقارنة بمستويات ما قبل الثورة الصناعية، بينما تجاوز هذا الارتفاع في عام 2024 وحده 1.5 درجة مئوية، وهو الحد الرمزي المنصوص عليه في اتفاق باريس للمناخ.

تأثيرات صحية قاتلة ونقص في البيانات

أبرز التقرير فجوة مقلقة في البيانات الصحية المرتبطة بالحرارة، خصوصا في البلدان ذات الدخل المنخفض، مشيرا إلى أنه بينما وثقت أوروبا أكثر من61 ألف وفاة مرتبطة بالحرّ خلال صيف 2022، فإن البيانات في كثير من دول الجنوب العالمي إما مفقودة أو غير دقيقة، وغالبا ما تُنسب الوفيات إلى أمراض القلب أو الجهاز التنفسي.

مقالات مشابهة

  • حزب مصر 2000: ائتلاف الجبهة الديمقراطية إطار سياسي يسعى لتمثيل التيار المدني الديمقراطي
  • الديمقراطي الكوردستاني يبحث خمسة محاور خلال اجتماع خاص
  • مسؤولة بالأمم المتحدة: ملتزمون بدعم المسار الديمقراطي في ليبيا
  • تقرير حقوقي: دول الخليج تُهمِل حماية العمال من الحر الشديد وتُعرّض حياتهم للخطر
  • عاجل. أوكرانيا: الجيش الروسي أطلق علينا 3 صواريخ باليستية و80 طائرة مسيّرة وقد تم إسقاط 15 منها وتحييد 37
  • نصائح لاستخدم التكييف في الحر.. وفر فاتورة الكهرباء
  • غلق وإنذار لـ 176 منشأة طبية مخالفة في حملات لـ«العلاج الحر» بالبحيرة
  • دراسة: نصف سكان العالم واجهوا “شهرا إضافيا” من الصيف
  • الجيل الديمقراطي ينظم صالونًا سياسيًا بعنوان «تحديات الانتخابات البرلمانية 2025»
  • إطلاق 3 صواريخ من غزة وصفارات الإنذار تدوي في "غلاف القطاع"