سواليف:
2025-11-04@23:01:54 GMT

مآذن جوامع دمشق تصدح بالتكبيرات والتهليلات

تاريخ النشر: 8th, December 2024 GMT

#سواليف

علت #اصوات #التكبيرات والتهليلات من #مآذن و #جوامع #دمشق ، وذلك بعد دخول قوات المعارضة إلى المدينة، وورود أنباء عن أن الرئيس بشار الأسد غادرها إلى وجهة غير معلومة.

.

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف اصوات التكبيرات مآذن جوامع دمشق

إقرأ أيضاً:

خبير إيطالي: هكذا تحاول روسيا إنقاذ نفوذها في سوريا الجديدة

في مقال لموقع "لو ديبلومات"، أكد الخبير الإيطالي جوزيبي غاليانو أن روسيا تسعى بدأب لاستعادة نفوذها في سوريا بعد سقوط الرئيس المخلوع بشار الأسد، عبر دعم الرئيس أحمد الشرع عسكريا واقتصاديا.

وأوضح الكاتب أن موسكو تحاول حماية مكاسبها التي حققتها بتدخلها عام 2015، وتحديدا وجودها العسكري في قاعدتي طرطوس البحرية وحميميم الجوية، باعتبارهما ركيزتين أساسيتين لنفوذها في المنطقة.

اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2غارديان: الدم المسفوك في السودان يُرى من الفضاءlist 2 of 2عقوبات أميركية غير مسبوقة على قاض فرنسي وزوجته ممنوعة من التعامل معهend of listتعاون عسكري

وعليه تعمل موسكو -وفقا للكاتب- على تحويل الخسارة، التي منيت بها بسقوط حليفها السابق، إلى فرصة دبلوماسية وعسكرية، إذ عرضت على النظام الحالي توسيع عملياتها وتقديم دعم اقتصادي وتزويد دمشق بأسلحة متطورة مثل منظومة "إس-400" للدفاع الجوي.

وقد نشر المتحدث باسم وزارة الدفاع السورية عاصم غليون صورة على وسائل التواصل الاجتماعي أمام المنظومة في روسيا، وكتب: "اليوم في روسيا، وفي قادم الأيام في سوريا"، على الرغم من نفيه لاحقا أنه كان يعني إجراء صفقات شراء.

وحسب الكاتب، فإن شراء هذه المنظومة سيمنح دمشق قدرة حقيقية على مواجهة الهجمات الإسرائيلية التي تكثفت بعد سقوط الأسد، كما سيشكل عامل توازن أمام النفوذ التركي على الحكومة السورية الجديدة.

علاقة براغماتية

ومن اللافت -وفق الكاتب- أن الشرع تجنب منذ وصوله إلى السلطة إثارة أي تصعيد مع موسكو، فلم يطلب مطلقا سحب القوات الروسية، بل أكد أنه يأمل أن تبقى روسيا إلى جانب سوريا.

ويعتقد الكاتب أن "سوريا ما بعد الأسد" تحتاج إلى روسيا في عدة ملفات، منها إعادة الإعمار، وتفعيل المبادلات التجارية، وكذلك تحييد رموز النظام السابق الذين لجؤوا إلى روسيا.

وقد واصل الرئيس الروسي فلاديمير بوتين خلال الفترة الماضية إرسال النفط والديزل والقمح إلى دمشق، كما تولت شركة غوزناك، طباعة العملة السورية الجديدة رغم العقوبات الغربية، وفق المقال.

إعلان

ومن المرجح -حسب المقال- أن تستخدم موسكو حق النقض (الفيتو) في مجلس الأمن لدعم رفع اسم الشرع ومعاونيه من قوائم الإرهاب.

وفي المقابل، من المتوقع أن تقبل سوريا -وفقا للكاتب- بتمديد الامتيازات الخاصة بقاعدتي طرطوس وحميميم، لكن بشروط مالية أكثر صرامة.

صورة نشرها جيش الاحتلال الإسرائيلي لتوغل قواته جنوبي سوريا (الجيش الإسرائيلي)رقعة شطرنج

وتبدو سوريا اليوم كرقعة شطرنج معقدة وفق تعبير الكاتب، حيث تعد تركيا وقطر من أبرز الحلفاء، بينما تكثف إسرائيل ضرباتها الجوية، وتراقب الولايات المتحدة الوضع عن كثب، مع سعي دول عربية -خاصة السعودية- لتقوية العلاقات مع دمشق.

وخلص المقال إلى أن موسكو تسعى في هذا السياق الإقليمي للحفاظ على حضورها السياسي، رغم أن ميزان القوى لم يعد في صالحها كما كان في عهد الرئيس المخلوع بشار الأسد.

مقالات مشابهة

  • العربية للطيران تسيّر رحلات مباشرة بين رأس الخيمة وقازان
  • خبير إيطالي: هكذا تحاول روسيا إنقاذ نفوذها في سوريا الجديدة
  • فيا ريكتا.. شارع دمشق الخالد وذاكرة تاريخها الروماني القديم (صور)
  • ماذا يعني انضمام سوريا للتحالف الدولي ضد تنظيم الدولة؟
  • طرد الشيخ محمد الشعال من مسجدين في ريف دمشق.. ما السبب؟
  • بعد الطرد من مساجد ريف دمشق.. الشعّال يوضح مواقفه
  • وزيرة سورية: ريال مدريد سينشئ ملعب كرة قدم في ريف دمشق
  • دمشق ترخي ستائرها مبكرًا.. قرار الإغلاق يُعيد رسم حدود الحياة بعد الحرب
  • وزير الخارجية السوري: دمشق لن تمثل تهديدا لأي بلد
  • مسؤولون سوريون يوضحون حول السيارات الفارهة