جامعة مصر للعلوم والتكنولوجيا تنظم حفلا ساهرا للفنان علي الحجار
تاريخ النشر: 8th, December 2024 GMT
تنظم جامعة مصر للعلوم والتكنولوجيا، حفلا غنائيا للفنان علي الحجار خلال الفترة المقبلة، ويأتي ذلك في إطار حرص الجامعة على تقديم كل ما هو مميز لطلابها، وتوفير أجواء ثقافية وفنية.
يقدم «الحجار» خلال حفله المقرر إقامته يوم 24 ديسمبر الجاري على مسرح أوبرا جامعة مصر للعلوم والتكنولوجيا تحت رعاية خالد الطوخي رئيس مجلس الأمناء، مجموعة من أجمل أغانيه التي يعشقها الجمهور ويتفاعل معها ومن أبرزهم: « عارفة، لما الشتا يدق البيبان، ومن غير ما تتكلمى، سمرا وبعيون كحيلة، أهو ده اللى صار، ذئاب الجبل، بوابة الحلوانى، الليل وآخره، وغيرها من الأغنيات المؤثرة.
وفي وقت سابق أحيا الفنانعلي الحجار حفل غنائي ساهر بمدينة الإسكندرية وسط حضور جماهيري كبير، وكان ذلك على خشبة مسرح مكتبة الإسكندرية.
آخر أعمال علي الحجارويذكر أن آخر أعمال الفنان علي الحجار، مسرحية «مش روميو وجولييت»، الذي شهدت عودته للمسرح بعد غياب 17 عام، وتم عرضها خلال الفترة الماضية على المسرح القومي، وحققت نجاحا كبيرا.
وضم فريق مسرحية مش روميو وجوليت، كلا من الفنان ميدو عادل والفنانة رانيا فريد شوقي، بالإضافة إلى مشاركة النجم علي الحجار ممثلا، وعزت زين، وطه خليفة.
قصة مسرحية مش روميو وجوليتالقصة مستوحاة من مسرحية «روميو وجوليت» للمؤلف وليم شكسبير، وهي من إعداد المؤلف محمد السوري وصياغة الشاعر أمين حداد، وتلحين وتوزيع المؤلف الموسيقي أحمد شعتوت، واستعراضات شيرين حجازي، وديكور محمد الغرباوي، وجرافيك محمد عبد الرازق، وإضاءة ياسر شعلان، وإخراج المخرج المسرحي عصام السيد.
اقرأ أيضاًياسمين عز: دفي السرير لجوزك بدل ما انتي قاعدة تنشفي شعرك بالسيشوار
توقعات الأبراج 2025.. عبير فؤاد: أزمات قانونية جديدة تهدد نجومية عمرو دياب في العام المقبل
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: حفل علي الحجار آخر أعمال علي الحجار علی الحجار
إقرأ أيضاً:
أبوظبي للغة العربية يصدر كتاب حلب: تراث وحضارة
أصدر مركز أبوظبي للغة العربية التابع لدائرة الثقافة والسياحة - أبوظبي، ضمن مشروع "كلمة" للترجمة، كتاب "حلب: تراث وحضارة" للمفكر والباحث الفرنسي جان كلود دافيد، الذي نقلته إلى العربية الدكتورة هلا أحمد أصلان، وراجع ترجمته كاظم جهاد.
يتناول الكتاب مدينة حلب بوصفها واحدة من أقدم المدن المأهولة في العالم، إذ يقدم المؤلف قراءة معمقة في نشأتها وتطورها ضمن نسيجها الجغرافي والحضاري.
ويطرح دافيد تساؤلات حول ما إذا كانت المدينة لا تزال تحتفظ بشواهد حية من تاريخها البيزنطي والروماني والهلنستي والآرامي والحيثي والأكادي، أو أن ما تبقى مجرد جدران وقطع أثرية صامتة، لا تنطق إلا بما تبقى من تاريخها.
أخبار ذات صلة
يتناول الكتاب جدلية الذاكرة والهوية في السياق الحلبي، ويقترح قراءة متعددة الأبعاد للمدينة ويبرز خصوصية المجتمع الحلبي ليظهر كيف تتجلى هذه المدينة بتراثها الغني ومهاراتها الحرفية التي تكونت بعيداً عن أنماط العولمة السائدة.
ويظهر المؤلف وعياً نقدياً بخلفيته الاستشراقية، ويسعى من خلال قراءة موضوعية، إلى تجاوز هذه النظرة النمطية وإنصاف مدينة حلب وتراثها، بعيداً عن الأحكام الجاهزة.
يعد المؤلف جان كلود دافيد من أبرز المتخصصين في الجغرافيا العمرانية والتراث الثقافي للمدن التاريخية، وبدأ شغفه بمدينة حلب من أطروحة الدكتوراة التي تناول فيها "المناظر الطبيعية الحضرية في حلب"، ليعمل لاحقاً متدرباً وخبيراً في بلديتها، ويشارك في إعداد مخططها العمراني وحماية مدينتها القديمة.
المصدر: وام