أهالي تبوك يحتفلون بفوز المملكة باستضافة بطولة كأس العالم 2034
تاريخ النشر: 11th, December 2024 GMT
المناطق_واس
في أجواء مفعمة بالفرح والحماس، عبّر أهالي منطقة تبوك عن سعادتهم الغامرة بمناسبة فوز المملكة باستضافة بطولة كأس العالم 2034، وكسب ثقة العالم في الحصول على أعلى تقييم فني، مما يؤكد قدرة السعودية على تنظيم أهم الأحداث العالمية وفق رؤى ومستهدفات رؤية المملكة 2030.
أخبار قد تهمك وزير الخارجية يستقبل وزيرة خارجية مملكة إسواتيني ويوقعان اتفاقية عامة للتعاون بين البلدين 11 ديسمبر 2024 - 9:02 مساءً طيران ناس وWebEngage توقعان شراكة استراتيجية للارتقاء بتجربة العملاء نحو آفاق جديدة 11 ديسمبر 2024 - 8:41 مساءً
وأعرب عدد من الأهالي خلال الاحتفالات اليوم، باعتزازهم بهذه اللحظة التاريخية، مشيرين إلى أن استضافة المملكة لهذا الحدث العالمي تعكس المكانة المرموقة التي وصلت إليها على الصعيد الإقليمي والدولي، مؤكدين جاهزيتهم لاستقبال العالم بحماس وضيافة سعودية أصيلة، وأن هذا الفوز يعد إنجازًا رياضيًا كبيرًا يُضاف إلى سجل المملكة الحافل بالنجاحات، ويعزز من مكانتها كوجهة رياضية عالمية قادرة على تنظيم أضخم الأحداث الدولية، منوهين بما تمتلكه منطقة تبوك من بنية تحتية متطورة، ومعالم طبيعية وسياحية فريدة، ستكون وجهة مميزة لاستقبال زوار البطولة من مختلف أنحاء العالم.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: یهنئ القیادة بمناسبة فوز المملکة باستضافة کأس العالم 2034 أبرز المواد11 دیسمبر 2024 استضافة کأس العالم 2034 أمیر مکة المکرمة مساء أمیر منطقة منطقة تبوک على تنظیم
إقرأ أيضاً:
أحمد موسى: مصر صنعت فرحة كبرى باستضافة توقيع اتفاق وقف الحرب في غزة
عبر الإعلامي أحمد موسى، عن فخر وسعادة المصريين باستضافة مصر مراسم توقيع اتفاق وقف الحرب في قطاع غزة، مؤكداً أن هذا الحدث التاريخي يمثل إنجازاً جديداً يسجل على أرض مصر.
وقال موسى، خلال برنامجه «على مسئوليتي» المذاع عبر قناة صدى البلد، إن الشعب المصري يعيش حالة من الفرح والفخر بهذا النجاح الكبير، مضيفاً: «في ناس مش مبسوطة، مش مهم، إحنا مبسوطين، واللي زعلان يزعل، المهم إن مصر فرحانة وشعبها سعيد».
وأوضح أن توقيع الاتفاق يعد بداية حقيقية نحو عملية سلام شاملة، مشدداً على أن أي حديث عن التطبيع أو التوسع في الاتفاقيات الإقليمية لن يكون إلا بعد تحقيق السلام وإقامة دولة فلسطينية، قائلاً: «الرئيس الأمريكي يتحدث عن الاتفاقيات الإبراهيمية، لكن لا شيء سيتم من دون سلام عادل».
وأشار موسى إلى أنه كان من الممكن إنقاذ آلاف الأرواح في غزة لو تم التوصل إلى الاتفاق في وقت مبكر، موضحاً: «لو تم التوقيع في يناير أو مارس، لكنا أنقذنا ما لا يقل عن 20 ألف شخص من الموت، لكن غياب صوت العقل في الجانبين أدى إلى استمرار النزيف».
وأضاف أن غياب الحكمة وتغليب منطق الحرب أدّيا إلى إطالة الأزمة، قائلاً: «بعد شهور من القتال والدمار، عدنا إلى طاولة المفاوضات في شرم الشيخ ووقعنا، فماذا استفدنا من التأخير؟».
واختتم موسى قائلاً: «كفى حروباً.. الناس زهقت. الفلسطينيون يريدون استقراراً، والإسرائيليون كذلك، الكل يريد أن يعيش بسلام، وأن يعود أبناؤه إليه ولو جثامين».