احتفلت الجدة هيلاري أوكسلي الجريئة بعيد ميلادها التسعين بطريقة غير متوقعة، حيث قفزت بالمظلة عن ارتفاع 12000 قدم.

"جنون باربي" يصيب توأما بريطانيا.. أنفقتا ثروة لتصبحا أيقونة بلاستيكية (صور)

وهذا الاحتفال جاء كهدية عيد ميلاد مفاجئة من قبل عائلتها، حيث انضمت إليها أيضا اثنتان من حفيداتها.

وكانت هذه هي المرة الثانية التي تقفز فيها الجدة هيلاري أوكسلي بالمظلة، إذ أن المرة الأولى كانت قبل عقد من الزمان للاحتفال بعيد ميلادها الثمانين.

وعلقت أوكسلي ممازحة: "التجربة جميلة..في بعض الأحيان عندما أذهب للتسوق أشعر بالتوتر أكثر من القيام بذلك..لقد كان رائعا للغاية..أنا سعيدة للغاية"، لافتة إلى أنها لم تكن تتوقع أنها ستقوم بذلك بعد 10 سنوات من قفزها للمرة الأولى احتفالا بعيدها الـ80.

Freefalling Hilary Oxley Image Chelsea Tooley Headcorn SWNS Hilary with instructor after skydive ( Image: Skydive headcorn / SWNS)

المصدر: "الميرور"

المصدر: RT Arabic

كلمات دلالية: كورونا تويتر غوغل Google فيسبوك facebook

إقرأ أيضاً:

إبراهيم النجار يكتب: ترامب.. والتجربة اليمنية المرة!!

قبل شهر ونصف، توعد الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، اليمنيين، بالإبادة والجحيم والويل والثبور وعظائم الأمور. وأعلن عدوانه، وساق أساطيله إلى البحر الأحمر، ليبتغي كسر الحصار عن السفن الإسرائيلية، فإذ بها تدخل هي أيضا دائرة الحصار والنار. وبعدما عبرت أمريكا ممر باب المندب، بكامل ترسانتها، خرجت منه تسعى مبللة بالخسائر والخيبة. 

ترامب، الذي أهان رئيس أوكرانيا، أمام العالم، وابتز أصدقاءه الأوروبيين، وسخر من دول وزعماء وأنظمة، وهاجم صحفيين، هو نفسه حين تحدث أمس، عن اليمنيين، اختار كلماته بعناية، وما وصفه لهم بالشجاعة، إلا اعتراف. فالعالم بلسان ترامب، لا يعترف إلا بالأقوياء.

إسرائيل، لم تستفق بعد من الصدمة، "لقد تركنا وحنا"، هكذا نعى إعلامها الخبر. أما رئيس الحكومة الإسرائيلية، بنيامين نتنياهو، المتباهي بعلاقته الخاصة بساكن البيت الأبيض، فتلقى صفعة مدوية، وارتد على عقبيه خائبا. فلا الحظر رفع عن سفن إسرائيل، ولا عمليات الإسناد لغزة توقفت. وتلك خطوط حمر رسمتها صنعاء، للقبول بتفاوض غير مباشر مع واشنطن، برعاية سلطنة عمان. 

هكذا بدا المشهد. أمريكا العظمى، تسحب سفنها من البحر الأحمر، تاركة إسرائيل، وحدها مكشوفة أمام صواريخ اليمن ومسيراته. أما صنعاء المحاصرة، ففرضت شروطها. وهنا يظهر الفارق جليا، بين يمن ضحى بما لديه، لنصرة غزة، ودول ابتغت مرضاة أمريكا، وأشاحت بوجهها عن إبادة أبناء جلدتها.

هو اليمن، الذي لطالما أعجز كل من أراد به غزوا. فالحكاية، ليست فقط جغرافية معقدة، وتضاريس تنحني أمامها أعتى الجيوش، ولا تمرس اليمني بالقتال، حتى بات من بين أفضل جنود الأرض، بخبرات حروب، وحروب خاضها ويخوضها. ولا ترسانة صواريخ ومسيرات يملكها اليمن اليوم، بل مجموع كل هذا، يجعل حتى دولا كبرى، مثل أمريكا وبريطانيا، تحسب كل الحسابات، لبلد عربي توعد بالضرب.

طباعة شارك الرئيس الأمريكي دونالد ترامب البحر الأحمر

مقالات مشابهة

  • لميس الحديدي تحتفل بعيد ميلادها ورسالة تهئنة من سهير جودة
  • دكتور محمد ضياء: جامعة عين شمس تواصل الريادة في عيدها الماسي وتتطلع إلى المئوية
  • القضاء المصري يصدر حكمًا بحق والدة المتهم في قضية سفاح التجمع
  • إبراهيم النجار يكتب: ترامب.. والتجربة اليمنية المرة!!
  • صفارات الإنذار لا تتوقف في الكيان.. والصواريخ هذه المرة من غزة
  • بهذة الطريقة.. تارا عماد تحتفل بعيد ميلادها
  • رياح قوية تتعدى الـ90 كلم/سا في هذه الولايات
  • أنا ممتنة جداً.. ريا أبي راشد تحتفل بعيد ميلادها مع أصدقائها
  • الأمومة تزيد من جمال وإشراقة نسليهان أتاغول.. وتتلقى هديتها الأولى بعيد الأم
  • زوجة مصطفي فتحي تحتفل بعيد ميلاده بطريقة مميزة