أما وقد أشرقت شمس الحرية على سوريا.. نداء من جنبلاط إلى أهالي جرمانا
تاريخ النشر: 13th, December 2024 GMT
كتب الرئيس السابق للحزب التقدمي الإشتراكي وليد جنبلاط عبر حسابه على "إكس": "اما وقد أشرقت شمس الحرية على سوريا وتحرر شعبها من الطغيان أوجّه نداء إلى الأهل في جرمانا بان تسمى ساحة البلدة باسم خلدون زين الدين تكريما لابطال ثورة 2011 شاكرا لهم لفتتهم الكريمة".
تجدر الإشارة إلى أن زين الدين كان أول ضابط من السويداء انشق عن النظام السوري.
اما وقد أشرقت شمس الحرية على سوريا وتحرر شعبها من الطغيان أوجّه نداء إلى الأهل في جرمانا بان تسمى ساحة البلدة باسم خلدون زين الدين تكريما لابطال ثورة ٢٠١١ شاكرا لهم لفتتهم الكريمة #سوريا pic.twitter.com/Vd5uhHANrt
— Walid Joumblatt (@walidjoumblatt) December 13, 2024المصدر: لبنان ٢٤
إقرأ أيضاً:
برلماني جنوبي يطلق نداءً عاجلاً لإنقاذ عدن: “كفى خذلانًا للجنوب”
الجديد برس| أطلق النائب البرلماني الجنوبي الدكتور عبدالرحمن الوالي نداءً عاجلاً حذر فيه من الانهيار الكارثي للأوضاع في العاصمة المؤقتة عدن ومناطق الجنوب الخاضعة لسيطرة التحالف، مشيرًا إلى أن الخدمات الأساسية والأمن قد وصلت إلى مرحلة غير مسبوقة من التدهور. وفي منشور على حسابه الرسمي بمنصة “إكس”، قال الوالي: “الناس في الجنوب تعبت ولم تعد تحتمل، بينما بعض القيادات تنشغل بترتيب أمورها للعيش بالخارج مع أسرها”، واصفًا هذا السلوك بأنه “خيانة للثورة الجنوبية وتضحيات الشعب”. ودعا الوالي إلى ضرورة تأسيس جبهة جنوبية موحدة تضم جميع الشرفاء، مؤكدًا أن “الحل يكمن في عودة كل القيادات الجنوبية إلى عدن فورًا لتحمل مسؤولياتها، بدلاً من الهروب أو التخلي عن الناس في هذه الظروف الصعبة”. وشدد النائب على أن “المرحلة لا تحتمل مزيدًا من الانقسامات والصراعات الداخلية”، مضيفًا: “كفى خذلانًا للجنوب، لقد حان وقت الوحدة والوقوف صفًا واحدًا أمام التحديات”. ويأتي هذا التصعيد من برلماني بارز وسط تصاعد الاحتجاجات الشعبية في عدن، على خلفية أزمات خانقة في الكهرباء والمياه والصحة وارتفاع الأسعار، يقابلها عجز حكومي وتجاهل من القيادات المحلية، في ظل تزايد الاتهامات للسلطات الموالية للتحالف بالتقصير الممنهج في إدارة شؤون المدينة وخدمة سكانها. ويُعد هذا النداء من الوالي جرس إنذار جديد يسلّط الضوء على حجم الفجوة بين القيادات المقيمة خارج البلاد، وواقع المعاناة اليومية للمواطن الجنوبي، في وقت تتصاعد فيه المطالب بتغيير جذري في الأداء السياسي والإداري للسلطات القائمة.