يتسم أصحاب بعض الأبراج بعدم قدرتهم على الاستمرارية، فهم سرعان ما يشعرون بالملل حيال أي عمل يقومون به، ما يدفعهم إلى الوقوف في المنتصف دون إكماله، ولا يملكون الصبر لإتمام مهامهم على أكمل وجه، فهم يشعرون بعد وقت قصير بالملل، وفقًا لموقع «pinkvilla».

برج الدلو

مواليد برج الدلو من أصحاب النفس القصير، الذين سرعان ما يشعرون بالملل، وهذا يدفعهم إلى عدم القدرة على إنجاز المهام على أكمل وجه، وفي بعض الأحيان ربما يعملون على ترك المهمة بأكملها، بعد إنجاز قدر لا بأس به، لأنه يغلب عليهم شعور أنهم ليس الأجدر بهذه المهمة، وهذا ما يجعلهم يتركونها أو يكلفون شخصا آخر بها، لهذا وجب على مولود برج الدلو دومًا التركيز على قدراته وعدم الاستهانة بها مهما حدث.

 

برج الجوزاء

أصحاب برج الجوزاء مزاجهم متقلب دومًا، وهذا ما يدفعهم إلى عدم إكمال المهام، والأمر لا يقتصر على هذا الحد فحسب، إلا أنه ينطبق على أي شيء يشعر به بالملل، سواء كان يتعلق بحياته المهنية أو العاطفية، فهو يرى أن الملل واحدة من العلامات التي تدل على عدم كفاءته لهذا العمل، فيقرر التنازل عن الأمر بأكمله بدلا من المحاولة بدون جدوى.

برج الميزان

يميل مولود برج الميزان في الكثير من الأحيان إلى الاهتمام بأدق التفاصيل، وهذا ما يجعله يشعر بالقلق والخوف في حالة إخفاقه في أقل شيء، لهذا يقرر عدم إكماله، لأنه يرى أنه من الضروري عدم إضاعة الوقت، إذ كان الأمر لا يتوافق مع حالته المزاجية، فيصعب إقناعه بإكمال عمله في حال عدم رغبته في ذلك.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: برج الدلو برج الجوزاء برج الميزان أبراج فلكية

إقرأ أيضاً:

قصة ولدنا “السوداني” والحبشية في عجمان – الجزء الثاني

تعرف أحد السودانيين بإمارة عجمان على حبشية في مقهى، وبدأ في رواية قصته معها، حيث قام بنشر الجزء الأول على مجموعة إلكترونية بحسب رصد محرر “النيلين”، ووعد بنشر الجزء الثاني، والذي تم أخيراً.

يمكنكم قراءة الجزء الأول من هنا: قصة “ولدنا” السوداني والحبشية في عجمان 

تفاصيل الجزء الثاني – قصة ولدنا “السوداني” والحبشية في عجمان

بعد ما سمعت كلام صاحبي، حسيت بإهانة غريبة وكأنه بيقلل من مشاعري، قلت ليهو: “إنت قايلني بهظر؟ والله يا زول أنا حسيت بيها حاجة مختلفة، مش بس شكلاً، حتى وهي بتتكلم، ضحكتها، طريقها في التعامل .. كل حاجة!”

صاحبي ضحك وقال: “يا راجل، دي حبشية شغالة في مقهى، ممكن تكون متزوجة أصلاً أو عندها حبيب وحياة تانية في إيطاليا! أنساها، في غيرها كتير!”

المشكلة إن كلامه المنطقي ما دخل راسي، رجعت السكن وقعدت أفكر فيها طول الليل، اتذكرت وشها لما كانت بتضحك، وطريقة كلامها بالإنجليزية مع الزبائن، حتى صوتها الهادئ لما قالت لي: “تاني قهوة؟”

بعد أسبوع، قررت أعمل حاجة غريبة – مشيت المقهى تاني، بس عشان أسأل عن أيانا، البنات الحبشيات الباقيات عرفوا إنها راحت إيطاليا عشان تشتغل في “رعاية مسنين”، لكن ما عندهم أي تفاصيل أكثر، وحدة فيهم قالت لي: “هي ما بتتكلم كتير عن حياتها، بس كانت دايماً حلمها تسافر.”

سألتها: “عندكم رقمها؟ أي وسيلة تواصل؟”

هزت راسها بالنفي، لكن بعد ما شافت تعبير وجهي، همست: “في عندي حسابها على إنستغرام، بس ما بعرف إذا هي حتقبل اضافتك.”

قلبي نط عديل في صدري، أخدت الحساب وخرجت من المقهى وأنا ما عارف إذا كنت مبسوط ولا خايف، قاعد تلاتة يوم حتى فتحت الحساب لقيتو عام، وفي آخر بوست ليها صورة من مطار روما وكتبت بانجليزية: “الحلم بدأ.. شكراً لكل اللي ساعدوني.”

قعدت أتابع كل الصور بتاعتها، كل الـ”ستوريز” القديمة، حتى عرفت إن عمرها 23 سنة، من أديس أبابا، وبتحب الأغاني السودانية كتير (دايماً بتنزل فيديوهات وهي بتسمع محمود عبدالعزيز ومحمد الأمين ونادر خضر ووردي).

قررت أرسل لها رسالة بسيطة: “أنا الزبون اللي كان بيجي المقهى في عجمان… كنت عايز أطمن عليك، ربنا يوفقك في إيطاليا”

رسلت الرسالة .. عقلي كان بيقولي: “دايماً بتهظر، ما حترد عليك أصلاً”، لكن بعد ساعة بالضبط…  تنبيه على الواتساب!

رسالة جديدة من رقم إيطالي! فتحتها.. وكانت كلماتها الأولى:

“نعم متذكراك .. إنت الكنت جيت مع صاحبك داك وعزمناك أول مرة علينا!”

ما عارف أوصف ليك شعوري كيف! كيف متذكراني؟ كيف عرفت رقمي؟ (لاحقاً عرفت إنها سألت البنات في المقهى عني، وأخذت رقمي من وحدة فيهم عن طريق صاحبي)

بعدها رسلت لي رسالة تانية قبل ما استوعب الرسالة الأولى: “مشتاقة للقهوة السودانية في عجمان.. هنا في إيطاليا كل حاجة مختلفة، عندك أخبار الشباب؟”

من ساعتها بدأت قصة جديدة بيني وبين أيانا، قصة من نوع آخر .. قصة مليانة أسئلة بلا أجوبة:

هل هي فعلاً مهتمة بي؟ ولا بس حابة زول يتكلم معاها؟ هل أنا مغفل بتعلق في بنت شفتها مرتين في حياتي؟ ولا دي حكاية حقيقية؟

لكن متأكد من شيء واحد .. إنو حياتي ما زي الأول!

وقال راوي القصة إنه سيواصل كتابة الأحداث المثيرة التي مرة بها، وسط متابعة كبيرة على شبكات التواصل الاجتماعي.

رصد وتحرير – “النيلين”

إنضم لقناة النيلين على واتساب

مقالات مشابهة

  • وفاة حاجة أردنية إثر تعرضها لعارض صحي
  • لافوينتي يغزّل في طموح إسبانيا
  • بفستان قصير.. دينا فؤاد تخطف الأنظار بإطلاله جذابة
  • الدلو: خيالك الواسع سبب سعادتك.. توقعات الأبراج وحظك اليوم الأربعاء 4 فبراير 2025
  • احتجاز عائلة منفذ هجوم كولورادو للتحقيق.. وتوقعات بترحيلهم سريعا
  • الدلو: حافظ على نشاطك البدني.. توقعات الأبراج وحظك اليوم الأربعاء 4 فبراير 2025
  • تتويج جديد لمصراوي.. مارينا ميلاد تفوز بجائزة سمير قصير
  • بيان من وزيرة التربية وهذا ما أعلنته
  • قصة ولدنا “السوداني” والحبشية في عجمان – الجزء الثاني
  • مصراوي في القائمة النهائية لجائزة سمير قصير