OPPO تنجح في الوصول لمستوى جديد من قدرات الذكاء الاصطناعي في ColorOS 15
تاريخ النشر: 16th, December 2024 GMT
OPPO تقدم تجارب الذكاء الاصطناعي المتقدمة، بالإضافة إلى Google Gemini وميزة "Circle to Search" مع Google، في نظامها القادم ColorOS 15
مع ColorOS، كان هدفنا دائمًا هو تقديم تجربة سهلة الاستخدام، متناغمة ومُميزة من خلال الذكاء والتعاون مع الشركات والمؤسسات الكبرى. من خلال دمج Google Gemini 1.5 Pro و1.5 Flash في مجالات اللغة والمساعدة والبحث، يتم تعزيز ColorOS 15 بالذكاء الاصطناعي لزيادة الإنتاجية والإبداع، بما يتجاوز احتياجات العملاء على نحو لم يحدث من قبل.
نيكول تشانغ، المديرة العامة لمنتجات الذكاء الاصطناعي في OPPO
إطلاق العنان لإمكانيات الذكاء الاصطناعي للارتقاء بالأداء والانتاجية
يستفيد ColorOS 15 من قدرات الذكاء الاصطناعي المتقدمة من Google، مما يمنح المستخدمين مجموعة من الحلول المتطورة.
من خلال الاستفادة من نماذج Gemini، يعزز ColorOS 15 الإنتاجية مباشرة داخل تطبيقات OPPO Notes وDocuments عبر إعادة صياغة الهيكل وتحسين اللغة في ثوانٍ. ومع ميزة AI Recording Summary، يقوم النظام بذكاء بتلخيص التسجيلات الصوتية، مما ينتج ملاحظات اجتماعات أو ملخصات عالية الجودة، ويوفر ساعات من العمل اليدوي.
Google Gemini وميزة Circle to Search مع Google
يقدم ColorOS 15 أيضًا ميزة Circle to Search مع Google على أجهزة OPPO الذكية. من خلال الضغط المطول على زر الصفحة الرئيسية أو شريط التنقل، يمكن للمستخدمين البحث فورًا عما يظهر على الشاشة دون الحاجة إلى التبديل بين التطبيقات.كما يأتي ColorOS 15 مع تطبيق Google Gemini. تحدث مع Gemini، مساعدك الذكي من Google، لتعزيز إنتاجيتك وإبداعك. احصل على المساعدة في الكتابة والتعلم والتخطيط والمزيد. يمكنك أيضًا التفاعل مباشرة مع Gemini للعصف الذهني للحصول على أفكار، وتبسيط الموضوعات المعقدة، والتدرب على اللحظات المهمة مع استجابات في الوقت الفعلي.
سيتم إطلاق ColorOS 15، الذي يتميز بقدرات الذكاء الاصطناعي المتقدمة من Google، خلال الإطلاق العالمي لسلسلة OPPO Find X8 القادمة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الذکاء الاصطناعی Google Gemini من خلال
إقرأ أيضاً:
بما يعكس ريادتها المتصاعدة في التقنيات المتقدمة.. المملكة الثالثة عالميًا في نماذج الذكاء الاصطناعي الرائدة ونسبة نمو الوظائف به خلال 2025
كشف مؤشر الذكاء الاصطناعي التابع لمعهد ستانفورد للذكاء الاصطناعي المتمركز حول الإنسان لعام 2025 عن حلول المملكة العربية السعودية في المرتبة الثالثة عالميًا في نماذج الذكاء الاصطناعي الرائدة وفي نسبة نمو الوظائف في مجال الذكاء الاصطناعي، وذلك بعد أمريكا والصين في النماذج اللغوية، وبعد الهند والبرازيل في نسبة نمو الوظائف المتعلقة بالذكاء الاصطناعي.
وجاءت هذه المرتبة ضمن تقدم لافت حققته المملكة في عددٍ من مجالات مؤشر الذكاء الاصطناعي بجامعة ستانفورد؛ لتسجل حضورها الدولي ضمن الدول العشر الأولى التي تميزت في مجالات الذكاء الاصطناعي بالعالم، بما يعكس ريادة المملكة المتصاعدة في مجال هذه التقنيات المتقدمة، بفضل جهود الهيئة السعودية للبيانات والذكاء الاصطناعي “سدايا” المدفوعة بتوجهات رؤية المملكة 2030 الرامية إلى الارتقاء بالمملكة ضمن الاقتصادات الرائدة في مجال البيانات والذكاء الاصطناعي.
ويؤكد حصول المملكة على المرتبة الثالثة عالميًا في نماذج الذكاء الاصطناعي الرائدة، وفي نسبة نمو الوظائف في مجال الذكاء الاصطناعي، ما تتمتع به من جاهزية عالية في منظومة الابتكار وقدرتها على تطوير النماذج المتقدمة، ومنها نموذج “علام” الذي يعد ضمن أفضل النماذج التوليدية باللغة العربية في العالم، إضافة إلى التوسع في فرص العمل المرتبطة بتقنيات الذكاء الاصطناعي.
اقرأ أيضاًالمملكة“مسام” ينتزع 874 لغمًا من الأراضي اليمنية
وحصلت المملكة ضمن المؤشر ذاته على المرتبة السابعة عالميًا في استقطاب كفاءات الذكاء الاصطناعي، نظير ما تتميز به من بيئة تقنية وتنظيمية جاذبة للخبرات العالمية، وداعمة لنمو قطاع التقنيات المتقدمة، كما نالت المرتبة الثامنة عالميًا في الوعي العام بالذكاء الاصطناعي، والاستشهادات العلمية المتخصصة في المجال.
ويعود ذلك إلى جهودها في مجال البحوث والدراسات ذات الصلة بالذكاء الاصطناعي، وفي بناء مجتمع معرفي يدرك التعامل مع تقنيات الذكاء الاصطناعي، من خلال العديد من المبادرات مثل: مبادرة تمكين مليون سعودي في الذكاء الاصطناعي “سماي”، وغيرها من المبادرات التدريبية التي وجدت إقبالًا كبيرًا من مختلف أفراد المجتمع لتعلم مهارات الذكاء الاصطناعي.
وتشير هذه المراتب المتقدمة إلى أن المملكة أصبحت نموذجًا عالميًا في الاستشهاد بها في مجالات البيانات والذكاء الاصطناعي، كما تعكس جهودها في بناء القدرات البشرية، وتعزيز الوعي المجتمعي بما ينسجم مع مستهدفات رؤية المملكة 2030، التي تسعى إلى تنمية القدرات الوطنية، في خطوة تُمهّد لبناء نهضة رقمية شاملة تدعم الاقتصاد الوطني وتعزز مكانة المملكة عالميًا.