وفاة الشيخ محمد الجيلاني رائد الساحة الجيلانية بالأقصر
تاريخ النشر: 19th, December 2024 GMT
الساحة الجيلانية.. توفي منذ قليل فضيلة الشيخ محمد أحمد الجيلاني رائد الساحة الجيلانية بالأقصر، والملقب بـ"أسد الصالحين"، عن عمر ناهز 78 عامًا، بعد تعرضه إلى وعكة صحية نقل على إثرها إلى العناية المركزة بمستشفى الكرنك الدولي.
وفاة الشيخ محمد أحمد الجيلاني في الأقصر
وأكد مصدر طبي بمستشفى الكرنك بالأقصر بوسط مدينة الأقصر أن الشيخ محمد أحمد الجيلاني رائد الساحة الجيلانية بالأقصر مكث في العناية المركزة 10 أيام، تعرض إلى أزمة صحية شديدة، ومن المقرر أن يتم نقله إلى مثواه الأخير بمقابر العائلة في مركز ومدينة الطود بجنوب محافظة الأقصر اليوم بعد صلاة العصر من مسجد الساحة الجيلانية.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الشیخ محمد
إقرأ أيضاً:
أشد أكتر| لقطة طريفة على الهواء بين مذيع وأحمد نبيل رائد البانتومايم
"تعالى.. طب أشد أكتر من كده علشان تيجي".. بهذه الكلمات الطريفه افتتح مذيع قناة إكسترا نيوز الفضائية فقرة خاصة من برنامجه مع الفنان الكوميدي أحمد نبيل رائد فن بانتومايم، ذلك الفن الذي يعتمد على الصمت وإيصال المعنى بدون الحديث كلمه واحد.
فن له خصوصية خاصة ولا يجيده الكثيرين كونه يحتاج لمهارات فردية، تميز بها الفنان أحمد نبيل، وظهر هذا الأمر جليًا مع أول لحظات ظهوره في الفقرة بعد أن جلس وشرب القهوة وقراء الجريدة، رغم أن كل هذه الأمور في الواقع لم تحدث لكن فنه الصامت استطاع إيصال هذه الأمور بطريقه سلسلة وكأنها حدثت بالفعل.
وخلال الحلقة كشف الفنان أحمد نبيل، أحد رواد التمثيل الصامت في مصر، عن كواليس بداياته الفنية، موضحًا أن شغفه بفن الحركة قاده لاكتشاف فن البانتوميم، الذي يقوم فيه الممثل بالتعبير عن مواقف وأشياء غير موجودة، مثل التظاهر بوجود كتاب أو كوب وشرب مشروب ساخن، ما يستدعي إيصال إحساس "اللسعة" للجمهور من دون كلمات.
الفرق بين التمثيل الصامت والبانتوميموأوضح أحمد نبيل، خلال حديثه مع الإعلامي محمود السعيد ببرنامج «ستوديو إكسترا»، المذاع على قناة «إكسترا نيوز»،، أن الفرق بين التمثيل الصامت والبانتوميم يكمن في أن الأول لا يعتمد على أي أصوات أو مؤثرات، بينما الثاني يستخدم الجسد فقط للتعبير عن مواقف يومية أو درامية، مشيرًا إلى أنه بدأ رحلته من خلال حبّه للحركة وليس للكلمة.
وأضاف أحمد نبيل، أنه تأثر بشخصية شارلي شابلن، وبدأ يرتدي ملابسه ويؤلف مشاهد شبيهة بأسلوبه، مؤكدًا أن ذلك كان بداية وعيه بفكرة الأداء الجسدي. ولفت إلى أنه تعرّف لاحقًا على فن البانتوميم بشكل أعمق بعد قراءته لكتب متخصصة خلال ستينيات القرن الماضي.
كن أحمد نبيل ولا تكن شارلي شابلنواختتم نبيل حديثه بكلمة لا ينساها قالها له أحد المستشرقين الأمريكيين بعد أن شاهده يؤدي عرضًا صامتًا: "كن أحمد نبيل ولا تكن شارلي شابلن"، مشيرًا إلى أن تلك العبارة شكّلت نقطة تحول في مسيرته الفنية، ودفعته لصناعة أسلوبه الخاص في هذا الفن الراقي.