كواليس حوار شامل لـ مفتي الجمهورية مع أحمد موسى غدًا
تاريخ النشر: 22nd, December 2024 GMT
كشف الإعلامي أحمد موسى، عن أنه أجرى حوارا اليوم مع مفتي الجمهورية نظير عياد معظمه عما يجري في مصر والمنطقة العربية وتم إثارة العديد من النقاط ودورها الدار في مواجهة مخاطر السوشيال ميديا.
وتابع خلال تقديم برنامج برنامج «على مسئوليتي»، المذاع على قناة «صدى البلد»، أنه تم الرد على من يكفر الناس ويحرض على القتل والخيانة ورأي الدين الحنيف في هذه المسائل.
ولفت الإعلامي أحمد موسى، إلى أن الحوار سوف يذاع غدا الاثنين، وتم الرد فيه على الشائعات ومحاولات إحداث فتنة ووقيعة بين أبناء مصر ومؤسساتهم الوطنية.
وعبر عن سعادته بإحراء هذا الحوار الذي تم الحديث فيه عن هدم الدول وطمس هويتها ومحاولات هز الثقة وإنفاق المليارات لهز الثقة بين الشعب والقيادة.
وأكد أن الحوار مهم وشامل ولأول مرة يجرى المفتي حوارا في برنامج مطول، وتم الحديث في قضية البلد والوطن والشعب ومحاولات تغييب العقول واستغلال الدين والحديث باسم الدين وكأنهم هم الإسلام
وقال إن مفتي الديار المصرية، تحدث عن كيفية مواجهة الإلحاد والحفاظ على أولاد مصر، والحديث عن فوضى الفتاوى ومن له حق الفتوى وكيفية الحفاظ على نسيج الأسرة وحماية أفرادها.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: أحمد موسى نظير عياد مفتي الجمهورية المزيد أحمد موسى
إقرأ أيضاً:
تطاول على مصر.. أحمد موسى ينفعل على الهواء بسبب حماس
وجه الإعلامي أحمد موسى انتقادات حادة لحركة حماس، واصفًا بيانها الأخير تجاه مصر بأنه "مليء بالتطاول وغير مبرر"، مؤكدًا أن القاهرة تبذل كل ما بوسعها لدعم المدنيين في غزة، بينما تتحصن قيادات الحركة في الأنفاق أو تقيم بالخارج.
وقال موسى خلال برنامج «على مسئوليتي» المذاع على قناة “صدى البلد”،: "حماس تركت المدنيين تحت نيران الاحتلال، بينما نحن نعالجهم ونوفر لهم ما يلزم للعيش"، مضيفًا أن من وصفهم بـ"قيادات الأنفاق" يتحدثون في الإعلام، بينما تتحمل مصر تبعات إنسانية ضخمة.
وأضاف: "نحن نُطعم الأطفال، ونعمل ليلًا ونهارًا من أجل غزة، لا من أجل حماس"، مشيرًا إلى أن بعض القيادات مثل خليل الحية يعيشون في الخارج، فيما لا تشارك الحركة بأي دور فعّال في تخفيف الأزمة على الأرض.
واختتم تصريحاته بالتأكيد على أن مصر تميز في تعاملها بين الشعب الفلسطيني الذي يحظى بالدعم الكامل، وبين "حماس التي تمثل فرعًا من أفرع جماعة الإخوان المسلمين"، حسب تعبيره.