#سواليف

شارك المئات من أبناء #الجاليات_الفلسطينية والعربية وأعضاء في منظمات حقوقية، في #مسيرة #مركبات، جابت شوارع مدينة #شيكاغو بولاية #إلينوي الأمريكية، للمطالبة بحظر #بيع_الأسلحة لدولة #الاحتلال.

ورفع المشاركون اليافطات والعلم الفلسطيني على المركبات التي سيّرت بالقرب من مراكز التسوق والتجمعات البشرية التي تتجهز لأعياد الميلاد، لتحفيزهم على اتخاذ خطوات مماثلة خلال هذه الفترة، للوقوف إلى جانب الحقوق الفلسطينية.

مقالات ذات صلة الفئات المسموح لها بالمغادرة والدخول عبر معبر جابر إلى سوريا 2024/12/23

CHICAGO: Watch this recap of yesterday’s CJP car caravan. As we drove, we chanted, honked, and made clear our demands: End the U.S. funded genocide of Palestinians in Gaza, end U.S. aid to Israel, and an arms embargo NOW! ✊???????????? pic.twitter.com/nsmpmNH6eu

— US Palestinian Community Network (@uspcn) December 22, 2024

كما أنهم طالبوا أعضاء الكونغرس عن الولاية بالتحرك العاجل لوقف المجازر التي ترتكبها دولة الاحتلال في غزة، وتقديم المساعدات للمواطنين في شمال قطاع غزة المحاصر منذ أكثر من 50 يوما.

وتشهد مدينة شيكاغو في ولاية إلينوي الأمريكية تظاهرات حاشدة ومستمرة، يشارك فيها مئات النشطاء من منظمات حقوقية، وممثلون عن الجاليتين العربية والإسلامية، ونشطاء السلام، للدعوة إلى حظر تصدير الأسلحة إلى دولة الاحتلال الإسرائيلي، في محاولة للضغط عليها لوقف الحرب في قطاع غزة.

وتأتي هذه المظاهرات ضمن سلسلة من المسيرات التي تُنظم بشكل أسبوعي منذ اندلاع الحرب في السابع من تشرين الأول/ أكتوبر 2023، في ضوء تصاعد العنف في غزة وارتفاع أعداد الضحايا.

منذ بداية الهجمات، خرجت الاحتجاجات في العديد من المدن الكبرى في الولايات المتحدة؛ تعبيرًا عن الرفض الشعبي للسياسات الداعمة للاحتلال الإسرائيلي، وتعد شيكاغو إحدى أبرز المدن التي تشهد تفاعلاً مع القضايا السياسية والاجتماعية، واستمرت هذه الاحتجاجات بمشاركة أعداد متزايدة من النشطاء الذين رفعوا شعارات تدعو إلى وقف “الإبادة الجماعية” بحق المدنيين الفلسطينيين، وحشد الدعم للقضية الفلسطينية من خلال وسائل الإعلام والمجتمعات المحلية.

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف الجاليات الفلسطينية مسيرة مركبات شيكاغو إلينوي بيع الأسلحة الاحتلال

إقرأ أيضاً:

الأونروا تطالب برفع حصار غزة وآلاف الأطفال يواجهون سوء التغذية

طالبت وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (أونروا) اليوم الجمعة برفع الحصار الإسرائيلي عن قطاع غزة لمواصلة العمل الإغاثي، في ظل تحول مراكز توزيع المساعدات التي يحميها جيش الاحتلال إلى "مناطق قتل" ومعاناة آلاف الأطفال من سوء التغذية.

وقالت في بيان إن الحصار الذي تفرضه إسرائيل على قطاع غزة يمنع من هم في أمسّ الحاجة من الوصول إلى الإمدادات الغذائية الأساسية.

وأكدت ضرورة رفع الحصار، قائلة "يجب السماح بدخول المساعدات الإنسانية، بما في ذلك عبر الأونروا، إلى غزة على نطاق واسع الآن".

وأفادت بأن الحصول على الطعام حق أساسي من حقوق الإنسان، مشيرة إلى عرقلة سلطات الاحتلال وصول الطعام بطرق سلمية إلى سكان غزة.

أطفال بخطر

من جهته، قال مدير الإغاثة الطبية بغزة -للجزيرة- إن 17 ألف طفل في القطاع يعانون سوء التغذية، معربا عن توقعه وفاة عدد كبير من الأطفال جراء ذلك ما لم يحدث تدخل جاد.

وطالب بالضغط على الاحتلال ليسمح بإدخال حليب الأطفال والدواء، مشسرا أيضا إلى أن جراحات كثيرة مؤجلة بسبب نقص الكوادر والمستلزمات الطبية والأدوية.

مطالبة بتحقيق

وبمقابلة مع الجزيرة، طالب رئيس شبكة المنظمات الأهلية الفلسطينية بغزة بتشكيل لجنة تحقيق دولية في قتل منتظري المساعدات، قائلا إن آلية المساعدات الحالية محاولة لتخريب منظومة العمل الإنساني.

بدورها، نقلت صحيفة نيويورك تايمز عن المتحدث باسم الوكالة الأممية لتنسيق الشؤون الإنسانية قوله إن قطاع غزة هو أكثر بقاع الأرض جوعا، مؤكدا أن مراكز المساعدات الجديدة بغزة أصبحت مصايد موت.

كما نقلت عن المتحدث باسم الصليب الأحمر إدانته بقوة تعريض سكان غزة يوميا للقتل أثناء محاولتهم تلقي الطعام.

وتفرض سلطات الاحتلال حصارا على إدخال المساعدات منذ الثاني من مارس/آذار الماضي، إذ أغلقت معابر القطاع أمام دخول المساعدات الغذائية والإغاثية والطبية والبضائع، مما تسبب بتدهور كبير في الأوضاع الإنسانية للفلسطينيين، وفق ما أكدته تقارير حكومية وحقوقية ودولية.

الآلاف يحاولون يوميا الحصول على مساعدات جراء الجوع رغم خطر الموت برصاص الاحتلال (الأوروبية)

وبعيدا عن إشراف الأمم المتحدة والمنظمات الدولية بدأت تل أبيب وواشنطن منذ 27 مايو/أيار تنفيذ خطة لتوزيع مساعدات محدودة عبر ما يعرف بـ"مؤسسة غزة الإنسانية"، بحيث تجبر الفلسطينيين المجوعين على المفاضلة بين الموت جوعا أو برصاص الجيش الإسرائيلي.

إعلان

ويتم توزيع المساعدات في "مناطق عازلة" جنوب غزة ووسطها، لكن سجل المخطط مؤشرات متزايدة على الفشل، إذ توقف التوزيع مرارا بسبب تدفق أعداد كبيرة من المجوعين وإطلاق الجيش الإسرائيلي النار على الحشود.

وذكر المكتب الإعلامي الحكومي بغزة، في بيان الأربعاء، أن حصيلة ضحايا ما يُعرف بـ"آلية المساعدات الإسرائيلية الأميركية" خلال شهر بلغت 549 شهيدا و4066 مصابا و39 مفقودا.

مقالات مشابهة

  • الرئاسة الفلسطينية: نحمل الاحتلال مسؤولية هجمات المستوطنين
  • الأونروا تطالب برفع حصار غزة وآلاف الأطفال يواجهون سوء التغذية
  • شهيدان وعدد من المصابين بنيران الاحتلال شمالي رفح الفلسطينية
  • فلسطين تطالب بتحرك دولي جاد لوقف العدوان الإسرائيلي على غزة
  • الكرملين: ينبغي تذكير الولايات المتحدة بأنها الدولة الوحيدة التي استخدمت الأسلحة النووية
  • الخارجية الفلسطينية تطالب بحماية دولية للفلسطينيين في الأراضي المحتلة
  • إسرائيل تعترض مسيرة أطلقت من اليمن
  • جيش الاحتلال الإسرائيلي: اعتراض طائرة مسيرة انطلقت من اليمن
  • ماذا تعرف عن ساعة فلسطين التي ضربها الاحتلال في وسط طهران؟ (شاهد)
  • الخارجية الفلسطينية تطالب بتحرك دولي لوقف أوامر الهدم في مدينة القدس