54 وفاة و9 آلاف إصابة بـ«الكوليرا» في تعز اليمنية
تاريخ النشر: 26th, December 2024 GMT
عدن (الاتحاد)
أخبار ذات صلةأعلن مسؤول صحي يمني، أمس، ارتفاع وفيات الكوليرا في محافظة تعز جنوب غربي البلاد إلى 54 حالة منذ مطلع العام الجاري.
وقال تيسير السامعي مسؤول الإعلام في مكتب الصحة بمحافظة تعز، إن السلطات الصحية رصدت 54 حالة وفاة بمرض الكوليرا في المحافظة منذ مطلع العام الجاري.
وأضاف أن السلطات الصحية رصدت 9 آلاف و577 إصابة بالكوليرا، منها ألف و50 حالة مؤكدة بالفحص المخبري.
وحول انتشار مرض «حمى الضنك»، أفاد المسؤول الصحي بأنه تم رصد ثلاثة آلاف و795 حالة في المحافظة مند بداية العام الجاري حتى اليوم، دون تسجيل وفيات.
ويعاني القطاع الصحي في اليمن تدهوراً حاداً جراء تداعيات الانقلاب الحوثي على الحكومة الشرعية منذ نحو 10 سنوات.
والكوليرا، مرض معد وخطير تسببه ضمة الكوليرا المعدية، وتحدث الإصابة لدى دخولها مع الطعام أو الماء إلى الجسم.
وتحدث حمى الضنك الحادة عندما تتلف الأوعية الدموية ويتسرب منها الدم وينخفض عدد الخلايا التي تكون الجلطة «الصفائح الدموية» في مجرى الدم، ويمكن أن يسبب ذلك حدوث صدمة ونزيف داخلي وفشل الأعضاء وحتى الموت.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: اليمن تعز محافظة تعز الكوليرا وباء الكوليرا وفيات الكوليرا الأزمة اليمنية الأزمة في اليمن
إقرأ أيضاً:
الرئيس علي ناصر محمد يبحث آخر تطورات الساحة اليمنية مع الأمين العام للتنظيم الناصري
التقى الرئيس علي ناصر محمد، أمس الأحد 11 مايو، بـ عبد الله نعمان، الأمين العام للتنظيم الوحدوي الشعبي الناصري، والدكتور عبد الملك المخلافي، الأمين العام السابق للتنظيم، ومستشار رئيس الجمهورية.
وجرى خلال اللقاء مناقشة آخر التطورات على الساحة اليمنية، حيث دخلت الحرب عامها الحادي عشر.
وأكد الجانبان على أهمية توحيد الجهود الوطنية من أجل وقف الحرب واستعادة الدولة، وإحلال السلام في اليمن والمنطقة، باعتبار أن استقرار اليمن هو استقرار المنطقة بل والعالم، بحكم الموقع الاستراتيجي الذي تتمتع به اليمن في باب المندب، والبحر الأحمر، وخليج عدن، والبحر العربي، والمحيط الهندي، والقرن الإفريقي.
كما جرى الحديث عن آخر التطورات على الساحة الفلسطينية في غزة والمدن الفلسطينية ودول عربية، وأكد الجميع الاحتكام إلى لغة الحوار بدلًا من السلاح في هذه المنطقة الاستراتيجية الهامة، أرض الحضارات والديانات والممرات الاستراتيجية، فالوطن العربي يدفع ثمن موقعه الاستراتيجي عبر التاريخ، والأمة العربية اليوم بحاجة إلى مشروع قومي عربي لمواجهة المخططات الصهيونية التوسعية المعادية لشعوب أمتنا العربية.
اقرأ أيضاًللاستفادة من الخبرات المصرية.. وزير التعليم يستقبل السفير اليمني
ضياء رشوان: العدوان الصهيوني لم يتوقف عند غزة بل امتد إلى سوريا ولبنان واليمن
إعلام إسرائيلي: انتهاء الهجوم على اليمن.. والطائرات في طريق العودة بعد قصف مطار صنعاء