سرقة أكثر من 1500 دولار أميركي ومستندات.. اليكم ما حصل في معرض للسيارات!
تاريخ النشر: 26th, December 2024 GMT
أعلنت المديريّة العامة لقوى الأمن الدّاخلي في بيان مساء اليوم الخميس انه "بتاريخ 19-12-2024، ادعى مواطن أن مجهولا أقدم على سرقة محفظة بداخلها مبلغ مالي قدره /1,700/ $ ومستندات لسيارات وذلك من داخل معرض سيارات عائد له في محلة تلعباس الغربي.
على الفور، باشرت القطعات المختصة في قوى الأمن الداخلي إجراءاتها الميدانية والاستعلامية لكشف هوية الفاعل وتوقيفه، ونتيجة الاستقصاءات والتحريات توصلت شعبة المعلومات الى تحديد هويته، ويدعى أ.
بتاريخ 20-12-2024، تمكنت إحدى دوريات الشعبة من توقيفه في محلة عرقا.
بالتحقيق معه بحضور مندوبة الأحداث، اعترف بما نسب اليه لجهة تنفيذ عملية السرقة، وانه قام بصرف المبلغ المسروق ورمى الاوراق التي كانت بالمحفظة. كما أضاف انه كان بصدد سرقة سيارة نوع "فان" من معرض سيارات آخر.
أجري المقتضى القانوني بحقه، وأودع المرجع المعني بناء على إشارة القضاء المختصّ".
المصدر: لبنان ٢٤
إقرأ أيضاً:
المغرب ثالث أكبر مستورد إفريقي للسلع الأمريكية في 2024
كشفت بيانات حديثة صادرة عن مكتب الإحصاء الأمريكي ومكتشف السوق العالمي التابع لإدارة التجارة الدولية أن المغرب جاء في المرتبة الثالثة ضمن قائمة أكبر الدول الإفريقية استيرادًا للسلع الأمريكية خلال عام 2024، بإجمالي واردات بلغ 5.2 مليار دولار.
وأفاد التقرير أن الصادرات الأمريكية إلى المغرب استفادت من نمو ملحوظ في قطاعات الزراعة، الطاقة المتجددة، وصناعات الفضاء، مما يعكس متانة العلاقات الاقتصادية بين الرباط وواشنطن.
وتصدرت مصر القائمة بإجمالي واردات أمريكية بلغ 6.89 مليار دولار، تلتها جنوب إفريقيا في المرتبة الثانية بـ 5.8 مليار دولار، بينما جاءت نيجيريا رابعة بـ 4.1 مليار دولار.
وضمت قائمة الدول العشر الأولى كلًا من إثيوبيا، الجزائر، غانا، كينيا، أنغولا، وكوت ديفوار، حيث تراوحت قيمة الواردات الأمريكية إلى هذه الدول بين 1.01 مليار و596 مليون دولار.
وسلط التقرير الضوء على تنوع صادرات الولايات المتحدة إلى القارة، والتي شملت الآلات الصناعية، المركبات، الطيران، القمح، فول الصويا، الدواجن، الأدوية، الأجهزة الطبية، الأسمدة، والكيماويات الصناعية.
وأكدت إدارة التجارة الدولية أن هذا التوجه يتماشى مع الأولويات التنموية في إفريقيا، مشيرة إلى توقعات بنمو إضافي في المبادلات التجارية بفضل منطقة التجارة الحرة القارية الإفريقية، التي من شأنها تعزيز فرص الشراكات المستدامة بين الولايات المتحدة والدول الإفريقية.