"ترند فاشل" يُصيب شابة بحروق.. ومحاولة ثانية تثير الجدل
تاريخ النشر: 27th, December 2024 GMT
أُصيبت شابة صينية بحروق من الدرجة الثانية في رأسها، بعد أن رشت على نفسها الماء الساخن أثناء تنفيذ تجربة علمية أصبحت ترند على مواقع التواصل.
في التفاصيل، سافرت جيانغ مع صديقها الأسبوع الماضي إلى شمال شرق الصين حيث كانت درجة الحرارة 20 تحت الصفر.
وحينها حاولت تنفيذ ترند باستخدام غلاية كهربائية مليئة بالماء الساخن، حيث رشت المياه من الغلاية إلى الهواء بانتظار أن يتحول إلى ثلج، بينما كان صديقها يصورها بهاتفه لتوثيق المشهد.
ورغم البرودة الشديدة، لم يتجمد الماء المغلي كما كان يُفترض، وسقط بعضه على رأسها المكشوف، مما تسبب في إصابتها بحروق من الدرجة الثانية.
وانتشر مقطع فيديو يوثق لحظة سقوطها على الأرض، وسمع صوت صديقها يركض نحوها لمساعدته ونقلت إلى المستشفى للعلاج.
View this post on InstagramA post shared by Daily Star (@dailystar)
لم تتعلّم الدرسلكن يبدو أنها لم تتعلّم من الدرس الأول حسب موقع "أوديتي سنترال"، حيث كرّرت المحاولة في اليوم التالي بعد عودتها من المستشفى.
وأعادت تنفيذ التجربة مع أخذ المزيد من الاحتياطات الوقائية، فارتدت سترة سميكة لحماية رأسها، لكن التجربة فشلت مجدداً إلا أنها لم تتعرض لحروق إضافية.
مصدر علمي يوضّححول هذه الحيلة الشتوية التي حظيت بانتشار واسع على مواقع التواصل، ذكر مصدر علمي لموقع أوديتي سنترال أن الماء الساخن لا يتجمّد على الفور، بل يشكل بخار الماء عند تناثره في الهواء.
ونصح بتجنب رمي الماء فوق الرأس عند محاولة تطبيق هذا الترند، موضحاً أن درجات الحرارة يجب أن تكون حوالي 30 درجة تحت الصفر للحصول على التأثير البصري لبخار الماء المتجمد، بحيث يبدو وكأنه يتحول إلى ثلج.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: سقوط الأسد حصاد 2024 الحرب في سوريا عودة ترامب خليجي 26 عام على حرب غزة إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله غزة وإسرائيل الإمارات حوادث منوعات
إقرأ أيضاً:
ابنة أحمد الدجوي تثير الجدل من جديد: لو ماعرفتش أرجع حقه ماستحقش أشيل اسمه
أثارت نوال أحمد الدجوى، ابنة الراحل أحمد الدجوى، وحفيدة الدكتورة نوال الدجوى الجدل من جديد، بمنشور عبر صفحتها الرسمية، بشأن القضية السابقة .
وكتبت نوال: "محامي جدتي اتهم والدي وعمي زورًا إنهم خدوا فلوسها، واتكلم الإعلام كله عن الموضوع، والاتهام ده كسر قلب أبويا الله يرحمه… لكن بعد أكتر من 25 يوم تحقيق في النيابة، طلعت النتيجة: أبويا وعمي بريئين، ومخدوش ولا مليم".
و أضافت نوال : “من حقي اعرف مين اللي فعلاً خد الفلوس؟ ومين ظلم أبويا واتهمه ظلم؟ ومن المستفيد من كل اللي حصل؟”.
وتابعت : “ليه جدتي ما بقتش تسأل عننا.. ليه ما بقتش حتى عايزة تشوفنا.. أنا نوال اللي شايلة اسمها… ليه نسيتني .. دي مش ماما نوال اللي أنا عرفتها وكبرت في حضنها".
و استكملت: “ليه المحامي أسقط البلاغ؟ ولو الفلوس ما بقتش تهم، ليه اتوجه الاتهام من البداية.. وهل كانت هي اللي وجهت الاتهام فعلًا؟".
و اختتمت قائلة: “لو ما عرفتش أرجّع حقه، ماستحقش حتى أشيل اسمه".