المقاومة الفلسطينية تقصف مدينة القدس المحتلة برشقة صاروخية
تاريخ النشر: 28th, December 2024 GMT
الثورة نت/
قصفت المقاومة الفلسطينية في قطاع غزة، مساء اليوم السبت، مدينة القدس المحتلة برشقة صاروخية من شمال قطاع غزة حيث التوغل “الصهيوني ” المتواصل للمناطق الشمالية للقطاع منذ 80 يومًا على التوالي
وبحسب القناة 12 “الصهيونية “، فإن صافرات الانذار دوت في مدينة القدس ومحيطها، عقب رصد سقوط صاروخين من قطاع غزة تجاه المستوطنات “الاسرائيلية” في المدينة.
بدوره، قال الجيش الإسرائيلي:” إنه رصد إطلاق صاروخين من شمال قطاع غزة ونفذ محاولة اعتراض لهما”.
ولليوم الـ449 على التوالي، تواصل المقاومة الفلسطينية التصدي لقوات الاحتلال “الإسرائيلي” التي تواصل حربها الشرسة على قطاع غزة منذ السابع من أكتوبر من العام الماضي2023م، والتي راح ضحيتها حتى اللحظة 45,484 شهيدا و 108,090 إصابة، بحسب وزارة الصحة في القطاع
المصدر: الثورة نت
كلمات دلالية: قطاع غزة
إقرأ أيضاً:
في أول أيام عيد الأضحى.. مقتل 38 فلسطينيًا في غزة
أفاد الدفاع المدني في غزة بأن 38 شخصًا قتلوا الجمعة، في هجمات إسرائيلية أو إطلاق نار في مختلف انحاء القطاع المحاصر والمدمر.
وقال مدير الإمداد الطبي في الدفاع المدني محمد المغير لوكالة فرانس برس إن 38 شخصًا قتلوا في هجمات اسرائيلية مختلفة منذ الفجر، بينهم 11 في غارة جوية استهدفت جباليا في شمال قطاع غزة.
وقال شهود ومسعفون لرويترز إن الطائرات والدبابات الإسرائيلية كثفت غاراتها على جباليا وبيت حانون المجاورة منذ الساعات الأولى من الصباح.
وقال مدير الإمداد الطبي في الدفاع المدني محمد المغير لوكالة فرانس برس إن 38 شخصًا قتلوا في هجمات اسرائيلية مختلفة منذ الفجر، بينهم 11 في غارة جوية استهدفت جباليا في شمال قطاع غزة.
وقال شهود ومسعفون لرويترز إن الطائرات والدبابات الإسرائيلية كثفت غاراتها على جباليا وبيت حانون المجاورة منذ الساعات الأولى من الصباح.
ونشر المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي أفيخاي أدرعي على منصة إكس أن الجيش الإسرائيلي أصدر أوامر لسكان بعض المربعات السكنية في شمال غزة بإخلائها اليوم.
يأتي ذلك فيما قالت منظمات أممية أن سكان قطاع غزة يواجهون خطر المجاعة والتشريد الجماعي بعد مرور قرابة 19 شهرًا على الهجمات والإجراءات الإسرائيلية الشديدة ردًا على هجوم حماس على جنوب إسرائيل.
وتحت ضغط دولي سمحت إسرائيل مؤخرًا بدخول مساعدات لقطاع غزة، غير أن منظمات أممية، من بينها وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين التابعة للامم المتحدة (أونروا)، وصفت حجم هذه المساعدات بأنها قطرة في محيط.