لا غازيتا ديللو سبورت: إقالة مدرب ميلان وكونسيساو بديلاً
تاريخ النشر: 30th, December 2024 GMT
يعتزم ميلان ثامن الدوري الإيطالي لكرة القدم الانفصال عن مدربه الحالي البرتغالي باولو فونسيكا عقب التعادل امام ضيفه روما 1-1 الأحد، ضمن الجولة الثامنة عشرة، وفقاً لما ذكرته الصحافة الإيطالية.
وذكرت صحيفة لا غازيتا ديللو سبورت وقناة سكاي سبورت التلفزيونية، أنّ مسؤولي النادي اللومباردي أبلغوا فونسيكا بقرارهم بعد المباراة، وسيتم الإعلان عن القرار رسميًا الإثنين.وابتعد ميلان الذي توج بلقبه التاسع عشر والأخير في الدوري في عام 2022، عن صراع اللقب، إذ يحتل المركز الثامن بفارق 14 نقطة عن أتالانتا المتصدر، مع مباراة أقل.
ومنذ توليه قيادة ميلان في يوليو (تموز) الماضي، فاز فونسيكا (51 عاماً) مع الفريق بـ 12 من أصل 24 مباراة خاضها في جميع المسابقات.
وفي حين حقّق "روسونيري" بعض النتائج اللافتة على غرار الفوز على إنتر في دربي ميلانو 2-1 في سبتمبر (أيلول) الماضي، إضافة الى فوزه على ريال مدريد الإسباني حامل اللقب 3-1 في دوري أبطال أوروبا، الا انه لم يستطع بلوغ الثبات المنشود.
وفشل ميلان منذ أن حقق ثلاثة انتصارات متتالية في سبتمبر (أيلول) في الفوز بمباراتين متتاليتين.
وأفادت الصحافة الإيطالية أنّ مدرباً برتغالياً آخراً قد يخلف فونسيكا وهو سيرجيو كونسيساو الذي بقي من دون وظيفة منذ رحيله عن بورتو في يونيو (حزيران) الماضي.
ويخوض ميلان مسابقة الكأس السوبر الإيطالية بدءا من 2 يناير (كانون الثاني) في السعودية.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: سقوط الأسد حصاد 2024 الحرب في سوريا عودة ترامب خليجي 26 إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية ميلان باولو فونسيكا
إقرأ أيضاً:
جلالة السلطان يبحث سبل خفض التوتر في المنطقة مع رئيسة الوزراء الإيطالية
مسقط- العمانية
تلقى حضرة صاحب الجلالة السُّلطان هيثم بن طارق المُعظّم - حفظهُ اللهُ ورعاهُ - اتصالًا هاتفيًّا من دولة رئيسة وزراء الجمهورية الإيطالية الصديقة.
وجرى خلال الاتصال بحثُ تطوّرات الأوضاع في المنطقة في ظلّ التصعيد المتزايد، وتبادل وجهات النظر حول سُبل التهدئة وخفض التوتر، بما يسهم في ترسيخ دعائم الأمن والاستقرار لصالح شعوب المنطقة كافة.
وأعربت دولة رئيسة الوزراء عن تقديرها البالغ للنهج الحكيم والدور البنّاء الذي تضطلع به سلطنة عُمان، بقيادة جلالته - أيده الله- في دعم جهود التهدئة وتعزيز مسارات الحوار والدبلوماسية في المنطقة.