خير ورخاء.. رئيس جامعة كفر الشيخ يهنئ الرئيس السيسي بالعام الجديد
تاريخ النشر: 31st, December 2024 GMT
قدم الدكتور عبد الرازق دسوقي رئيس جامعة كفر الشيخ، أسمى آيات التهاني، للرئيس عبد الفتاح السيسى رئيس الجمهورية، والشعب المصري العظيم، بمناسبة العام الميلادي الجديد 2025، متمنيًا أن يكون عام خير ورخاء على وطننا الغالي مصر قيادة وحكومة وشعبا، وأن يوفق بلادنا لمزيد من التقدم والازدهار والاستقرار.
كما بعث رئيس جامعة كفر الشيخ، برقية تهنئة لكل من الدكتور مصطفى مدبولي رئيس مجلس الوزراء، والدكتور أيمن عاشور وزير التعليم العالي والبحث العلمي، وقيادات الدولة ورؤساء الجامعات للتهنئة بالعام الميلادي الجديد متمنيًا كل التقدم والرقي للشعب المصري العظيم في ظل القيادة السياسية الرشيدة للرئيس عبد الفتاح السيسي رئيس الجمهورية.
كما تقدم الدكتور عبد الرازق دسوقي، بخالص التهنئة لأسرة جامعة كفر الشيخ، من عمداء وأعضاء هيئة التدريس ومعاونيهم، وجميع الجهاز الإداري، وطلبة الجامعة، داعيًا المولى عز وجل أن يعيد هذه المناسبات على الجميع أعوامًا عديدة وأزمنة مديدة بالخير واليمن والبركات.
وفي برقيته دعا رئيس جامعة كفر الشيخ، الله عز وجل، أن يُعيد هذه المناسبات على رئيس الجمهورية بموفور الصحة والعافية ودوام التوفيق والسداد، ومواصلة مسيرة النهضة التنموية التي تشهدها البلاد في كافة المجالات تحت قيادته، لينعم أبناء الوطن بالخير والتقدم والرخاء، سائلا المولى عز وجل دوام الخير والأمن والأمان وأن يحفظ مصر وشعبها من كل مكروه وسوء.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الرئيس السيسي كفر الشيخ العام الجديد محافظ كفر الشيخ رئيس جامعة كفر الشيخ المزيد رئیس جامعة کفر الشیخ
إقرأ أيضاً:
إلى الدكتور كامل إدريس، رئيس الوزراء
إلى الدكتور كامل إدريس، رئيس الوزراء
مع التحية والاحترام.
من أبرز ما يوصي به مدربو كرة القدم لاعبيهم، في حال كانوا بحاجة إلى إحراز ثلاثة أهداف مثلًا، أن يركّزوا على الهدف الأول وكأنه غايتهم النهائية.
فإذا تحقق، ينتقلون إلى السعي نحو الثاني، ثم يبذلون جهدهم الأقصى لإحراز الثالث.
فالتفكير في الأهداف مجتمعة دفعة واحدة قد يؤدي إلى زيادة التوتر، وتشتيت التركيز، واستنزاف الجهد النفسي والبدني، مما يضعف فرص النجاح.
اللاعب المحترف يدير طاقته بذكاء، ويوزع مجهوده على مراحل زمن المباراة، ويدرك متى يضغط، وأين يوجّه جهده في اللحظة والمكان المناسبين.
النجاحات الحقيقية تُبنى على الاهتمام بالتفاصيل الصغيرة، والبناء التدريجي على الجزئيات، وترتيب الأولويات بعناية.
هكذا يصنع الفارق.
وهذه القاعدة تنسحب، إلى حد بعيد، على العمل السياسي والتنفيذي.
فالتقدم الراسخ لا يتحقق بالقفز على المراحل، بل بالتدرج المدروس، وإدارة الأولويات بواقعية وهدوء.
فالعمل العام، كالمباراة الدقيقة، يتطلب توزيعًا حكيمًا للجهد، وتنفيذًا متزنًا للمهام، وقرارات تتخذ في توقيتها الصحيح.
إنه مسار يُكسب خطوة بخطوة، ويدار بتخطيط عميق، لا بتسرع الرغبات أو ضغوط اللحظة.
نثق فيما تملكونه من رؤية وتجربة، ندرك تمامًا أنكم أقدر على تحويل التحديات إلى فرص، حين تُدار بعقل استراتيجي وروح هادئة، تُحسن التوقيت وتراكم الإنجاز بصبر وثبات.
لكم خالص الدعاء بالتوفيق والسداد في هذه المرحلة الدقيقة من تاريخ وطننا المكلوم.
ضياء الدين بلال
إنضم لقناة النيلين على واتساب