العام الميلادي الجديد ليس مجرد عيد، بل فرصة لتحقيق الأهداف والطموحات في المستقبل والتي لم تسمح الفرصة بتحقيقها فيما سبق، أو لإكمال أهدافا لم تكتمل بعد، فهو فرصة للتفاؤل والأمل والتفكير الإيجابي والسعي البناء الهادف.
كيف يمكن أن تستقبل العام الجديد وشهر رجب؟
1- تفاءل: وحاول تحقيق ما لم تحققه سابقا.
2- اطمح: وحقق طموحك المناسب لك وأكمل ما بدأته سابقا.
3-استرح: وحاول أن تجعل جزء من وقتك للراحة والترفيه لك ولأسرتك حتى يمكنك إكمال مواجهة مصاعب الحياة.
4- استرخي: وأرح تفكيرك من الماضي الذى لن يعود، ولا تجهد تفكيرك في شيء سابق أو شيء أتى في علم الغيب، ولكن عش لحظتك الحالية واعمل ليومك.
4- اسعى: فالسعي مطلوب لك ولأسرتك وتأكد أن التوفيق من عند الله.
6- إبدع: وابتكر في دراستك أو عملك حتى تحقق نجاحات في مجالات متعددة وتصبح موفق ومرموق في دراستك التي تدرسها أو عملك الذى تعمله وتحبه.
7- أرضى: ولا تحزن على شيء فاتك فهو لم يخلق لك، وارضى بقسمة الله وحكمته تكن سعيدا ومتزنا.
8- كن إيجابيا: واجعل الابتسامة والبشاشة في وجهك والأمل طريقك وظن الخير في عقلك.
9- ساعد: واسعد من حولك تكن محبوبا ممن يعرفك، وقل كلاما طيبا واحترم الجميع وارحم الضعفاء.
10- اهدأ: وارحم نفسك ولا تكلف نفسك فوق طاقتها، والعب مع الأطفال واسعدهم، واسعد أسرتك ونفسك وحب نفسك بلا أنانية أو نرجسية أو غرور تصل للصحة النفسية.
كل العام ومصر بخير، وعام ميلادي جديد سعيد على الجميع 2025.).
اقرأ أيضاًمع بدء العام الميلادي الجديد.. عميد طب طنطا يجرى جولة تفقدية بمستشفى سرطان الأطفال الجامعى
الثقافة تحتفل بالعام الميلادي الجديد على مسرح المركز الثقافي بطنطا
السيسي يهنئ الشعب المصري والعالم بالعام الميلادي الجديد 2025
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: بداية العام الجديد العام الجديد شهر رجب رجب دعاء العام الجديد عام ميلادي جديد التخطيط للعام الجديد عام 2025 كيف استقبل العام الجديد استقبال العام الميلادي الجديد دعاء العام الميلادي الجديد بداية العام الميلادي الجديد دعاء العام الميلادي عيد ميلادي عام العام المیلادی الجدید
إقرأ أيضاً:
أطعمة تنقذ كبدك: احمِ نفسك من الكبد الدهني!
مايو 27, 2025آخر تحديث: مايو 27, 2025
المستقلة/- حذّرت خبيرة التغذية الأمريكية، الدكتورة كيلسي مور، من تجاهل صحة الكبد، مشددة على أهمية إدراج مجموعة من الأطعمة في النظام الغذائي اليومي لدورها الفعال في دعم وظائف الكبد والوقاية من مرض الكبد الدهني غير الكحولي.
وأوضحت مور أن الخضراوات مثل القرنبيط وبراعم بروكسل والملفوف الصيني غنية بمضادات الأكسدة مثل إيزوثيوسيانات وإندول، وهي مركبات تشارك في عملية إزالة السموم من الكبد. وتشير مراجعة علمية أُجريت في جامعة برشلونة عام 2020 إلى التأثيرات الإيجابية لتلك المركبات في تحسين صحة الكبد والتخلص من السموم، بما فيها الكحول والمخدرات.
كما أوصت الخبيرة بإدراج المكسرات والبذور ضمن النظام الغذائي، مشيرة إلى نتائج دراسة لجامعة ديكين الأسترالية تربط بين تناول 15 إلى 30 غراما منها يوميا بانتظام وبين انخفاض معدلات الإصابة بالكبد الدهني. ومع ذلك، أكدت مور أن هناك حاجة لإجراء دراسات سريرية إضافية لتأكيد هذه النتائج.
وحول مرض الكبد الدهني غير الكحولي، أوضحت مور أنه حالة مزمنة تتراكم فيها الدهون داخل خلايا الكبد، ما يؤدي إلى فقدان الأنسجة لوظائفها الحيوية، مشددة على أهمية الكشف المبكر واتباع نمط حياة صحي للحد من تطور المرض.
وأضافت: “أنصح الجميع بإدخال المكسرات إلى نظامهم الغذائي، إلا في حال وجود حساسية تجاهها، فهي مصدر غني بالدهون الصحية الضرورية لصحة الكبد وللجسم بشكل عام”.
وفي سياق متصل، أشارت إلى أن الحبوب الكاملة والأطعمة الغنية بالألياف لها تأثير إيجابي على الكبد، حيث أثبتت تجربة سريرية إيرانية أن استبدال نصف النظام الغذائي اليومي بمنتجات الحبوب الكاملة يُساهم في خفض إنزيمات الكبد وتحسين الحالة الصحية العامة للمصابين بالكبد الدهني.