مش صوت مصر|فجر السعيد تثير الجدل بسبب هجومها على أنغام.. ومتابعون يردون بقوة
تاريخ النشر: 19th, August 2023 GMT
أثارت الإعلامية فجر السعيد حالة من الجدل الواسع عبر حسابها على موقع التواصل الاجتماعى “إنستجرام”، بعد أن أعلنت أن أنغام لا تستحق لقب صوت مصر.
وقالت فجر السعيد، عبر مقطع فيديو لها: "إن أنغام ليست أحق بهذا اللقب "صوت مصر"، وإن إمكانياتها الصوتية لا تتناسب مع هذا اللقب الذي لا يليق إلا بأم كلثوم التي وصفتها بأنها صاحبة لقب صوت مصر الأولى، أما حاليًا فالأحق به آمال ماهر وبعدها مي فاروق وريهام عبد الحكيم، وأعتبر أنغام أفضل من غيرها من المطربات على الساحة حاليًا، لكنها أكدت أن مواطنتها شيرين عبد الوهاب أفضل منها على المستوى الفني.
شاهد الفيديو هنا
وأضافت فجر السعيد: “أنغام ليست صوت مصر أبدًا، شيرين أفضل من أنغام، ولكن من يجوز تلقيبها بصوت مصر يجب أن يتميز صوتها بإمكانيات لا تمتلكها أنغام وأكبر من صوتها، وهذا اللقب لا يناسب حاليًا إلا آمال ماهر وبعدها مي فاروق وريهام عبد الحكيم، أما شيرين فهي تلعب في منطقة منفردة وصوتها لا يتكرر، لديها بحة مصرية خاصة فيها لا ينافسها فيها أحد”.
وتسبب رأى فجر السعيد فى هجوم شرس عليها من جانب متابعيها الذين دافعوا عن أنغام، مؤكدين أن أنغام تمتلك صوتا يؤهلها لاقتناص لقب صوت مصر.
وجاءت معظم التعليقات التى تلقتها فجر السعيد بعد هجومها على أنغام كالآتى: "أنغام إنسانة راقية من أول ما ظهرت على الساحة لليوم"، و"أنتِ من حتى تقرري من الأحق بلقب صوت مصر".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: فجر السعيد أنغام الفنانة انغام شيرين عبد الوهاب صوت مصر
إقرأ أيضاً:
نيران متبادلة وهدنة غائبة: صاروخ من اليمن يشعل الأجواء وإسرائيل تصعد هجومها على غزة
هذا الهجوم يأتي ضمن سلسلة ضربات تبناها الحوثيون دعماً للفلسطينيين في غزة، رغم إعلانهم السابق وقف الهجمات على السفن الأمريكية.
وفي المقابل، ردت إسرائيل بغارات جوية استهدفت مواقع حوثية، أبرزها مطار صنعاء، مما أسفر عن وقوع قتلى وأضرار كبيرة، ضمن سلسلة من العمليات العسكرية المتبادلة التي تتخطى حدود غزة لتطال أطرافاً إقليمية أخرى.
في سياق موازٍ، نفت واشنطن بشكل قاطع ما أعلنته حركة حماس عن قبولها لمقترح أمريكي لوقف إطلاق النار في قطاع غزة.
وقد أوضح المبعوث الأمريكي ستيف ويتكوف أن بلاده لم تقدم أي خطة بهذا الشكل، وسط تضارب في التصريحات بين الأطراف المختلفة.
وكانت قناة الأقصى التابعة لحماس قد نشرت أن الحركة وافقت على هدنة مدتها 70 يوماً تشمل إطلاق سراح عشرة رهائن إسرائيليين على دفعتين.
إلا أن مسؤولين إسرائيليين نفوا وجود توافق على مثل هذا الاتفاق، معتبرين أن ما تم تداوله لا يرقى لأن يُعتمد من حكومة مسؤولة.
وفي قطاع غزة، تتواصل العمليات العسكرية الإسرائيلية، إذ أعلن الجيش بدء هجوم واسع في محافظة خان يونس، مستهدفاً ما وصفه بـ"البنية التحتية للمنظمات الإرهابية"، في مناطق عبسان، بني سهيلا، والقرارة.
ووسط نداءات الإخلاء، يواجه المدنيون أوضاعاً مأساوية، مع تكدس النازحين في منطقة المواصي التي لم تعد قادرة على استيعاب المزيد، ما جعل كثيرين يفترشون الأرض تحت سماء بلا غطاء.
وبينما تتعثر مساعي التهدئة، تعهد رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو بإعادة كافة الرهائن "سواء أحياء أو أموات"، مؤكداً أن إسرائيل لن تتراجع عن أهدافها، حتى وإن تطلب الأمر زمناً أطول.