عن معاش سنة.. موعد صرف منحة الزواج
تاريخ النشر: 12th, January 2025 GMT
تقدم الحكومة كافة سبل الدعم للمواطنين وذلك عبر المنح التي تقدمها الوزرات وهيئاتها المختلفة، حيث يمكن للفتاة أن تحصل على منحة الزواج فى حال قطع المعاش.
تعد منحة الزواج مبلغا ماديا يتم صرفه في حالة قطع معاش البنت أو الأخت للزواج حيث يتم صرف منحة تساوى المعاش المستحق عن مدة سنة.
وهناك مجموعة من الشروط المطلوبة توافرها من أجل الحصول علي منحة الزواج والتي تساوى المعاش المستحق عن مدة سنة حيث تشمل ما يلي :-
- تسقط منحة الزواج أو القطع في حالة عدم التقدم بطلب لصرفها خلال خمسة سنوات من تاريخ استحقاقها.
- تحسب المنحة على المعاش المستحق عن شهر الزواج.
- لا تستحق المنحة إلا لمرة واحدة.
- يشترط للحصول علي المنحة أن يكون مستحق في المعاش.
- يشترط أن لا يكون قد قام بصرف منحة زواج من قبل.
- تبدأ أولي الخطوات بالتوجه إلي المنطقة التأمينية التابع لها ملف صاحب المعاش وتقديم طلب صرف المنحة مرفقًا بها المستندات اللازمة لصرف المنحة.
- يلزم تقديم صورة وثيقة الزواج أو صورة عقد الزواج العرفى.
- يلزم تقديم صورة بطاقة الرقم القومي للمستحق على أن تكون سارية.
- كما تتضمن الإجراءات تقديم طلب صرف منحة الزواج على حسب الأحوال.
تعد منحة الزواج منحة مالية تصرف للابنة أو الأخت التى قطع معاشها من أبيها أو أخيها لزواجها، وفى هذه الحالة تكون مستحقة لمنحة الزواج، أما “منحة القطع” والتى يقررها قانون التأمينات الإجتماعية، فهى تلك المنحة المعطاة للأخ أو الأبن المستحق للمعاش ثم تم قطع معاشه
شروط الحصول على منحة القطع- تصرف للابن أو الأخ في حالة قطع المعاش لغير الوفاة أو استحقاق معاش ذي أولوية أعلى
- تصرف منحة القطع للابنة أو الأخت في حالة قطع المعاش للزواج
- قيمة المنحة تساوي معاش سنة بحد أدنى مقداره خمسمائة جنيه، ولا تصرف هذه المنحة إلا لمرة واحدة، وتحدد اللائحة التنفيذية لهذا القانون (قانون 148 لسنة 2019) قواعد وإجراءات صرف هذه المنحة.
وفيما يخص منحة الوفاة يتم صرفها فى حالة وفاة المؤمن عليه أو صاحب المعاش حيث أنها تستحق عن شهر الوفاة والشهرين التاليين و ذلك بالإضافة إلى الأجر المستحق عن أيام العمل خلال شهر الوفاة .
وتقدر منحة الوفاة بالأجر أو المعاش المستحق عن شهر الوفاة، حيث تلتزم بها الجهة التي كانت تصرف الأجر أو التي تلتزم بصرف المعاش وتستحق المبالغ المنصوص عليها في هذه المادة لمستحقى المعاش فإذا لم يوجد سوى مستحق واحد أديت إليه بالكامل.
- تبدأ أولي إجراءات الحصول علي منحة الوفاة بتقديم طلب صرف المنحة.
- يتم استيفاء مستندات استحقاق المعاش.
- يلزم تقديم شهادة وفاة صاحب المعاش.
- كما يتم تقديم النموذج المحدد بشأن المستفيدين من المعاش.
- كما يلزم تقديم المستندات اللازمة لاستحقاق كل حالة من حالات المستحقين للمعاش.
هناك حالات معينة تستحق معاش المتوفي والتي تتضمن الأرمل والأرملة والأبناء والبنات والوالدان والإخوة والأخوات الذين تتوافر فيهم في تاريخ وفاة المؤمن عليه أو صاحب المعاش.
- يشترط لاستحقاق الابنة ألا تكون متزوجة.
- يشترط لاستحقاق الابن ألا يكون قد بلغ سن الـ 21 عام.
- يحصل على المعاش العاجز عن الكسب.
- يستحق الأبن معاش والده المتوفي إذا كنت لازالت طالبًا ولا تتجاوز مراحل التعليم كالليسانيس أو البكالوريس أو ما يعادلها بشرط عدم تجاوزه سن السادسة والعشرين ولم يلتحق بعمل أو لم يزاول مهنة.
- من حصل على مؤهل نهائي ولم يزاول مهنة بشرط ألا يتجاوز عمره 26 عاما بالنسبة للحاصلين على مؤهل الليسانس أو البكالوريوس وسن الرابعة والعشرين بالنسبة للحاصلين على المؤهلات الأقل
- يمكنك الحصول على معاش والدك من بداية الشهر الذى حدثت فيه الوفاة
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: منحة الزواج منحة القطع منحة الوفاة صرف منحة الزواج المزيد المعاش المستحق عن على منحة 1000 جنیه الحصول على منحة غیر المنتظمة منحة الوفاة صاحب المعاش منحة الزواج یلزم تقدیم صرف منحة فی حالة
إقرأ أيضاً:
انطلاق الدورة الثالثة لمنحة الصندوق العالمي الخاصة بـ “نقص المناعة
صراحة نيوز- انطلقت اليوم الأحد الدورة الثالثة من منحة الصندوق العالمي متعددة البلدان في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا الخاصة بـ “نقص المناعة”، ضمن أبرز الجهود الإقليمية الرامية لتعزيز الاستجابة للفيروس الذي قد يتطور في غياب العلاج إلى مرحلة الإيدز.
وجاء الإعلان خلال اجتماع في عمان، بمشاركة مدير مديرية الأوبئة في وزارة الصحة الدكتور أيمن مقابلة، وممثلين عن مصر ولبنان والمغرب وتونس، إلى جانب وفود من الصندوق العالمي، وتحالف الصحة في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا (MENA-H)، والشبكة الشرق أوسطية للصحة المجتمعية (أمفنت)، ضمن فعالية بعنوان: “التضامن الإقليمي في الميدان: استدامة الاستجابة لفيروس نقص المناعة البشرية”.
وجرى خلال الاجتماع اختيار “أمفنت” كجهة متلقية رئيسية للمنحة على المستوى الإقليمي، لتكون بذلك أول مؤسسة من الشرق الأوسط وشمال أفريقيا تضطلع بهذا الدور ضمن منح الصندوق العالمي، في خطوة تعزز القيادة والملكية الإقليمية.
وقال نائب المدير التنفيذي لـ”أمفنت” الدكتور ماجد الجنيد إن إطلاق المنحة الثالثة يشكل مرحلة جديدة تعكس روح التضامن والمسؤولية المشتركة في المنطقة، مؤكدا أن بناء نظم صحية أقوى وتمكين المجتمعات وتعزيز الشراكات عوامل أساسية للحفاظ على الخدمات المتعلقة بفيروس نقص المناعة البشرية والاقتراب من هدف إنهاء الإيدز كتهديد للصحة العامة.
من جانبه، أكد مدير محفظة الصندوق في الصندوق العالمي إيمانويل أولاتونجي أن استثمارات الصندوق ستواصل دعم الأولويات الوطنية وإحداث أثر ملموس في الإقليم، لافتا إلى استمرار العمل لمعالجة العوائق المرتبطة بحقوق الإنسان التي تحول دون الوصول إلى خدمات متكاملة ومستدامة، وتجاوز التحديات في مسار الاستجابة للإيدز.
وأشار المتحدثون إلى أن إطلاق المنحة يأتي في ظل تزايد التحديات في الإقليم، رغم تحقيق تقدم عالمي؛ إذ يبين تقرير برنامج الأمم المتحدة المشترك المعني بالإيدز (UNAIDS) أن 87 بالمئة من المتعايشين يعرفون وضعهم الصحي، و89 بالمئة يتلقون العلاج، و94 بالمئة ممن يتلقونه يحققون حمولات فيروسية منخفضة، ومع ذلك، تشهد المنطقة ارتفاعا بالإصابات الجديدة واتساعا في الفجوات الصحية بسبب العوائق البنيوية والوصمة والضغوط التمويلية.
وتمتد المنحة للفترة 2025–2028، مستندة إلى النجاحات والدروس السابقة، وتهدف إلى تعزيز البرامج الوطنية الخاصة بالفيروس، وتقوية خدمات الوقاية والرعاية المتكاملة، وتوسيع التدخلات المجتمعية بما يعزز مبادئ الكرامة والإنصاف.
وقدمت الجهات المنفذة الفرعية من البلدان الخمسة عروضا لأبرز أولوياتها ضمن المنحة الجديدة، إضافة إلى استعراض الدروس المستفادة من المراحل السابقة.
وشدد المشاركون على أهمية تعزيز الروابط بين خدمات الفيروس والنظم الصحية الأوسع، وضمان أن تكون أصوات المجتمعات في صميم التخطيط والتنفيذ.
ووقع المجتمعون على إعلان “الالتزام بالعمل” الذي أكد العزم الإقليمي على تقديم استجابات قائمة على الحقوق وتراعي الشمول في البلدان المشاركة.