الغلط من عندي .. نور محمود يكشف عن ندم وحيد فى مشواره الفني | خاص
تاريخ النشر: 17th, January 2025 GMT
كشف الفنان نور محمود عن ندمه على عمل درامي قدمه خلال مشواره الفني ، مؤكدًا أنه المسؤول عن كل إختياراته.
وقال نور محمود فى تصريح خاص لموقع “صدي البلد” أنه ندم على مسلسل قدمه فى مشواره الفني، ولكن لا يحب أن يذكره احترامًا للقائمين عليه ، مؤكدًا ان الندم ينبع من تسرعه فى الإختيار وعدم الوعي الكافي لدراسة الشخصية والورق والعوامل المساعدة.
وعن نجاح أدواره وإختياره الدقيق دائمًا، قال نور محمود إنه يحرص دائمًا على المذاكرة الجيدة والتنوع فى الأعمال حتى تنال إعجاب الجمهور بشكل كبير والتوفيق يكون من عند ربنا بالتأكيد ولكن بالطبع هناك عدة عوامل تساعد فى النجاح بشكل كبير مثل يجب المعرفة الكافية بتفاصيل الشخصية وأنه يستطيع تقديم الشخصية على الشاشة.
وينتظر الفنان نور محمود عرض أحدث مسلسلاته “صفحة بيضا” خلال الأيام المقبلة بمشاركة الفنانة حنان مطاوع وعدد من أبرز النجوم.
قصة مسلسل صفحة بيضاءتدور أحداث المسلسل في إطار إجتماعي درامي وتشويقي، حول شخصية دكتورة في الجامعة، ولكنها تتعرض لإتهامات تجبرها علي الهروب وتعيش مع سيدة غريبة وذلك بعد العثور عليها امام المنزل، وتواجه الشخصية العديد من المشاكل والصراعات التي تحاول مواجهتها والتغلب عليها، المسلسل مكون من 30 حلقة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الفنان نور محمود صفحة بيضا قصة مسلسل صفحة بيضا المزيد نور محمود
إقرأ أيضاً:
بشكل ممنهج .. تحقيق يكشف استخدام الاحتلال الإسرائيلي للفلسطينيين كدروع بشرية
أزاحت وكالة "أسوشيتد برس" الستار عن تحقيق موسع يكشف استخدام جيش الاحتلال الإسرائيلي للفلسطينيين كدروع بشرية بشكل ممنهج في قطاع غزة والضفة الغربية المحتلة، خلال الحرب الدائرة منذ نحو عام ونصف.
ونقلت الوكالة شهادات لعدد من الفلسطينيين الذين أجبروا على القيام بهذه الأدوار القسرية، إلى جانب اعترافات من جنود سابقين في جيش الاحتلال أكدوا ممارسة هذه الأساليب تحت أوامر مباشرة من قياداتهم، رغم مخالفتها الصريحة للقانون الدولي.
ووفقاً للتقرير، أكد سبعة فلسطينيين أنهم تعرضوا لاستخدامهم كدروع بشرية في غزة والضفة، مشيرين إلى أن هذه الممارسة أصبحت جزءا من أسلوب الاحتلال المعتاد خلال الـ19 شهراً الماضية.
واعترف جنديان إسرائيليان تحدثا إلى وكالة "أسوشيتد برس"، وآخر أدلى بشهادته لمنظمة "كسر الصمت" الإسرائيلية، بأن القيادة العسكرية كانت على علم تام بهذه الممارسات، بل شجعت بعضها بشكل مباشر. وقال أحد الجنود إن تلك الأساليب ساهمت في تسريع العمليات وتقليل استهلاك الذخيرة، إلى جانب حماية الكلاب العسكرية من التعرض للإصابة أو الموت.
وكانت صحيفة "هآرتس" الإسرائيلية قد نشرت تحقيقاً في أغسطس الماضي تضمن شهادات لجنود أكدوا أن الفلسطينيين الذين كانوا يُجبرون على مرافقة القوات خلال المداهمات والاقتحامات يعرفون داخل الجيش باسم "الشاويش"، وهي كلمة تركية تعني "الرقيب".
وأشار هؤلاء الجنود إلى أن هذه الممارسات ليست حالات فردية بل جزء من تكتيك مؤسسي أقره كبار الضباط، ما يضع الجيش الإسرائيلي في دائرة اتهام بانتهاك واسع ومنظم لحقوق الإنسان.
وفي أكتوبر الماضي، دعمت صحيفة "جارديان" البريطانية هذه الروايات من خلال شهادات معتقلين فلسطينيين سابقين، طابقت إلى حد كبير ما ورد في تحقيق "أسوشيتد برس".
وتجدر الإشارة إلى أن المحكمة العليا الإسرائيلية أصدرت في عام 2002 قراراً يمنع ما يسمى بـ"إجراء الجار"، والذي كان يقضي بإجبار الفلسطينيين على طرق أبواب جيرانهم قبل اقتحام المنازل من قبل جنود الاحتلال، غير أن هذا القرار لم يضع حداً لاستخدام المدنيين كوسيلة حماية للقوات المقتحمة، كما تكشف الشهادات الأخيرة.