كان يا ما كان فى سالف العصر والأوان.. كان لدى الملوك وظيفة مهمة جداً، وهى وظيفة «حامل الأختام»، ويُعتبر هذا الشخص من أخلص الرجال لدى الملك ويثق فيه ثقة عمياء، لأنه يختم على الأوامر الملكية بختم الملك الذى يعلمه جميع العاملين فى جميع الدواوين فيقومون بتنفيذها فوراً. وربما كثيراً منهم لم ير الملك فى حياته ولكنه يعلم الختم.
لم نقصد أحداً!
المصدر: بوابة الوفد
إقرأ أيضاً:
محيي الدين: نادي باريس لم يعد صاحب الحصة الكبرى من ديون الدول الفقيرة
قال الدكتور محمود محيى الدين، المبعوث الأممى الخاص للأمم المتحدة لتمويل التنمية المستدامة، إن انشغال عموم الناس بالاقتصاد حاليا أمر ايجابي ويستحسن تشجيعه لتحديد الأوجاع وما يمكن تقديمه على سبيل العلاج، موضحا أنه أصبح هناك الكثير من الوسائل سواء عبر الاعلام أو منصات التواصل التي تغذي صناع القرار بأن اجراءاتهم في محلها أو ينبغي تغييرها.
وأشار محمود محيي الدين، خلال لقاءه عبر زووم ببرنامج "يحدث في مصر"، مع الاعلامي شريف عامر، المذاع على قناة إم بي سي مصر، إلى أن نادي باريس شكل 40% من إجمالي الدائنين عام 2000 ولكن حاليا نسبته من المحفظة لا تتجاوز 10% للدول الأقل دخلا.
وأوضح محمود محيي الدين، أن السندات الدولية والصين أصبحا من الدائنين الجدد وأي دولة لديها صندوق لتمويل الواردات أصبح يمول مجالات طويلة الأجل.